📘 ❞ قصة موت معلن ل غابرييل ❝ قصة ــ غابرييل غارسيا ماركيز اصدار 1982

ادب البلدان الغربية - 📖 قصة ❞ قصة موت معلن ل غابرييل ❝ ــ غابرييل غارسيا ماركيز 📖

█ _ غابرييل غارسيا ماركيز 1982 حصريا قصة ❞ موت معلن ل ❝ عن المدى للإعلام والثقافة والفنون 2024 غابرييل: وقائع (بالإسبانية: Crónica de una muerte anunciada)‏ هي مجموعة قصصية للكاتب الكولومبي الحائز جائزة نوبل الأدب غارثيا ماركيث تم نشر المجموعة عام 1981 وتتكلم الرواية عبر لسان صحفي مزيف قضية قتل سانتياغو نصار يد اثنان من إخوة بيكاريو الحبكة للقصّة طابع سرديّ غير خطّي يرويها راوٍ مجهول وتبدأ صباح يوم وفاة نصّار يتناهى إلى علم القارئ أن يعيش مع والدته بلاثيدا لينيرو والطاهية فيكتوريا غوثمان وابنتها ديفينا فلور يتولّى بنجاح إدارة مزرعة العائلة بعد والده إبراهيم ذي الأصول العربية يعود البيت ساعات الصباح الأولى قضائه كامل الليل حفل زفافٍ لأحد القادمين الجُدد باياردو سان رومان وإحدى بنات المنطقة أنخيلا فيكاريو ساعتين بدء الحفل يجرّ عروسه بيت أمّها لأنها لم تكن عذراء ضرب مبرّح والدتها تضطر للكشف اسم الرجل الذي أفقدها عذريّتها وشرفها وبزعم باطل تدّعي أنّ هو يقرر أخوا التوأم بابلو وبيدرو يقتلا انتقامًا لشرف –باستخدام سكينَين كانتا مخصّصتين لذبح الخنازير ينطلق الأخوَان سوق اللحوم الأخيرة ليشحذا سكّينَيهما وليخبرا صاحب المحلّ وغيره الجزّارين نيّتهما بقتل لا أحد يأخذ التهديد محمل الجدّ لأن الأخوين «رجلان صالحان» أو لأنهم يعتبرون كلامهما «هُراء سُكارى» يقع الشكّ نفس فاوستينو سانتوس وهو جزّار ويبلّغ الشرطي لينادرو بوروني بتهديد يذهب الأخوان محلّ بائعة الحليب كلوتيلدي أرمينتا ويخبرانها أيضًا بعزمهما وتلاحظ بنفسِها السكاكين الملفوفة بالخِرَق في غضون ذلك يتكلم الضابط ليندرو الكولونيل أبونتي يغادر بيته إلا ارتداء ملابسه بكلّ أريحية وبعد تناول طعام إفطاره ثم ينطلق دكان بيع ويجرّد سكينَيهما ويطلب منهما الذهاب لأخذ قسط النوم رغم أنه يُعلن أنّهما «مدّعيان أكثر» ترغب بأن «تُجنّب هذين الصبيّين ارتكاب هكذا فعلٍ شنيع» فتحاول إقناع يواصل تحريّاته لكي يتمكّن مِن إيقافهما ولكن يقوم بأي شيء بما قد أعلنا وفي ينتشر خبر جميع أرجاء البلدة يحذّر أحدٌ بشكل مباشر تطلب مَن تقابلهم يحذّروا الناس يعزفون لعدة أسباب: فهم يفترضون التحذير وصله أصلًا يعتقدون واجب الغير يحذّره أنهم يتمكنون إيجاده بسهولة يصدقون جريمة ممكنة الحدوث متشوّقون لوصول المطران يرغبون سرًّا مقتله له ما يبرّره يعاود الظهور ومعهما جديدَين وهذه المرة يُظهِر بيدرو بعض التردد الإقدام القتل لأنه يظنّ أنهما أنجزا مهمّتهما «عندما جرّدهما العمدة سلاحَيهما» بالرغم يعلنان صراخًا خطّتهما لقتل حتى القسيس بعينه يعترف لاحقًا: «لم أعرف ينبغي علي فعله يكن الأمر متعلّقًا بي فهو عمل السلطات المدنية» يذكر لوالدة نظرًا لتحمّسه لمقدم ينسى موضوع يستيقظ نومه لساعة ليرتدي ويحيّي ينتظر سكان مروره لديهم دون التوقف طريقه مكان آخر ينتبه للملحوظة التي ألقاها أحدهم الأرض فيها تفاصيل خطة لقتله يمرّ قارب بالبلدة انتظار الطويل لمقدمه وإحضارهم العديد الهدايا لملاقاة خطيبته تصيح قائلةً: «آمل يقتلوك فعلًا!» غاضبة منه بسبب علاقته بأنخيلا وتقرر ألّا تحذّره تقدم وصفًا دقيقًا لعملية كان صديقه كريستو بيدويا بحث بكل فيه قوة خلال الجريمة لتحذيره يتمكن العثور عليه منزل فلورا ميغيل عندما يعرف والد بالموضوع يحذر قبل دقائق وصول يفقد صوابه الخبر ويسرع عائدًا تظن وصلتها أخبار ابنها فتغلق باب المنزل بالمزلاج مطاردة لسانتياغو تره يجري نحو والأخوان إِثره يتلقى عدة طعنات محاولته دخول يبلغ عددها 20 طعنة سبعٌ منها قاتلة؛ كانت هذه النتيجة خلص إليها قيامه بعملية تشريح خرقاء للجثة تكون شنيعة ويضطر حمل أحشائه ويدخل الباب الخلفي ويسقط أرض المطبخ ويفارق الحياة تترك عائلة الفضيحة والعار اللذين لحقا بهم لما جرى زفاف ومقتل يترك كذلك؛ تأتي عائلته بالقارب وتصطحبه معها يقضي ثلاث سنوات السجن انتظارًا لمحاكمتهما يصدر حكم ببراءتهما المحكمة يتزوج بعشيقته ويلتحق بالقوات المسلحة بعد يصدّ تهيم به عشقًا مغادرتها عائلتها تكتب رسالة لباياردو يوميًّا لمدة 17 سنة تلك المدة حاملًا معه رسائلها حزمة قماشيّة يتبيّن أنّه يفتح أيًّا ادب البلدان الغربية مجاناً PDF اونلاين قسم ركن رئيسى مكتبة الادب حيث تشمل الاقسام الفرعية وهى الغربي ويُعرف أيضاً باسم الأوروبي المكتوب سياق الثقافة لغات أوروبا تنتمي اللغات الهندو أوروبية بالإضافة للعديد ذات الصلة الجغرافية والتاريخية مثل البشكنشية والمجرية يعتبر العناصر المميزة للحضارة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قصة موت معلن ل غابرييل
قصة

قصة موت معلن ل غابرييل

ــ غابرييل غارسيا ماركيز

صدرت 1982م عن المدى للإعلام والثقافة والفنون
قصة موت معلن ل غابرييل
قصة

قصة موت معلن ل غابرييل

ــ غابرييل غارسيا ماركيز

صدرت 1982م عن المدى للإعلام والثقافة والفنون
عن قصة قصة موت معلن ل غابرييل:
وقائع موت معلن (بالإسبانية: Crónica de una muerte anunciada)‏ هي مجموعة قصصية للكاتب الكولومبي الحائز على جائزة نوبل في الأدب غابرييل غارثيا ماركيث. تم نشر المجموعة عام 1981. وتتكلم الرواية عبر لسان صحفي مزيف عن قضية قتل سانتياغو نصار على يد اثنان من إخوة بيكاريو.

الحبكة
للقصّة طابع سرديّ غير خطّي، يرويها راوٍ مجهول، وتبدأ في صباح يوم وفاة سانتياغو نصّار. يتناهى إلى علم القارئ أن نصار يعيش مع والدته، بلاثيدا لينيرو، والطاهية، فيكتوريا غوثمان، وابنتها ديفينا فلور. يتولّى نصار بنجاح إدارة مزرعة العائلة بعد وفاة والده إبراهيم، ذي الأصول العربية. يعود سانتياغو إلى البيت في ساعات الصباح الأولى بعد قضائه كامل الليل في حفل زفافٍ لأحد القادمين الجُدد، باياردو سان رومان، وإحدى بنات المنطقة، أنخيلا فيكاريو. بعد ساعتين من بدء الحفل، يجرّ باياردو عروسه أنخيلا إلى بيت أمّها لأنها لم تكن عذراء. بعد ضرب مبرّح من والدتها، تضطر أنخيلا للكشف عن اسم الرجل الذي أفقدها عذريّتها وشرفها. وبزعم باطل، تدّعي أنّ الرجل هو سانتياغو. يقرر أخوا أنخيلا التوأم بابلو وبيدرو فيكاريو، أن يقتلا سانتياغو انتقامًا لشرف العائلة –باستخدام سكينَين كانتا مخصّصتين لذبح الخنازير.

ينطلق الأخوَان إلى سوق اللحوم في ساعات الليل الأخيرة ليشحذا سكّينَيهما وليخبرا صاحب المحلّ وغيره من الجزّارين عن نيّتهما بقتل سانتياغو. لا أحد يأخذ التهديد على محمل الجدّ، لأن الأخوين «رجلان صالحان»، أو لأنهم يعتبرون كلامهما «هُراء سُكارى». يقع الشكّ في نفس فاوستينو سانتوس، وهو جزّار، ويبلّغ الشرطي، لينادرو بوروني، بتهديد الأخوين. يذهب الأخوان إلى محلّ بائعة الحليب كلوتيلدي أرمينتا، ويخبرانها أيضًا بعزمهما على قتل سانتياغو، وتلاحظ بنفسِها السكاكين الملفوفة بالخِرَق.

في غضون ذلك، يتكلم الضابط ليندرو مع الكولونيل أبونتي الذي لا يغادر بيته إلا بعد ارتداء ملابسه بكلّ أريحية وبعد تناول طعام إفطاره، ثم ينطلق إلى دكان بيع الحليب ويجرّد الأخوين من سكينَيهما ويطلب منهما الذهاب لأخذ قسط من النوم، رغم أنه يُعلن أنّهما «مدّعيان لا أكثر». ترغب كلوتيلدي بأن «تُجنّب هذين الصبيّين ارتكاب هكذا فعلٍ شنيع» فتحاول إقناع الكولونيل أبونتي بأن يواصل تحريّاته لكي يتمكّن مِن إيقافهما. ولكن الكولونيل لا يقوم بأي شيء. بما أن الأخوين قد أعلنا في سوق اللحوم وفي دكان الحليب عن نيّتهما بقتل سانتياغو، ينتشر خبر التهديد في جميع أرجاء البلدة، ولكن لا يحذّر أحدٌ سانتياغو بشكل مباشر. تطلب كلوتيلدي من جميع مَن تقابلهم أن يحذّروا سانتياغو، ولكن الناس يعزفون عن ذلك لعدة أسباب: فهم يفترضون أنّ التحذير قد وصله أصلًا، أو يعتقدون أنه من واجب الغير أن يحذّره، أو أنهم لا يتمكنون من إيجاده بسهولة، أو أنهم لا يصدقون أن هكذا جريمة ممكنة الحدوث، أو لأنهم متشوّقون لوصول المطران، أو لأنهم يرغبون سرًّا في موت سانتياغو، أو لأنهم يعتقدون أن مقتله له ما يبرّره. يعاود الأخوان الظهور في دكان الحليب ومعهما سكينَين جديدَين، وهذه المرة يُظهِر بيدرو بعض التردد في الإقدام على القتل، لأنه يظنّ أنهما أنجزا مهمّتهما «عندما جرّدهما العمدة من سلاحَيهما». بالرغم من ذلك، يعلنان صراخًا عن خطّتهما لقتل سانتياغو. حتى القسيس بعينه يعترف لاحقًا: «لم أعرف ما الذي ينبغي علي فعله... لم يكن الأمر متعلّقًا بي، فهو عمل السلطات المدنية». يقرر القسيس أن يذكر التهديد لوالدة سانتياغو، ولكن نظرًا لتحمّسه لمقدم المطران، ينسى موضوع سانتياغو.

