📘 ❞ الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي ❝ كتاب ــ الإمام مالك بن أنس الإمام السيوطى اصدار 1988

مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف - 📖 كتاب ❞ الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي ❝ ــ الإمام مالك بن أنس الإمام السيوطى 📖

█ _ الإمام مالك بن أنس السيوطى 1988 حصريا كتاب ❞ الموطأ للإمام وبذيله إسعاف المبطأ برجال للسيوطي ❝ عن دار الريان للتراث 2024 للسيوطي: المُوَطّأ وكان أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى موسم الحج طالبا منه تأليف الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: "يا أبا عبد الله ضع ودوّن كتبا وتجنّب شدائد عمر ورخص عباس وشوارد مسعود واقصد أواسط الأمور وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة لتحمل الناس إن شاء عملك وكتبك ونبثها الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها" وقد طلب أن كتابه فلم يجبه وذلك تمام علمه واتصافه بالإنصاف وقال: "إن قد جمعوا واطلعوا أشياء لم نطلع عليها" علوم الحديث للحافظ ابن كثير منهجه العلمي كتاب هو أجلّ كتب المتقدمة عليه وأعظمها بلا شك فيه الأحاديث الصحيحة المسندة وإن كان الكتاب ليس بالكبير البلاغات والمنقطعات والمراسيل ولا يستدرك ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل وهذه وصلها البر التمهيد سوى أربعة أحاديث الصلاح كما معروف اعتنى أهل العلم بالموطأ عناية فائقة لإمامة مؤلفه ولعظم نفعه ولاختصاره أيضاً يعني شرحه متيسر متحريا الرواية منتقيا للرجال أحسن الانتقاء منتقدا أشد الانتقاد لذلك جعله آنذاك مصدرا حديثيا معتمدا الاحتجاج بأحاديثه حيث الجملة مع والبلاغ ظهر صحيح البخاري الذي تقدم الصحة لأن جرد صلب وإنما ذكرها تراجم الأبواب سبيل الاستشهاد بها لا أكثر والمعول الصلب التراجم ومع يفقد تلك المكانة كمصدر مصادر السنة المشهورة ذات المرموقة وفي رواية مصعب الزهري 3069 مالك أقوال العلماء الموطأ قال الشافعي: «ما بعد أنفع أنس» وهذا القول قبل ظهور قال "أصح الأسانيد كلها: نافع عمر" وكثيرًا ما ورد هذا الإسناد القاضي أبو بكر العربي شرح الترمذي: الأصل واللباب وكتاب الثاني الباب وعليهما بنى الجميع كمسلم والترمذي التعليقات الموطأ علقوا كتباً جمة ومن أجود كتابا: (التمهيد – والاستذكار) للشيخ النَّمَري القرطبي المتصلة والمرسلة والمنقطعة والبلاغات اللاتي تكاد توجد مسندة إلا ندور كتابا لابن أنفس شروح والإمام مكث ثلاثين سنة ولذا جاء الوضع المتقن المحرر وهو يعتني بالمعاني معاني وأسانيدها والروايات وكتابه الآخر (الاستذكار) فقه وعناية المؤلف بالفقه وأقوال فقهاء هناك أخرى للموطأ جيدة ونفيسة مثل: (المنتقى) للباجي و(أوجز المسالك) للكندهلوي طيب مطبوع متداول و(تنوير الحوالك) مختصر وشرح الزرقاني متوسط وهناك لولي الدهلوي اسمه (المسوى الموطأ) وله آخر (المصفى) لكنه بالفارسية أما (المسوى) بالعربية اختصاره الشديد رواته روى جمع غفير الرواة منهم معن عيسى ومحمد الحسن الشيباني صاحب حنيفة وابن بكير والصوري ويحيى يحيى وعلي زياد وغيرهم ومن أشهر الذين رووا (علي زياد) التونسي العبسي المتوفي 183هـ خيرة علماء المغرب وأجلهم ورحل بسببه الحجاز والعراق ثقة مأمون بارع يكن بعصره شبيه وإسعاف أحد الجرح والتعديل ألفه الحافظ جلال الدين السيوطي (849 911) اختص المذكورين موطأ بدأ بمقدمة فيها أقوال بعض تبين منهج ومسلكه والنقل الثقات وبعدها ذكر أسماء