عرض قائمة بأفضل مؤلفين في دار القصبة للنشر والتوزيع - تأسست دار النشر القصبة سنة 1995، على يد اسمعيل أمزيان الذي يملك تقاليد عائلية راسخة في ميدان الكتاب. حيث قام بوضع خط افتتاحي يعمل على نشر اشعاع الموروث الثقافي الوطني مع الانفتاح إلى كل ما هو عالمي من أجل جعله مصدر إلهام. وتجلت تطلعاته من خلال منشورات دار النشر القصبة التي تغطي ميادين فكرية وفنية عديدة. حيث تملك قائمة مؤلفات ثرية تتنوع بين الأدب والدراسات والشهادات والمذكرات والتاريخ ومسائل الساعة والكتب الموجهة للطفل والشباب والمؤلفات المدرسية والجامعية والكتب الجميلة وغيرها ... وحرصا على نشر الأفكار التي تحمل قيما عصرية وتخدم الانسان مع منح الأولوية المطلقة إلى ترقية المعرفة والعلم، تستقبل فرق النشر نصوصا جزائرية وأيضا، ومن خلال الحصول على حقوق النشر للجزائر، أعمال أجنبية مع الصرامة في اختيار المواضيع. ولقد سجلت دار النشر القصبة تطورا كبيرا، جعل منها على مدى عشرين عاما، في صدارة دور النشر الوطنية. كما أن شبكة التوزيع التي تملكها ما فتئت تتوسع لتغطي كامل التراب الوطني ناهيك عن حضورها في مختلف التظاهرات الدولية الكبرى أين تقم بعرض عناوين جديدة في كل مرة. وتحقق هذا التقدم بفضل أعضاء فريق القصبة للنشر الذين يشكلون حلقة وصل بين الاحترافية والابداع. من جهة أخرى، وبهدف التحسين المستمر لنوعية وتقنية الإنتاج، قامت دار القصبة للنشر مؤخرا باقتناء أجهزة متطورة مخصصة لمختلف مراحل إنجاز المؤلفات، كما تملك مطبعتها الخاصة. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ خيبة الإنطلاق أوفتنة صيف 62 ❝ ❞ الجزائر الأمة والمجتمع مصطفى الأشرف ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مصطفي الاشرف ❝ ❞ على هارون ❝ ❱
❞ ˝˝ثمةَ ضوء واحد للشمس وإن تشتت علي الجدران والجبال ومالا يُحصي من الأشياء , ثمة مادة واحدة وإن تكسرت إلي مالا يُحصي من الأجسام , لكل منها صورته وخصائصة , ثمة روحٌ حيوانية واحدة وإن توزعت بين ما لا يُحصي من الانواع والافراد ,,,, وروحٌ عاقلة واحدة وإن بدت مُقسَّمة ,,,, والآن , في الأشياء المذكورة فإن جميع الأجزاء الأخري كتلك التي هي حياة محضة أو مادة لا تُحس˝˝
{{ فلا حاكم هاهنا إلا العقل ,, وإن تداعت عليه وبه انواع أو افراد ,, فلا فروق بين أوتار نسقية طالما كان قبول لتداعي بلا عقول فلو كانت عقول ماكان ليكون سوي العقل }} . ❝
❞ ﴿قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ . ❝