❞ فَهُم الطِيب المُستطاب فكما شَاء فُهمْ لمَسألةٍ وقوف ـــ أولم يُعْلهِم قَدراً وتَقديراً بأن هُم مِن إذنه لشئٍ كُن فيكونُ ــــ بِحجابٍ لِطُولِ زمانٍ لإنسانٍ وعلي أرضٍ فَهُم سُتورُ ـــ لا عَاصمَ هاهنا ولا مَعصومُ إلا ارادةً من صَاحب المُلك بِمشيئةٍ تُعجز من بمَعزلٍ عْن كونهُ انسان ـــ وكلٌ لتبيان به سُطوع فَما ها هنا وجودٌ لصُروحْ ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

- ❞ فَهُم الطِيب المُستطاب فكما شَاء فُهمْ لمَسألةٍ وقوف ـــ أولم يُعْلهِم قَدراً وتَقديراً بأن هُم مِن إذنه لشئٍ كُن فيكونُ ــــ بِحجابٍ لِطُولِ زمانٍ لإنسانٍ وعلي أرضٍ فَهُم سُتورُ ـــ لا عَاصمَ هاهنا ولا مَعصومُ إلا ارادةً من صَاحب المُلك بِمشيئةٍ تُعجز من بمَعزلٍ عْن كونهُ انسان ـــ وكلٌ لتبيان به سُطوع فَما ها هنا وجودٌ لصُروحْ ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في: ❞فَهُم الطِيب المُستطاب فكما شَاء فُهمْ لمَسألةٍ وقوف ـــ أولم يُعْلهِم قَدراً وتَقديراً بأن هُم مِن إذنه لشئٍ كُن فيكونُ ــــ بِحجابٍ لِطُولِ زمانٍ لإنسانٍ وعلي أرضٍ فَهُم سُتورُ ـــ لا عَاصمَ هاهنا ولا مَعصومُ إلا ارادةً من صَاحب المُلك بِمشيئةٍ تُعجز من بمَعزلٍ عْن كونهُ انسان ـــ وكلٌ لتبيان به سُطوع فَما ها هنا وجودٌ لصُروحْ ❝
الكل
القرآن
الشخصيات العامة
الكتب
كيانات ودور نشر
الجريدة
روابط
القرَّاء
محرك بحث منصِّة المكتبة
..