روى عنهم رتبهم حروف المعجم ومنهج الترجمة للراوي يلي : يذكر اسم الراوي ونسبه وكنيته ومشاهده صحابيا ثم شيوخه وتلامذته عنه ويختم بذكر وفاته الغالب وقد باب الأسماء بابا الكنى الأبناء والأنساب المبهمات باباً النساء وجعله فصولا كأبواب الرجـال ورتب هذه الفصول والأبواب بلغ عدد (376) راويا (105) صحابي و(60) تابعي تضمنت عدداً بلغت (42) حديثا معظمها فضائل الصحابة والباقي أبواب العبادات كالطهارة والصلاة وغيرها ويحتوي الهام البيوع القراض الأقضية المساقاة العتاقة والولاء الدبر الحدود العقول القسامة الجامع تجد عج أعلام رتب أبجديًا الألف الياء مؤلفات حول النبوي الشريف مجاناً PDF اونلاين أو النبوية عند والجماعة الرسول محمد ﷺ قول فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة سواء البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث والسنة هما المصدر التشريع الإسلامي القرآن وذلك خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما مجملا ومضيفان سكت وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى Aya 3 png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة كونه وحياً أوحاه للنبي مرادفان للقرآن الحجية ووجوب العمل بهما يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم مر العصور بالحديث جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم وعلم مصطلح العلل والتي الهدف الأساسي منها حفظ ودفع الكذب النبي وتوضيح المقبول والمردود مما وامتد تأثير الحديثية المجالات كالتاريخ يتعلق بالسيرة وعلوم والطبقات تأثيره اللغة العربية والتفسير والفقه اعتنت الأمة الإسلامية بحديث منذ بداياتها وحاز حديث الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير فقد نقل لنا الروة الشؤون كلها العظيمة اليسيرة بل الجزئيات يتوهم أنها ليست موضع اهتمام فنقلوا التفاصيل أحوال الطعام الشراب بكيفية نومه ويقظته قيامه قعوده حرصهم يجتهدوا التوفيق بين مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم فعن الخطاب أنه قال: «كنت أنا وجار لي الأنصار بني أمية زيد وهي عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول رسول ينزل يوما وأنزل فإذا نزلت جئته بخبر اليوم وغيره وإذا نزل مثل » ويرجع للصحابة الفضل علم وفاة انتشار الإسلام واتساع البلاد أقام المتفرقة ينشرون ويبلغون فصار علما يروى وينقل ووجد بذلك يروي بعضهم سمعوه وكذلك بعدهم التابعين كانوا يروون ولم يكونوا يتوقفون قبول أي يرويه وظل الأمر الحال وقعت الفتنة أدت مقتل عثمان عفان تبع انقسامات واختلافات وظهور الفرق والمذاهب فأخذ الدَّسُ يكثر شيئاً فشيئاً وبدأ فريق يبحث يسوغ بدعته نصوص ينسبها وعندها والتابعين يتحرون يقبلون عرفوا طريقها واطمأنوا رواتها وعدالتهم مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي فجعل يحدث ويقول قال يأذن لحديثه يستمع ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي أُحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلاً يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف» وقد أخرج مقدمة أيضا سيرين قال: «لم يسألون قالوا: سَمُّوا رجالكم» واتبعهم التابعون وتابعوهم ووضعوا قواعد الأخبار غير ينصوا القواعد فاستنبطوا منهجهم ومعرفة يعتد بروايتهم استنبطوا شروط وطرقها وقواعد وكل يلحق هذا الركن يحمل أُلف العظيم (علم الحديث) و(كتب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي
كتاب

الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي

ــ الإمام مالك بن أنس الإمام السيوطى

صدر 1988م عن دار الريان للتراث
الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي
كتاب

الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي

ــ الإمام مالك بن أنس الإمام السيوطى

صدر 1988م عن دار الريان للتراث
عن كتاب الموطأ للإمام مالك وبذيله كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ للسيوطي:
المُوَطّأ وكان كتاب مالك، أفضل وأعظم نفعاً وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور (ت158هـ) إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له قائلا: "يا أبا عبد الله ضع الفقه ودوّن منه كتبا وتجنّب شدائد عبد الله بن عمر، ورخص عبد الله بن عباس، وشوارد عبد الله بن مسعود، واقصد إلى أواسط الأمور، وما اجتمع إليه الأئمة والصحابة، لتحمل الناس إن شاء الله على عملك، وكتبك، ونبثها في الأمصار ونعهد إليهم ألا يخالفوها". وقد طلب المنصور من الإمام مالك أن يجمع الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: "إن الناس قد جمعوا واطلعوا على أشياء لم نطلع عليها" من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.

منهجه العلمي
كتاب الإمام مالك هو أجلّ كتب الحديث المتقدمة عليه وأعظمها نفعاً بلا شك، فيه الأحاديث الصحيحة المسندة، وإن كان الكتاب ليس بالكبير، فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل، ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل، وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، وقد وصلها ابن الصلاح كما هو معروف.

اعتنى أهل العلم بالموطأ عناية فائقة لإمامة مؤلفه، ولعظم نفعه، ولاختصاره أيضاً يعني شرحه متيسر. من علوم الحديث للحافظ ابن كثير وكان الإمام مالك متحريا في الرواية منتقيا للرجال أحسن الانتقاء منتقدا للرجال أشد الانتقاد، لذلك جعله أهل الحديث آنذاك مصدرا حديثيا معتمدا عليه في الاحتجاج بأحاديثه من حيث الجملة - مع أن فيه المرسل والبلاغ - حتى ظهر صحيح الإمام البخاري الذي تقدم على الموطأ في الصحة وذلك لأن الإمام البخاري جرد صلب الكتاب من البلاغات والمراسيل وإنما ذكرها في تراجم الأبواب على سبيل الاستشهاد بها لا أكثر، والمعول في كتابه على أحاديث الصلب لا التراجم. ومع تقدم صحيح البخاري في الصحة، لم يفقد الموطأ تلك المكانة كمصدر من مصادر السنة المشهورة ذات المكانة المرموقة.

وفي رواية أبي مصعب الزهري 3069 رواية عن الإمام مالك

أقوال العلماء عن الموطأ
قال الإمام الشافعي: «ما كتاب بعد كتاب الله أنفع من كتاب مالك بن أنس». وهذا القول قبل ظهور صحيح البخاري.
قال البخاري "أصح الأسانيد كلها: مالك عن نافع عن ابن عمر"، وكثيرًا ما ورد هذا الإسناد في الموطأ.
قال القاضي أبو بكر بن العربي في شرح الترمذي: الموطأ هو الأصل واللباب وكتاب البخاري هو الأصل الثاني في هذا الباب، وعليهما بنى الجميع كمسلم والترمذي.
التعليقات على الموطأ
علقوا عليه كتباً جمة، ومن أجود ذلك كتابا: (التمهيد – والاستذكار) للشيخ أبي عمر بن عبد البر النَّمَري القرطبي، هذا مع ما فيه من الأحاديث المتصلة الصحيحة والمرسلة والمنقطعة والبلاغات اللاتي لا تكاد توجد مسندة إلا على ندور.