يستيقظ سانتياغو بعد نومه لساعة ليرتدي ملابسه ويحيّي المطران، الذي ينتظر سكان البلدة مروره لديهم دون التوقف في طريقه إلى مكان آخر. لا ينتبه سانتياغو للملحوظة التي ألقاها أحدهم على الأرض يذكر فيها تفاصيل خطة فيكاريو لقتله. يمرّ قارب المطران بالبلدة دون التوقف رغم انتظار الناس الطويل لمقدمه وإحضارهم العديد من الهدايا له. يذهب سانتياغو لملاقاة خطيبته التي تصيح قائلةً: «آمل أن يقتلوك فعلًا!» لأنها غاضبة منه بسبب علاقته بأنخيلا فيكاريو، وتقرر خطيبته ألّا تحذّره.

تقدم الرواية وصفًا دقيقًا لعملية قتل سانتياغو نصار. كان صديقه كريستو بيدويا قد بحث عن سانتياغو بكل ما فيه من قوة خلال صباح يوم الجريمة لتحذيره من خطة القتل، ولكن لم يتمكن من العثور عليه لأن سانتياغو كان في منزل خطيبته فلورا ميغيل.

عندما يعرف والد فلورا ميغيل بالموضوع، يحذر سانتياغو قبل دقائق من وصول الأخوين فيكاريو. يفقد سانتياغو صوابه بسبب الخبر، ويسرع عائدًا إلى بيته. تظن والدته -التي وصلتها أخبار التحذير- أن ابنها في البيت أصلًا فتغلق باب المنزل بالمزلاج خلال مطاردة الأخوين فيكاريو لسانتياغو الذي لم تره يجري نحو البيت والأخوان في إِثره. يتلقى سانتياغو عدة طعنات خلال محاولته دخول البيت، يبلغ عددها 20 طعنة، سبعٌ منها قاتلة؛ كانت هذه النتيجة التي خلص إليها القسيس بعد قيامه بعملية تشريح خرقاء للجثة.

تكون جريمة قتل سانتياغو شنيعة ويضطر سانتياغو إلى حمل أحشائه ويدخل البيت من الباب الخلفي، ويسقط على أرض المطبخ ويفارق الحياة. بعد جريمة القتل، تترك عائلة فيكاريو البلدة بسبب الفضيحة والعار اللذين لحقا بهم لما جرى في زفاف أنخيلا ومقتل سانتياغو.

يترك باياردو سان رومان البلدة كذلك؛ تأتي عائلته بالقارب وتصطحبه معها. يقضي الأخوان فيكاريو ثلاث سنوات في السجن انتظارًا لمحاكمتهما، ولكن يصدر حكم ببراءتهما في المحكمة. بعد ذلك يتزوج بابلو بعشيقته، ويلتحق بيدرو بالقوات المسلحة.

بعد أن يصدّ باياردو أنخيلا، تهيم به عشقًا. وبعد مغادرتها مع عائلتها البلدة، تكتب أنخيلا رسالة لباياردو يوميًّا لمدة 17 سنة. بعد تلك المدة، يعود باياردو إلى أنخيلا حاملًا معه جميع رسائلها في حزمة قماشيّة، يتبيّن أنّه لم يفتح أيًّا منها.
الترتيب:

#15K

0 مشاهدة هذا اليوم

#83K

9 مشاهدة هذا الشهر

#110K

545 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 116.
المتجر أماكن الشراء
غابرييل غارسيا ماركيز ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المدى للإعلام والثقافة والفنون 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية