وإلى تحت ينحدر مدق، هو مهبط لأقدام آخر النهار، ويصلها... 💬 أقوال رضا البهات 📖 قصة حكايات شتوية

- 📖 من ❞ قصة حكايات شتوية ❝ رضا البهات 📖

█ وإلى تحت ينحدر مدق هو مهبط لأقدام آخر النهار ويصلها بتخوم سكنت إلى هيئة بيوت واضعة وأعشاش هاجعة بدورها فى هذه الساعة من فجر شتائى مفعم بالسكون أن يشقه شقاً صفير متقطع لقطار الصبح حينئذ يجوز للعين تتلمس الغبش كهيئة عربة اليد يجرها أحدهم جاهداً ارتقاء المطلع أو تلمح أشباحاً مدثورة آذانها وأنوفها كتاب حكايات شتوية مجاناً PDF اونلاين 2024 مجموعته القصصية "حكايات شتوية" يلج الكاتب رضا البهات عالم المرضى والمستشفيات ويصل أماكن أخرى كالقرى والسجون والبيوت ليلتقط صورًا صادمة حياة المهمشين وقد استفاد مهنته طب الأطفال ليقتنص لحظات المآسي والخيبة والمرض والعجز والفقد والإغتراب النفسي وينقلها فضاءات الواقع السرد الذي تتوزعت قصصه سبعة فصول: طقوس بشرية تخوم المدينة أسرية يوم الزيارة عنبر شاطيء البحر هذه المجموعة حصلت جائزة ساويرس الثقافية لعام 2019

يوجد لديك دعوة للإنضمام من ❞Ibrahim Osama❝
ستحصل على 10 نقاط هديّة 🎁 الإنضمام
❞ وإلى تحت ينحدر مدق , هو مهبط لأقدام آخر النهار , ويصلها بتخوم سكنت إلى هيئة بيوت واضعة وأعشاش هاجعة بدورها فى هذه الساعة من فجر شتائى مفعم بالسكون , إلى أن يشقه شقاً صفير متقطع لقطار الصبح , حينئذ يجوز للعين أن تتلمس فى الغبش كهيئة عربة اليد , يجرها أحدهم جاهداً فى ارتقاء المطلع , أو تلمح أشباحاً مدثورة إلى آذانها وأنوفها.. ❝

رضا البهات

منذ 8 شهور ، مساهمة من: حنان شحاتة
3
0 تعليقاً 0 مشاركة