█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ الحيوانات الميتة في الجدران
-عندما قررت عائلة عزل منزلهم في عام 2015 اكتشفوا وجود عشرات من جثث الحيوانات النافقة موجودة داخل جدران .كانت الحيوانات الميتة ملفوفة في صحف من ثلاثينيات و اربعينيات القرن الماضي بعد ازالة العناصر.ارسلوا مئات القطع الاثرية و الجثث الى الخبير .ارجع خبير الحيوانات المتعفنة في جدرانها الى السحر الهولندي .وهي طقوس نشات في ثقافة بنسلفانيا الهولندية لعلاج الامراض و الحصول على حماية الجسدية والروحية . ❝
❞ ˝اكتشاف مذهل هز الأوساط الفنية الاثرية في انحاء العالم اجمع ... لقد تم العثور على تمثال القطة الذهبية رمز لإحدى الاميرات الفرعونية و التي يعرفها علماء الاثار بالقطة الذهبية و التي عثر على مقبرتها في أربعينيات القرن الماضيبالأقصر و التي صورتها النقوش و هي تحمل قطة ذهبية اللون. وقد تم العثور على تمثال القطة الذهبي المفقود في احدى قرى محافظة الأقصر على يد المسئول الفنى عن صيانة الاثار الفرعونية في مصلحة الاثار و الذى سلمه للمصلحة امس و التي أعلنت بدورها انها ستعيد افتتاح المقبرة و القطة للجمهور في نهاية الشهر الحالي˝ . ❝
❞ في نهاية سبعينيات القرن الماضي، صدر كتاب الباحث الأمريكي، الفلسطيني الأصل، إدوارد سعيد، (الاستشراق: المفاهيم الغربية للشرق)، أحدث ذلك الكتاب ما يقال إنه (بلبلة) أو بالأحرى زلزال عظيم في الأوساط الأكاديمية الغربية، إذ هاجم إدوارد سعيد في كتابه تلك النظرة الاستعلائية لدي الباحثين في أقسام دراسات الشرق الأوسط أو الشرق الأدنى، والمنهجية السائدة في النظر باستحقار كل الإبداع الفكري والفلسفي والعلمي لدى المسلمين عامة والعرب خاصة. أهمية تلك الأطروحة الأكاديمية، ومن ثم كتابه (تغطية الإسلام)، جاءت في خلال فترة الثورة الإيرانية التي هزت العالم ووضعت الشرق في صدارة الوعي الغربي بما حملته من تحدي سياسي فاضح ضد دول الغرب وبما مثلته من قيم الليبرالية وحقوق الإنسان والدعوة لتطبيق النظام الاقتصادي الرأسمالي. فإدوارد سعيد، في كتابه، كشف عن ذلك القناع المزيف الذي تتوسم به الدراسة الأكاديمية والثقافية حول الشرق وتصويره المشوه، لأن تلك الأبحاث والمواقف كانت لها خلفيات سياسية عنصرية ترمي لتحقيق مطامع سيطرة . ❝
❞ آخر نساء القرية.
على مدى نصف قرنٍ من الزمن تسرد الرواية قصة حياة الشيخ (عواد) أحد شيوخ العشائر في ريف مدينة الكوت جنوب العراق، والتي ترتكز على ابنته (إقبال) الفتاة التي تخطت أحلامها حدود القرية، إلا أن العرف القبلي ومركز والدها المرموق عشائريًّا كشيخ قبيلة أجبرها على الخضوع لواقع وضعها الحالي، في النهاية انتقلت إلى مدينة النجف حيث بيت زوجها، وخلال خمسين عامًا استطاعت الكاتبة أن توظف أدوات الرواية بشكلٍ دقيق مع الحفاظ على التيار الزماني والمكاني للأحداث، وأن تنسج الحبكة بإتقانٍ باهر، وتضع بين أيدينا رواية رائعة مفعمة بالتفاصيل والوصف.. تنقل الرواية بعض الأحداث التي عرفها العراق في منتصف القرن الماضي، منذ دخول الحركات الفكرية والعقائدية للعراق والنهوض الفكري للشباب العراقي، وكيف توغلت تلك الأفكار إلى أبعد البؤر الاجتماعية تماسكًا، وهي القرى المنتشرة بين محافظات العراق، مما مهد لظهور مجتمع يطرح العديد من الأسئلة عن ماهيته . ❝
❞ مقدمة
˝منتصف الساعة من القاهرة، نذيع على حضراتكم موجز انباء الساعة من الإذاعة˝ هكذا صوتها عبر اثير الموجات، نغم حالم يتنسم بالبسمات، يحمل الافراح والشجن، ما بين حربا وألم وخبرا من كل علم.
رومنسيتها تداعب القلوب، وبسمتها نغم طروب، هكذا هي حبيبتي من ملكت قلبي وعقلي ومهجتي، بل وأضاءه بحبي القلوب، نبض قلب المحبوب، كنت الفارس في حبها، وما أعلنت الحرب ضدها، بل كانت حربا من اجلها...
ما بين سطور من الماضي تتجسد، وما بين معمارا يتألق، شهد الامل والانكسار، والفرح والحزن والانتصار، صرحا على العالم يشهد، في كل تاريخ أصبح معبد.
نتجول بين ايناس تعيش ها هنا، احياءً في التاريخ ومفقودين بيننا، تركوا لنا بصمات، ومئات من الساعات، ما بين طيات المغناطيس، ودوائر وتروس صوتهم يعيش، نستعيد الماضي الأصيل، وأصوات الأصل الكريم.
سنعيش بينهم، ونتجول في مجتمعهم، ونعود الى عقود، الى زمان اللؤلؤ المعقود، وفنجان الشاي المعهود، وأيام الوفاء الموعود، خلال أحداث تلك الرواية ˝فتاة منتصف الساعة˝ سنعود الى عشرينيات القرن الماضي، لنرصد صورة حيه من تاريخ ليس عادي، انها بداية الحياة والامل اللا منتهاه، انها قصة عمل وتحدي شاهدناه، كانت حُلما من الاحلام، أصبحت في الكون علم من الاعلام.
سنسبح معاً في الخيال، نحمل معنا الحقيقة وفي طيها الاحلام.. عزيزي القارئ استعد . ❝