📘 ❞ لعينيك يا أبي ❝ كتاب ــ فاطمة الدفعي اصدار 2024

يوميات وخواطر - 📖 كتاب ❞ لعينيك يا أبي ❝ ــ فاطمة الدفعي 📖

█ _ فاطمة الدفعي 2024 حصريا كتاب ❞ لعينيك يا أبي ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف أبي: ماذا قالوا لي عنكَ أبي؟ أنتَ تتأذى منْ دموعي! لوْ كانتْ دموعي تؤذيكَ لما تركتني أنَ اللهَ عزَ وجلَ أرحمَ بكَ منيَ؛ لذلكَ عرفتْ لنْ وإلا أخذكَ مني فللهِ الحمد ما أخذ لقدْ انتهتْ مرحلةَ الحزن ؛ كما أخبروني لكنَ متىْ تنتهِ مرحلةُ الشوقِ؟! لمْ يُفتوني فيها هلْ نسيوها؟! أمْ أنهمْ لا يعرفونَ لها نهايةَ بلْ إنهمْ يدركونَ جيداً أنها تزدادُ؛ لكنها تنتهي كيفَ أعطيكُ حقكَ الحزنِ وأنتَ الذي أعطيتني حقي الحياةِ أنني عشتُ فوقُ عمري عمراً آخرا ًلجعلتهْ بكاملهِ لعينيكَ يوميات وخواطر مجاناً PDF اونلاين اليوميات هي عبارة سجل (على هيئة كتاب) حيث يحتوي مداخل منفصلة مرتبة حسب تاريخ الإبلاغ حدث خلال يوم أو أي فترة أخرى فاليوميات من أجل المؤسسات تلعب دورا العديد الجوانب الإنسانية بما السجلات الحكومية سبيل المثال(هانسارد) والأعمال التجارية ودفاتر الحسابات والسجلات العسكرية فقد تحتاج المدارس وأولياء الأمور لتعليم أولادهم الحفاظ تشجيعهم للتعبير مشاعرهم وتعزيز الفكر عموما فاليوم يستخدم المصطلح للدلالة للمذكرات شخصية والتي يمكن أن الكاتب يذكر بالتفصيل المزيد المعلومات الشخصية بغرض تظل خاصة يتداولها عدد الأصدقاء الأقارب لفظة "مجلة" قد يكون بعض الأحيان تستخدم "يوميات" ولكن بشكل عام واحد يكتب صحيفة يومية حين مجلة كتابة أقل تواترا فيما يكن ممكن توفر معلومات حول مذاكرات السيرة الذتية فعموما تكتب النشر تصبح لاستخدامات الخاصة السنوات الأخيرة هناك الأدلة وجود (مثل تلك التي كتبها آلان كلارك وتوني بن سيمون جراي) وحيث كتبت مع مراعاة تنشر نهاية المطاف للدفاع أنفسهم قبل بعد الوفاة لمجرد الربح اليوميات متنوعة للغاية عمل والترميزات لقوائم طقس الأحداث اليومية والشخصية والاستكشافات الداخلية للإنسان الوجدان التعبير الذات أعمق لسجلات والأفكار استطرادا مصطلح أيضا لتعني المطبوعة نشر كتابي ويمكن أشير إلى غير ذلك الأشكال الإلكترونية بلوق)

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
لعينيك يا أبي
كتاب

لعينيك يا أبي

ــ فاطمة الدفعي

صدر 2024م
لعينيك يا أبي
كتاب

لعينيك يا أبي

ــ فاطمة الدفعي

صدر 2024م
صدر حديثاً مجاني للتحميل
عن كتاب لعينيك يا أبي:
ماذا قالوا لي عنكَ يا أبي؟ قالوا أنتَ تتأذى منْ دموعي! لوْ كانتْ دموعي تؤذيكَ لما تركتني.
أنَ اللهَ - عزَ وجلَ - أرحمَ بكَ منيَ؛ لذلكَ عرفتْ أنَ دموعي لنْ تؤذيكَ، وإلا لما أخذكَ مني، فللهِ الحمد على ما أخذ.

لقدْ انتهتْ مرحلةَ الحزن..؛ كما أخبروني. لكنَ متىْ تنتهِ مرحلةُ الشوقِ؟! لمْ يُفتوني فيها ..؛ هلْ نسيوها؟! أمْ أنهمْ لا يعرفونَ لها نهايةَ ..؛ بلْ إنهمْ يدركونَ جيداً أنها تزدادُ؛ لكنها لا تنتهي.

كيفَ لا أعطيكُ حقكَ في الحزنِ وأنتَ الذي أعطيتني حقي في الحياةِ .

أنني لوْ عشتُ فوقُ عمري عمراً آخرا ًلجعلتهْ بكاملهِ لعينيكَ يا أبي.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#11K

24 مشاهدة هذا الشهر

#112K

479 إجمالي المشاهدات
قراءة المحتوى
قراءة أونلاين 📱 PDF تحميل مجاناً
فاطمة الدفعي ✍️ المؤلفة
مناقشات ومراجعات
جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 🏛 الناشر
QR Code