█ _ احمد خيرى العمرى 2017 حصريا رواية ❞ شيفرة بلال ❝ عن عصير الكتب للنشر والتوزيع 2024 بلال: نبذة الكتاب : أن تتأثر بقصة بن رباح شيء ولكن أن تتغير حياتك كلها بسبب ذلك آخر تماما وأن يحدث مجتمع عربي مسلم نيويورك؟!! رغم غرابته فهذا ما حدث قصة تغير مسار حياة أشخاص يعيشون نيويورك بعيدة أي تغيير وبالذات يأتي من رجل مات قبل أكثر ألف عام لكن ذات يوم يصل إيميل لأحدهم ويتغير كل هذه الرواية هي معهم (بلال) شيفرة للكاتب طبيب الاسنان د أحمد خيري العمري الذي ولد ببغداد 1970 في يبدأ الكاتب الحديث "بلال" هو طفل الرابعة عشر عمره هذا الأخير وترعرع أمريكا تحت رعاية والدته "لاتيشا" الأم العازبة إذ تخلى عنها والد طفلها المدعو "سعيد" بعد ولادة ببضعة أشهر كان ذو بشرة سوداء ورثها امه التي ترجع جذورها إلى افريقيا وبهذا عانى التنمر والعنصرية الفصل ليعاني بعدها آلام المرض الفتاك القاتل (السرطان) وكانت فرصة نجاته الوباء صفر بالمائة بالصدفة رأى إعلان فيلم تدور احداثة حول شخصية "بلال الحبشي" أثاره الفضول معرفة القصة وراء اسمه اسم الشيء الوحيد تركه له والده مغادرته علم الفلم لن يتم إصداره إلا موته وقرر مراسلة أحد كتاب سيناريو الفيلم "أمجد حلواني "وطلب مساعدته إخباره بعض المقتطفات الحبشي" وافق "امجد "على طلب الصغير وهكذا بدات الشخصية التاريخية اللامعة تؤثر شخصيات بل واصبحت جزءا حياتهم وأصبحت معينا لبلال مقاومة مرضه وإعطاء حياته طعما ************************* إقتباسات : “وضع العلامات بالحديد المحمي ظهورهم علامات ال (LL) لقد وضعوا عليهم علامة تجارية براند ربما بدأ تسليع الإنسان هناك صار أولا سلعة تباع وتشترى ثم بالتدريج صارت قيمته بكمية السلع شراءها منا الآن يحمل مماثلة لكن أولئك الذين يتباهون بشرائهم أغلى التجارية ويحرصون إظهارها لا يختلفون الجوهر كونهم (سلع) أيضاً ” ********** “الله اليوم أعرفك علي نحو أفضل بكثير أشعر أني أقرب منك أشعر أنك مني ربما كنت أنت دوماً هكذا بنفس القرب لكني لم أكن بذلك هل لأني أقترب الموت ؟ لا أعتقد كلنا بطريقة منذ نولد ونحن نقترب ما جعلني فهمت الحياة اقترابي أفهم روعتها الجمال الساكن غموضها أحيانا وعيى بأني سأموت قريبا أتمسك بالحياة أمضي أحاول أعيشها إلي الحد الأقصي الممكن وجعلني أراك شئ ببساطة يمكن لروعة كهذه تكون قد نتجت إله رائع مثلك قبل اكثر بالغبن لأشياء كثيرة تكن تحبني أو الأقل أفكر أصلا سعيدا بما فيه الكفاية لأحبك وكنت يجب أكون لكي بالامتنان لك وبالتالي لكني أعرف السرطان والموت الحتمي السعادة ليست تلك تظهر الإعلانات أعمق شعور داخلي يظهر أمام الكاميرا قناعة داخلية رضا *************** “الإفتقاد سيبقي أمراً مؤلماً الإفتقاد نعالجه بالفهم بالكلمات الحكيمة ***************** “على الصخرة تكسرت إرادة أمية ,لابد انه فهم يومها الشئ الذى فى داخل استثنائيا حدثا خارقا للعادة ― العمري, بلال كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف خيالية وأحداثاً شكل متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن والرواية حكاية تعتمد السرد وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ من يمتلك موهبة، دون أن يملك إيماناً ما بقضية معينة، يسهل عليه أن يعبر عن أي شيء مما تريده الجماهير من حوله، أن لا يخالف معتقداتها.
لكن من يمتلك موهبة ويمتلك معها قضية، سيكون من الصعب عليه أن لا يعبر عن تلك القضية بموهبته..سيكون صراعا داخليا هائلا لو أنه حاول إسكات موهبته، وسيكون الأمر أصعب بكثير لو أنه حاول تزييفها، لو حاول إرغامها على القول بعكس ما يؤمن به . ❝
❞ في هذه المعركة، هزيمتي الحقيقية ليست الموت الآتي لا محالة، بل هزيمتي عندما تقتل إرادة الحياة في داخلي، عندما أموت قبل أن أموت، عندما أموت دون أن أترك أثراً (للحياة) في هذا العالم . ❝
❞ “كانوا إحراراً لكنهم كانوا ضعفاء، الحرية ليست كل شيء، فهناك مستويات مختلفة من العبودية، وبطريقة ما فأن الضعف كان مستوى من مستويات العبودية” . ❝
❞ “الله ..
اليوم أعرفك علي نحو أفضل بكثير ..
أشعر أني أقرب منك .. أشعر أنك أقرب مني
ربما كنت أنت دوماً هكذا بنفس القرب، لكني لم أكن أشعر بذلك
هل يحدث هذا لأني أقترب من الموت أكثر ؟
لا أعتقد ، كلنا بطريقة ما منذ أن نولد ونحن نقترب من الموت ..
ما جعلني أقرب منك هو أني فهمت الحياة أكثر..
اقترابي من الموت ، جعلني أفهم الحياة أكثر ، أفهم روعتها ، أفهم الجمال الساكن في غموضها أحيانا .. وعيى بأني سأموت قريبا جعلني أتمسك بالحياة قبل أن أمضي ، جعلني أحاول أن أعيشها إلي الحد الأقصي الممكن وجعلني هذا أراك في كل شئ ، ببساطة لا يمكن لروعة كهذه إلا أن تكون قد نتجت عن إله رائع مثلك ..
قبل أن أعرفك اكثر كنت أشعر بالغبن لأشياء كثيرة ، كنت أشعر أنك لم تكن تحبني أو علي الأقل لم أكن أفكر بذلك أصلا .. لكني لم أكن سعيدا بما فيه الكفاية لأحبك وكنت أعتقد أني يجب أن أكون سعيدا لكي أشعر بالامتنان لك وبالتالي لأحبك ..
لكني الآن أعرف أكثر عن كل شئ .. جعلني السرطان والموت الحتمي أفهم أن السعادة ليست تلك التي تظهر في الإعلانات ، بل في شئ أعمق ، في شعور داخلي لا يمكن أن يظهر أمام الكاميرا ، في قناعة داخلية ، في رضا داخلي ..” . ❝