█ _ صاحب قناة حانة الكتاب 2024 حصريا كتاب ❞ سبيكة القبول والحلول(الجزء الثاني) ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف الثاني): إلي من شاء إرادة وقرار فكان بهما إصابة أن له وجود الـمـاهــيــة !!! ولابد للنفس الإنسانية بواقع طبيعيتها تنال مأمناً به تستكين ووصول بها نحو هذا المأمن المبتغي تدور رحي الانسان داخلياً فيكون ملتزم بعد وصولة لمأمنه النفسي الدفاع عنه والتدليل علي مدي صحته أمام نفسه وداخلها فينال مستدام داخل مقطورته واتساقا مع فقد ينموا علمنا الجنس الإنساني بمجموعه أبدا لا يمكن يكون مستوي الوعي والادراك اليقيني ما نتحدث ــــ وهنا ينجلي الواقع المجتمعي بأطياف أفراده النِسبيين درجات سُلم الفهم والوعي والأدراك ـــــ وذلك بطول الخط الزماني للتواجد ــــــ بيت القصيد إن كان ذلك كذلك بحتمية لهذا الصراع فمن أطرافه الفاعلين حيث التساؤل إسقاطاً غير مُخل النطاق التفاعلي الحياتي فعن أطراف فعليين نتساءل كتب متنوعة مجاناً PDF اونلاين ضم القسم مجموعة الكتب المتنوعة التى تنتمى إلى مجال محدد المجالات المتخصصة ولكنها تثرى الفكر وتثقف المجتمع لمجموعة كبيرة ثقافية وكتب علمية تاريخية جغرافية وسير ذاتية فى شتى العلمية والبحثية
❞ تـحذير :
هذا الكتاب بين دفتيه ما لا يحتمل تأويلا أو توجيه أو إسقاط بأي شكل من اشكال فهو محدد الطابع والاتجاه والمرمي فجزء كما جزء من اجزاء عددها ستة اجزاء يتحدث عن أحجية حياة وموت كمبدأ لزوجية هي من سنن الخلق الإلهي والتي تحتمل كل المضامين والتلويحات والعناصر بحديها الظاهر والخفي وأعلاها زوجية الوجود والعدم وصولا لزوجية الأبيض والاسود ...
فهو لا يصلح للقراءة فهو حالة من حالات القراءة التفاعلية والتي في معني لها أنها نسيج من كلمات وافكار لا يكتمل نصابُها دون وجود لحوار بينها وبين كلمات أخري لا تربض في سطور كتاب إذ انها ليست حبيسة لأوراق بل هي لمن شاء تمام فهم وتفاعل .. فلا يحوي هذا الكتاب ماهو زج لمُسميات كما تأريخ أو إعلام و إعلان أو تلقين و تكرار لما هو معلوم بضرورة من حواصل أكاديمية وتعليمية فهو ليس موجه لعموم ماعز اليف بل خطاب حواري لفئة قليلة تعي وعيا بأدوات وظيفة عقلية ــــ هي حكر علي كائن يدعي إنسان ...
خلافتك إحمل منها ما يجعلك إنسان في رحمة الله ...
مـيــــدان مــــديــن
2023 . ❝
❞ سبيكة القبول والحلول ـــ الجزء الثاني ((داجـب الليس)) [التيه الشكلي]
ولن يكون لنا بك نقاشا بمرجعياتك فهي ليست أصيله ولا ثبوتيه من إساس او أصل سوي أنها بديعة التشابك والتسويق إلباسا وتلبيسا مرورا بزمان وأجيال وتعليم وتلقين بقوة مرتهنة كما أنك تماما مرتهن لموعد لن تخلفه ــــ وكذا فلن نتيه حيرة بل سوف نحاجج ونبرهن من مرجعية ثبوتيتها هي ما أجلت وأظهرت وجودك وبيانك وضوحا فيكون أنت بما أنت عليه كما دليل وبرهان بصحة ثبوتها فتلك المرجعية هي شاملة ببيان وتبيان وهي المشروطة كذلك بوضوح بيانها بلغة هي الاعمق والاشمل فهي أم للسانيات الأرض . ❝
❞ من ضمن متاح بعلم وجود بآثار وحفائر ودلائل وبراهين لنا بها معلوم من تكرار تلقين دراسة وبحوث مختبرات يقين أم لك بذا اعتراض أم اننا من الجاهلين !!!
ودعنا لنكمل بأنه ومع دورانك من خلال الدوران الأرضي فدوران أو (طواف وسعي) قائم بلا مناص ليس لأنها من التكوير فالتكوير لليل علي نهار ونهار علي ليل فالعبادة والاقرار لإله معبود لا لشمس بالمثل تطوف و لمستقر كما الخلق هي من المقرين لو تعلمون حيث بما نما لعلمك أنها تدور وانت بما شئت معها من الدائرين ــــ فإليك عزيزي الدائر ولشمس بجهل تريد وصول أن العام الحالي لدي [الصينين 4722] ولدي [العبرانيون 5783] وأيضا فـــ [الهجري 1445] ثم ما نعلم وتعلمون فــــ [الميلادي 2024] وعن قديم فهو بــــ [ مصر 6264] فهلا علمنا أو أعلمتنا انت من إي حدب نحن قادمون وإلي أين صوب ذاهبون ـــــ قد تخبرنا قائلا أن التقويمات كانت إيداعها مع بداية الكتابات سواء كانت رمزية أو حرفية فيكون بذلك حدوث الخلاف فيما بين مصر والصين أو العبرانيون والمسلمون والميلاديين ومع نظر حول أشور وبابل فهو عام او قل [سومريون 6773] وقد يكون بدايات لتقاويم ارتباط بعقيدة ودين ولن يكون من ذلك طرح مزيد فكل من إشارة إن شاء سبيل ...
التقويم العام
الهجري 1445
الميلادي 2024
الصيني 4722
العبري 5783
المصري 6264
آشور 6773 . ❝
❞ عندما اطل علينا سرد التاريخ وذلك لدواعي انشغال الحقيقة أن هناك انفجار كوني عظيم وتم تأصيل هذا من المعلوم بضرورة لا منكر لها الا جاحد علم فصار تراكميا لهذا الطرح الوصول لأكوان متعددة واحتمالات الحياة والكائنات الأخري بلا نهائية محتملة لمساحة كونية لا يعلم منتهاها أحد لكن العلم يعمل علي ذلك وانتظروا النتائج كل جيل فيما بعد موته أو رحيلة المعلوم تزامنا فهم لا يبخلون بشيء فقط قد تم تقسيم إطلالاتهم علي اجيال كي لا تكتمل حقيقة ابداً فعليك الانتظار فمنهم لن يكون كمال فتلك أحجيتهم ...
وفي إطلالة اخري قد تفتق فيها ذهن سرد التاريخ أو صاحب السرد التاريخي أن هاروت وماروت نظرا لدواعي الانسانية قد فقدا طبيعتهما الملائكية وذلك علي مسعي من رضا وسعادة أيضا قد أتحفنا سارد التاريخ بما هو أن يحيي النبي أو يوحنا المعمدان فقد رأسه قطعاً كمهر لعروس كما كان منه كذا عظيم طرح بلغات ساميه و فاديه وحاميه وبارده كتأصيل لمنابع لسانيات من بعد طرحها مسميات أصلية لأعراق الجنس الانساني وهو لم يباعد عن مثيل فعل بتقاويم انسان أولم تري في بلبلة ألسنة الناس يقين ام أنك ممن يرون أن يونس النبي هو صاحب الأبجدية حيث كونه {ذو النون} . ❝
❞ وسواء كنت من أنصار عصر النهضة تأصيلا أم ساكني سفوح الأولمب وأن بهم كان أساس أو قد تسمو ارتقاء بمن سبقوهم ممن علمت أو لم نعلم نحن أو أنت أم كنت ممن لم يهابوا العلم بأن الأصل اصل في ذاته بلا انتماء حيث كونه إنساني النزعة فلو أبصرت ونحن معك من خلال الشرفة لوجدنا وسمعنا فحيح ضحكات نعم هو فحيح لمن جعلنا في خضم من هذا التلعثم الذهني الخارق القوي المتباعد المرامي فلا إغلاق لقوسين إذ تلك ديمومة منحي ذهن ومعتقد ساردي التاريخ أو سيدهم و مليكهم داجب الليس فلا تجزع فالكل منهم متحوصل داخل جزء منه لا فرق في ذلك بين القبول أو الحلول ففاعل كما مفعول به إلا من ابي ألا يكون سوي انسان . ❝
❞ من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان , فرجاء لا تتخلف عن ركب مشيئة إلهية بكونك سيد يدعي إنسان . ❝
❞ فهو من ارتضي بخيار رفيقٌ أعلى لا أن يدوم فما لعود نظور بل نحن من لشَربةٍ بيديه يوم يكون لرَاجون ـــــ فليس سوي رجالٌ هم بعلمٍ قِيامٌ ومُستدام وعيٌ حُضور بهم وعليهم مَفادٌ لجَمعِ زَبدُ أو قُل غثاءُ لقَصعتِهم حُضورٌ من قاسٍ وداني من بَعدِ أن غُثاء مجَموع لجُحور {ضَبٍ} منهم ولوج ,, فما وعَوا وما نالوا من فَطنةٍ سُوي ما به إلي ما نحياه وجود ــــ لَعَمري أما لرَشيدٍ من وجُود علي رؤوس هائمٌ وطَارقٍ ونَائـل هم بِجَمعٍ من غثاءُ قُعود ـــــ احاجي من شَتاتٍ وكذا جَهرٍ لا قنوط فيا حَاملاً لأمانة أنت عليها من الحُراس أما لدثارك زَيحٌ لأجل من له بِقَوم مُبـاهاةً فهو لهم شَفاعةُ ,,, وعن خَبرٍ أتانا صِدقاً أن أحدهم قد ارتحل فداني بسعية المَشارقَ والمَغاربْ . ❝
❞ لا سيما إن كنا نستمد يقينا من أن آدم هو أبو البشر بإجماع الآراء والمرجعيات العقائدية وكذلك عند محاولة الوصول لفكرة جامعه من خلال العبور المتأمل لكل الكتب الدينية والمقدسة باختلافها فسوف يجد كل منصف أن الصورة الوحيدة الشبة مكتملة جمعاً لسياقات آدم المخلوق والتي تتواجد متناثرة عبر مختلف الديانات والعقائد فيما عدا القرآن الكريم والذي به الجمع الشامل وهو الذي يخبرنا أن آدم الأول لا يصح فيه أو عنه ما أخبرنا به تاريخ معلوم بالضرورة من التكرار بالتلقين الاكاديمي أو المتوارث من أنه كان هائما علي وجهه عند تواجده الأول علي الارض بل ما يصح أنه كان في أبهي صورة ممكنة حيث قد علمه خالقة الأسماء كلها وهنا يجب إعمال الذهن قليلا وصولاً لفهم يجعل من يحوزه من العابرين بإدراكهم لأن الأسماء كلها تحتمل في منعاها ومعناها ماهو مرتبط بأقل ظن للغة أنها منهج حياتي متكامل أو أقل توصيف يمكن قوله أن الأسماء التي تعلمها بها ما يتيح رفع حالة الهيام والتيه التي فرضها التاريخ علي آدم الاول ومن آدم الأول عبورا لجيل من جيل لم يفقد أبداً الدين أو المرجعية العقائدية ذات الوجود الفعلي الملازم لذريات آدم المتعاقبة ...
ومابين تماثل نحياه اليوم بين ملتزم ومتحرر وملحد علي مختلف الأديان والعقائد فلا أقل من مثل بمثل ويبقي أنه إن أدركنا حقيقة الكعبة والصليب والنجمة والفأر بشكل سليم لسوف يكون لنا منوال إدراك من خلاله قد نكتشف طبيعة وحقيقة علاماتنا سواء كانت صواباً أو خطأ . ❝
❞ هل لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي الانسان أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية و الأنفس الانسانية كذلك أنه فقد إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي به فقط أي الاستقرار يكون ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه من تطور وإرتقاء فكان بدلا من ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه ما إستلزم ذلك من أحداث بمرور زمان . ❝
❞ من ضمن بنود الأتفاقية ...
المادة 16 : تدعو إلى المساواة بين الرجل والمرأة فى الزواج ..
ــ عقد الزواج وفى أثناء الزواج وعند فسخه وحق اختيار الزوج ...
ــ الولاية والقوامة والوصاية على الأولاد وتحديد النسل أو التباعد بين الولادات ...
ــ اختيار اسم الأسرة والمهنة وحيازة الممتلكات والتصرف فيها ...
المادة 26 : التي تجيز لأى دولة طرف فى الاتفاقية أن تطلب إعادة النظر فى هذه الاتفاقية ....
((هذه المادة مهمة جدا ومن بنود تلك الاتفاقية )) . ❝
❞ الماسونية - : القضاء على الأديان والمبادئ والأخلاق الفاضلة واستبدالها بأنظمة وقوانين واتفاقيات بدعوى حرية العقيدة والفكر والرأي ..
الماسونية : تسعى جهدها في إحداث انقلابات مستمرة وإحلال سلطة مكان أخرى - ونشر الفوضى وإشغال المجتمعات وعدم استقرارها ..
الصهيونية وليدة الماسونية وقرينة لها إلا أن الصهيونية يهودية في شكلها - وأسلوبها ومضمونها وأشخاصها ..
الصهيونية هي الجهاز التنفيذي الرسمي لليهودية العالمية ، والماسونية يهودية - مبطنة بأساليب وشعارات إنسانية وقد تشمل غير اليهودي بل من العرب !!
للماسونية العالمية يد فيما يحصل بالمنطقة من أحداث ابتداء أو باستثمارها - لتدمير ما بقي من مبادئ وأخلاق ودين وبنية اقتصادية وثقافية واجتماعية ..
الفوضى الخلاقة هي إدارة أزمات المنطقة بمديات استراتيجية مع تنوع الآليات - والوسائل والأدوات حسب الدولة وتركيبتها أيديولوجيا وقوميا وجغرافيا ..
الفوضى الخلاقة هي حالة استقطاب سياسي بغطاء حقوقي إنساني لإنشاء مرحلة - جديدة بعد مرحلة فوضى متعمدة الأحداث أو استثمار حدث ما طارئ أو مفاجئ ...
الفوضى الخلاقة في المنطقة صنيعة ماسونية بإدارة وتخطيط أمريكي غربي - بأدوات محلية وحصول فجوة في الاستقرار يشعر بها كل مواطن بين ما كان وما يكون !!!
الماسونية تقوم لخدمة اليهودية وسيطرتهم على العالم لتدمير الأديان باسم حرية - معتقد وتمزيق الشعوب ˝فرق تسد˝ باسم حقوق الإنسان والحرب على الإرهاب !!
المنظمة الماسونية تقوم على أسس توراتية وتلمودية لسيطرة اليهود على العالم - في آخر الزمان وتقوم على المكر والخديعة والإرهاب والتمويه منذ نشأتها ..
في اللقاء الخاص الذي عقد في بودابست عام - 1952 لمجلس الطوارئ
للحاخامات الأوربيين يقول الحاخام اليهودي إيمانويل رابينوفتش / يقول : لن -
تكون هناك أديان بعد اليوم ويجب علينا الحفاظ على شعائرنا وتقاليدنا اليهودية
وذلك من أجل الحفاظ على تميز طائفتنا اليهودية ...
سابقا حتى تكون ماسونيا لابد أن تنتسب لمحافلهم وت قسِم يمينهم والآن كَث رَ -
الماسونيون في المنطقة دون انتماء بل خدماتهم فاقت التصورات بمقابل وبلا
مقابل !!
من معتقداتهم : يقول لاف أريدج - 1865 م بمؤتمر الماسونية أنه يجب تغلب
الإنسان على الإله بإعلان الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق !!!
وعبر تاريخ الماسونية نجد أنها ما آلت جهدا من أجل أن تدعم وتحتضن -
الحركات والمؤسسات العلمانية والانفتاحية والثوب الديمقراطي المعارضة للإسلام
˝الاتحاد والترقي˝ وغيرها أنموذج ...
شعارات الماسونية الخلابة ˝الإخاء - - الحرية المساواة˝ وبنفس تلك –
المصطلحات وعن طريقها تتدخل قوى الاستكبار في شؤون الدول العربية
والإسلامية لتدميرها ...
قد لا تصنع الماسونية الحدث لكن تستثمره وتحرك أدواتها تحت مسميات براقة -
وأحزاب ومؤسسات مدنية تنشد التغيير والإصلاح وترفع شعار المواطنة !!!
الماسونية لا تحقق أهدافها في مجتمعاتنا إلا بوجود أدوات من أبناء جلدتنا -
وبلغتنا يرفعون شعارات ˝ظاهرها فيها الرحمة وباطنها من قبلها العذاب˝ ...
للماسونية برامج وخطط محكمة للسيطرة على صناع القرار والنافذين والتركيز -
على المؤسستين الإعلامية والاقتصادية فهما العمود الفقري خصوصا في وقتنا . ❝
❞ قد كان ميراث إنسان بتراكم علم وخبرات من جيل إلي جيل منوال لما نحن إليه بسعي وصول وحصول كي نكون لمن هم من بعدنا في محيا الحضور مورثين علم حضارة ورقي تطور محمود وإسلامهم نهج به وعليه يكون سيرهم لوصول هم به من بعدنا عليه كما مثلنا عاملون فاعلون ...
ميراث حياة هو سُنة ونَاموس ما يكون لذلك مفارقة أو عدول فكابراً عن كابر من صُلب لذُرية ومن أجداداً لأحفاد مورثين لوارثين ,, فمن تَخلف عن ركب فليس منا حتي ورغم أنه كما مثلنا تكوين إن هي الحياة هكذا بها من الصنوف ما فيه اللب يحير ...
وعند الوقوف تأملاً لعبارات حديث ومخزون أذهان تري عجب العجاب وكأن إنسان لم يفارق قيد أنملة أو يبارح ما كان بعهد أقوام ما كانوا معذبين حتي يُبعث إليهم رسولا تراهم بالمثل بل وزيد عليه من علم وإحتراف جهل نصيب أولم تدري بعد أن الجهل قد صار علمٌ له منهاج وشرح وإستدراس لمن شاء لذلك سبيل .. هنا يلوح جلاء الإستتار بارتداء إزار إلف واعتياد من فوقه دثار وهم به قد تدثر البعض بأن علي ذا محيانا وما تركه إلينا آبائنا ونحن كمثلهم نحيا إنما بتفرد تطور عنهم أننا ماعز أليف . ❝
❞ إشكاليات تطبيق قانون الخلع
فهرس المحتوي
ــ استهلال وتقدٌيم ...
ــ تفسٌير الماده الثانٌية من الدستور ...
ــ القضاء والقانون والاحادٌيث النبوٌية ...
ــ هل طلاق القاضًي ٌيقع ؟؟ ...
ــ العذر و الافتداء !! خلع أم طلاق ؟؟ ...
ــ صاحب عقدة النكاح ...
ــ إتباع العامًي للمذاهب الفقهٌية ...
ــ الحرب ضروس علًي معتقد ودٌين ...
ــ مادة علمٌيه منقحه ...
ــ انتقادات علماء الأزهر الشرٌؾف للاتفاقٌية ...
ــ الاستاذ الدكتور : ــ رشدي شحاته و سٌيداو ...
ــ علماء العرب والسـيـٌداو ...
ــ كتــاب الجزٌيري : ـ الخلع علًي المذاهب الأربع ...
ــ الفـقه وأقــوال فاصله فًي الخلع ...
ــ الخلع بٌين الفقه الشرعًي وقانون الاحوال الشخصٌية ...
ــ الشٌيخ نصر فرٌيد واصل مفتًي الدٌيار المصرٌية ...
ــ مسئولٌية إمام الأزهر الشرٌؾف ...
ــ مجلة حواء أوسع مجلات المرأة انتشارا ...
ــ جرٌيدة الأهرام المصرٌية . ❝
❞ فكيف ذا يكون أيها الداع أن بلا إرادة ولا تبيان يجوز عبور انسان لوجود ــــ فمَاهياتٍ بسعي تحقيق دونها نَعتٌ بضَلال عن تمام فِهم وجود انسان فهل في ذلك مَنالٌ أو بِه مَفاز ,, وقَبول بذلك علي انسان باِمتثال وانصياع أن {أصلٌ في وجود من خلالهِ لماهيةٍ تبيان} هنا يكون لذو فهم خِلاف ــ وقد يكون من إولي ألباب فيكون لديه اعتراض استفهام ـــ من دواعي قراءةٍ أو استرشاد من كُتب او كِتابات ولعلها رسالات تُحاكي مِخبرة عبر الزمان والمكان والاجيال أن {وُجود عن مَاهية هو استحضار } فالماهية انسان علي عرش مخلوقات هو تبيان وجُوده محددٌ بزمان وكذا بُرهان استحقاق ـــــ بماهية إرتقاء لخلافةٍ قد حَملها وجَهلهُ بحملها مُقيدٌ به عُنوان . ❝
❞ من طريق حياةٍ هم دِثَارَ حِرز واحتراز لمن بِوعي له سَبيل نظرٍ وبَصرُ ــ فهُم لمُراقبةِ ما به يكون المَعني وكَذا مَنعي من سَببية لحياة فيها لإنسان وجودُ ــــ فما حادوا ومالهم يَحيدوا ــــ عن مَشيئةٍ من
صَاحب عَرش ذو سُلطان قَديم وحدهُ مَالكٌ ما كَان أو يَكون ...
فَهُم الطِيب المُستطاب فكما شَاء فُهمْ لمَسألةٍ وقوف ـــ أولم يُعْلهِم قَدراً وتَقديراً بأن هُم مِن إذنه لشئٍ كُن فيكونُ ــــ بِحجابٍ لِطُولِ زمانٍ لإنسانٍ وعلي أرضٍ فَهُم سُتورُ ـــ لا عَاصمَ هاهنا ولا مَعصومُ إلا ارادةً من صَاحب المُلك بِمشيئةٍ تُعجز من بمَعزلٍ عْن كونهُ انسان ـــ وكلٌ لتبيان به سُطوع فَما ها هنا وجودٌ لصُروحْ . ❝
❞ دائما هناك في مكان ما .. مساحة عمق بها تختلف طبيعة كل شئ فكل ماهو مخلوق له من الحقائق وجوه .. بحسب منظور من نظر فقط يبقي انه حي لا يموت . ❝
❞ كانوا ثماني حجج وان زيد عليهم فهو من الله والي الله وفي عقبة الطور ما قد كان ودعواك بمعناك لمعبود واحد ماهي الا مصير محتوم فتعالي الله عما يشركون , اما إستدراس مؤانسة نار به فوائد وإتيان بقبس من كنانة ربي علي أرضه يقين , نحسب أنه لم يكفي ثري ذهب في قيعان ملح دليل أن المآل كما ملح بماء , أبي الله إلا ان يتم نورة . ❝
❞ وفي معرض ومجلي من تباهيت بأن لا غياب لشمس عنها بكون صانع ضوء مستعر بقضبان وأسلاك في ميزان من حيك له علم من سبقوه بان لا مجال إلا لنور الله في أرضه ,, فكان عجبا في رد أن كيف أثمان بها يكون سياق إتباع وصولا لميلاد محتوي لذات أحدي وخمسون بها محيا الشباب وجلاء التيه معمورة ,, أما علمت ان ذا لذاك كما كان في غابر كل فرق كطود عظيم من بعده قباض من طين به كان إستعار علانية لذي سمع وعقل فما وسعت ولا شفعت أيات تسع ولا ضحد حية لثعابين . ❝