كتابا (التمهيد والاستذكار) لابن عبد البر من أنفس ما كتب في شروح الأحاديث، والإمام ابن عبد البر مكث ثلاثين سنة في تأليف التمهيد، ولذا جاء على هذا الوضع المتقن المحرر، وهو يعتني في هذا الكتاب بالمعاني، معاني الأحاديث وأسانيدها والروايات، وكتابه الآخر (الاستذكار) وهو أيضاً من أجود ما كتب في فقه السنة، وعناية المؤلف فيه بالفقه، وأقوال فقهاء الأمصار.

هناك شروح أخرى للموطأ جيدة ونفيسة مثل: (المنتقى) للباجي، و(أوجز المسالك) للكندهلوي وهو كتاب طيب مطبوع متداول، و(تنوير الحوالك) كتاب مختصر للسيوطي، وشرح الزرقاني شرح متوسط، وهناك شرح لولي الله الدهلوي اسمه (المسوى شرح الموطأ) وله شرح آخر اسمه (المصفى) لكنه بالفارسية، أما (المسوى) هو بالعربية كتاب نافع على اختصاره الشديد. من علوم الحديث للحافظ ابن كثير.

رواته
روى الموطأ عن مالك جمع غفير من الرواة منهم معن بن عيسى، ومحمد بن الحسن الشيباني صاحب أبي حنيفة، وابن بكير وابن غفير، والصوري، ويحيى بن يحيى، وعلي بن زياد وغيرهم.

ومن أشهر الرواة الذين رووا الموطأ (علي بن زياد) التونسي العبسي المتوفي سنة 183هـ. وهو من خيرة علماء المغرب وأجلهم، طلب العلم، ورحل بسببه إلى الحجاز والعراق، وهو ثقة مأمون، بارع في الفقه، لم يكن بعصره له شبيه.

وإسعاف المبطأ برجال الموطأ هو أحد كتب الحديث ومن كتب الجرح والتعديل ألفه الحافظ جلال الدين السيوطي (849-911)، وقد اختص الكتاب في تراجم الرواة المذكورين في موطأ الإمام مالك، وقد بدأ الحافظ السيوطي كتابه بمقدمة جمع فيها أقوال بعض علماء الجرح والتعديل التي تبين منهج الإمام مالك ومسلكه في الرواية والنقل على الرواة الثقات، وبعدها ذكر السيوطي أسماء الرواة الذي روى عنهم مالك في الموطأ حيث رتبهم على حروف المعجم، ومنهج السيوطي في الترجمة للراوي ما يلي : يذكر اسم الراوي ونسبه وكنيته، ومشاهده إن كان صحابيا، ثم يذكر شيوخه الذين روى عنهم، وتلامذته الذين رووا عنه، ثم يذكر بعض أقوال علماء الجرح والتعديل فيه، ويختم ذلك بذكر سنة وفاته على الغالب.

وقد ذكر السيوطي بعد باب الأسماء بابا في الكنى، ثم بابا في الأبناء والأنساب، ثم بابا في المبهمات، ثم باباً في تراجم النساء، وجعله فصولا كأبواب الرجـال، ورتب كل هذه الفصول والأبواب على حروف المعجم، وقد بلغ عدد الرواة في الكتاب (376) راويا. منهم (105) صحابي و(60) تابعي، كما تضمنت التراجم عدداً من الأحاديث بلغت (42) حديثا، معظمها في فضائل الصحابة، والباقي في أبواب العبادات كالطهارة والصلاة وغيرها.

ويحتوي هذا الكتاب الهام على كتاب البيوع وكتاب القراض، وكتاب الأقضية وكتاب المساقاة، وكتاب العتاقة والولاء، وكتاب الدبر، وكتاب الحدود، وكتاب العقول، وكتاب القسامة وكتاب الجامع. ثم بعد ذلك تجد كتاب إسعاف المبطأ برجال الموطأ وهو عج تراجم أعلام الموطأ، وهو رتب أبجديًا من الألف إلى الياء.
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#30K

4 مشاهدة هذا الشهر

#38K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 412.
المتجر أماكن الشراء
الإمام مالك بن أنس الإمام السيوطى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الريان للتراث 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية