█ لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية الأنفس الانسانية كذلك أنه إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي فقط الاستقرار ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه تطور وإرتقاء فكان بدلا ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه إستلزم أحداث بمرور زمان كتاب سبيكة القبول والحلول مجاناً PDF اونلاين 2024 حانة آدم وحواء أو محاولة رؤية واكتشاف لما يمكن يحمله التاريخ مختلف موازيات تجاه وكيف كانت تطوراته النوعية والتراكميه باختلاف مجالاتها الطبيعة وجهات نظر علم وفلسفات وأديان عبر مراتع الزمان والمكان اللذان خلالهما تمثلت حضارات المتعاقبه لا سيما وان القاسم المشترك كل هي النفس الانسانيه وحيث تكون فهي الحاملة قشرة حضارية ومازالت ثمارها مرتبطة بتواجد
❞ قد كان ميراث إنسان بتراكم علم وخبرات من جيل إلي جيل منوال لما نحن إليه بسعي وصول وحصول كي نكون لمن هم من بعدنا في محيا الحضور مورثين علم حضارة ورقي تطور محمود وإسلامهم نهج به وعليه يكون سيرهم لوصول هم به من بعدنا عليه كما مثلنا عاملون فاعلون ...
ميراث حياة هو سُنة ونَاموس ما يكون لذلك مفارقة أو عدول فكابراً عن كابر من صُلب لذُرية ومن أجداداً لأحفاد مورثين لوارثين ,, فمن تَخلف عن ركب فليس منا حتي ورغم أنه كما مثلنا تكوين إن هي الحياة هكذا بها من الصنوف ما فيه اللب يحير ...
وعند الوقوف تأملاً لعبارات حديث ومخزون أذهان تري عجب العجاب وكأن إنسان لم يفارق قيد أنملة أو يبارح ما كان بعهد أقوام ما كانوا معذبين حتي يُبعث إليهم رسولا تراهم بالمثل بل وزيد عليه من علم وإحتراف جهل نصيب أولم تدري بعد أن الجهل قد صار علمٌ له منهاج وشرح وإستدراس لمن شاء لذلك سبيل .. هنا يلوح جلاء الإستتار بارتداء إزار إلف واعتياد من فوقه دثار وهم به قد تدثر البعض بأن علي ذا محيانا وما تركه إلينا آبائنا ونحن كمثلهم نحيا إنما بتفرد تطور عنهم أننا ماعز أليف . ❝
❞ الغالب من الاعتقاد أنه عند مُحاولة وضع علامات صِحة كانت أو خْطأ سوف يكون هناك تَمايز كذلك بين بين .. إذ إن الحَواصل الذهنية تختلف من خلال الأيدولوجيات المُعتنقة حيث أن الاصول الثابتة لاتَكاد تمتاز في عالمنا اليوم ...
{ويبقي أنه من بعد ,, أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ... بسم الله الرحمن الرحيم} . ❝