📘 ❞ قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي ❝ كتاب ــ علي الطنطاوي اصدار 2007

كتب الأدب - 📖 كتاب ❞ قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي ❝ ــ علي الطنطاوي 📖

█ _ علي الطنطاوي 2007 حصريا كتاب ❞ قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي ❝ عن دار المنارة للنشر والتوزيع 2024 طنطاوي: قد حدثنا المؤلف مقدمة الكتاب أسلوبه كتابة هذه القصص فقال: "لم تُكتب الفصول يوم واحد بل كُتبت أزمان متباعدات؛ لذلك كان ما ترون الاختلاف بين أساليبها وفي بعضها أثرٌ مِن أساليب مَن كنت مولعاً بهم يومئذ؛ ففي الحجاج (هجرة معلم وليلة الوداع ويوم اللقاء) أثر أسلوب معروف الأرناؤوط قصة "عالم" الرافعي وسائرها مكتوب بأسلوبي" ثم يتحدث منهجه القصص: "ولم أتعمد أن أجعلها قصصاً كما جاء عنوان ولم أتقيّد بقيود القصة وأقفْ عند حدودها آخذ الخبر أقعُ عليه فأديره ذهني وأتصوّر تفاصيله ثم أحاول أعرضه موسعاً واضحاً فكان أجيء به يقترب حيناً ويكون أشبه بالعرض (الريبورتاج) وربما غلبت عليّ الرغبة بالتحليل النفسي فأطيل وقفت الحقائق فأقصر ولو رجعتم إلى أصول لوجدتم أكثرها لا يجاوز بضعة أسطر جاءت متوارية حاشية الحواشي أو زاوية الزوايا يتنبه إليها القارئ ولا يقف عليها" أما التي حواها فهي ثلاث وعشرون ولقد بأسلوب بثّ فيها الحياة حتى ليستدرّ أحياناً الدمع عين قارئها وحتى ليخال المرء أنه أبطالها وشخصياتها يروح معهم ويجيء ويأْلم ويفرح ليكاد يحيا ويموت! وهي منتقاة أزمنة متباينة تمتد أيام الجاهلية القرن الماضي؛ ففيها العصر الجاهلي (النابغة الذبياني) ومن الطائف آخر وأول الإسلام (ابن الحب) الحجاز أول الأموي (ثلاثون ألف دينار وعلى أبواب المدينة سمرقند الفتوح الأولى (قضية سمرقند) الشام بني أمية (سيدة أمية) منها الثامن (في صحن الأموي) مكة وسط الثالث (حكاية الهميان) بغداد المأمون (وديعة الله) فلسطين صلاح الدين بيت المقدس وهيلانة ولويس) الأندلس الخامس (عشية وضحاها) ساعات قبيل سقوط غرناطة بيد النصارى التاسع (آخر أبطال غرناطة) بعد السقوط (محمد الصغير) وأخيراً ها هي ذي "عالِم" دمشق عام 1831 مشهد مسرحي عنوانه "أبو جهل" كتب الأدب مجاناً PDF اونلاين هو أحد أشكال التعبير الإنساني مجمل عواطف الإنسان وأفكاره وخواطره وهواجسه بأرقى الأساليب الكتابية تتنوع النثر المنظوم الشعر الموزون لتفتح للإنسان القدرة للتعبير عما يمكن يعبر عنه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي
كتاب

قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي

ــ عَلِيٌّ الطَّنْطَاوِي

صدر 2007م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي
كتاب

قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي

ــ عَلِيٌّ الطَّنْطَاوِي

صدر 2007م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
مميّز
عن كتاب قصص من التاريخ ت :علي طنطاوي:
قد حدثنا المؤلف في مقدمة الكتاب عن أسلوبه في كتابة هذه القصص فقال: "لم تُكتب هذه الفصول في يوم واحد، بل كُتبت في أزمان متباعدات؛ لذلك كان ما ترون من الاختلاف بين أساليبها. وفي بعضها أثرٌ مِن أساليب مَن كنت مولعاً بهم يومئذ؛ ففي قصص الحجاج (هجرة معلم، وليلة الوداع، ويوم اللقاء) أثر من أسلوب معروف الأرناؤوط، وفي قصة "عالم" أثر من أسلوب الرافعي، وسائرها مكتوب بأسلوبي".
ثم يتحدث عن منهجه في هذه القصص: "ولم أتعمد أن أجعلها قصصاً كما جاء في عنوان الكتاب، ولم أتقيّد بقيود القصة وأقفْ عند حدودها، بل كنت آخذ الخبر أقعُ عليه فأديره في ذهني وأتصوّر تفاصيله، ثم أحاول أن أعرضه موسعاً واضحاً، فكان ما أجيء به يقترب من القصة حيناً، ويكون أشبه بالعرض (الريبورتاج) حيناً. وربما غلبت عليّ الرغبة بالتحليل النفسي فأطيل، وربما وقفت عند الحقائق فأقصر. ولو رجعتم إلى أصول هذه الفصول في التاريخ لوجدتم أن أكثرها لا يجاوز بضعة أسطر جاءت متوارية في حاشية من الحواشي أو زاوية من الزوايا، لا يتنبه إليها القارئ ولا يقف عليها".
أما القصص التي حواها الكتاب فهي ثلاث وعشرون قصة، ولقد كُتبت بأسلوب بثّ فيها الحياة حتى ليستدرّ -أحياناً- الدمع من عين قارئها، وحتى ليخال المرء أنه واحد من أبطالها وشخصياتها، يروح معهم ويجيء، ويأْلم معهم ويفرح، بل ليكاد يحيا معهم ويموت!
وهي منتقاة من أزمنة متباينة تمتد ما بين أيام الجاهلية وحتى القرن الماضي؛ ففيها قصص من العصر الجاهلي (النابغة الذبياني)، ومن الطائف في آخر أيام الجاهلية وأول أيام الإسلام (ابن الحب)، ومن الحجاز في أول العصر الأموي (ثلاثون ألف دينار، وعلى أبواب المدينة، وليلة الوداع، ويوم اللقاء)، ومن سمرقند أيام الفتوح الأولى (قضية سمرقند)، ومن الشام في آخر أيام بني أمية فيها (سيدة من بني أمية)، ثم منها في القرن الثامن (في صحن الأموي)، ومن مكة في وسط القرن الثالث (حكاية الهميان)، ومن بغداد في أيام المأمون (وديعة الله)، ومن فلسطين في أيام صلاح الدين (في بيت المقدس، وهيلانة ولويس)، ومن الأندلس في آخر القرن الخامس (عشية وضحاها)، ثم منها في ساعات الوداع قبيل سقوط غرناطة بيد النصارى في آخر القرن التاسع (آخر أبطال غرناطة)، ثم منها بعد السقوط (محمد الصغير)، وأخيراً ها هي ذي قصة "عالِم" من دمشق في عام 1831. وفي الكتاب مشهد مسرحي واحد عنوانه "أبو جهل".
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#1K

169 مشاهدة هذا الشهر

#1K

82K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 345.
المتجر أماكن الشراء
علي الطنطاوي ✍️ المؤلف
🎙️ المراجعات الصوتية و الآداء الصوتي
مناقشات ومراجعات
دار المنارة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code

أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية