دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ سُألْتُ كثيرًا لِمَا لََا تَقبَل بِالصُّور الجماعيَّة ؟
- أُجيب أنَا اليوْم : ذات يَوْم قِيل لِي اِجْلِس على رُكْبتَيْك حَتَّى تَأخُذ صُورَة مَعِي
- عفْوًا يَا اَلمجِيب مِن أَنْت لِتضعني تَحْت قدميْك وَالعِزة لِلَّه ؛ لَيْس تكبُّرًا وَإِنمَا عِزَّة فِي النَّفْس ومَا اَلعِزة إِلَّا لِلَّه ؛ فمَا الدَّاعي لِلذُّلِّ بعْدمَا صُنعَت اَلعِزة ؛ أَيُعقَل الخطأ مرَّتيْنِ ؟ . ❝
❞ بِالْأَمْس قِيل إِنَّ العقْل اَلسلِيم فِي الجسْم اَلسلِيم ولكنَّهم لَم يُخْبرونَا أنَّ العقْل اَلسلِيم يَنبُع مِن التَّرْبية السَّليمة . ❝
❞ كُنَّ عَلَى يَقِينٍ بِحُصُولِكَ عَلَى مَحْصُولِكَ مِنْ اَلْحَيَاةِ ؛ رَبَّ اَلْمَالِ أَوْ اَلْأَوْلَادِ ؛ قَدْ يَكُونُ اَلْحُبُّ أَوْ اَلسَّعَادَةِ ؛ رُبَّمَا اَلصِّحَّةُ وَالْعَافِيَةُ وَالْبَقَاءُ رُفْقَةَ اَلرِّفَاقِ اَلْغَالِيَةِ ؛ كُنَّ عَلَى عِلْمٍ أَنَّ اَلْجَمِيعَ أَخَذَ نَصِيبُهُ مِنْ اَلْحَيَاةِ بِالتَّسَاوِي ، رَبُّ اَلنَّدَمِ لَا يُفِيدُ وَلَكِنَّ اَلرِّضَا هُوَ خَيْرُ طَرِيقٍ ؛ فَاُسْلُكُوهُ . ❝
❞ اِنتهَى كُلُّ شَيْء ؛ اِنتهَى الكلَام والسُّكَّات ؛ اِنتهَى حديث السَّاعات والْأيَّام ؛ اِنتهَى الشَّهْر اَلعظِيم بِلَا كَلَام ؛ اِنتهَى مَا اِنْتظَره المسْلمون لِأيَّام ؛ اِنتهَى كُلُّ مَا قِيل فِي القيَام ؛ اِنتهَى العيد والصَّلاة ؛ اِنتهَى مَوسِم اَلحُب بَيْن النَّاس ؛ اِنتهَى مَوسِم الزَّرْع والحصَاد ؛ اِنتهَى شَهْر رَمَضان ؛ اِنتهَى العيد الأصْغر ؛ اِنْتهَيْتَ أنَا مِن كُلِّ شَعِيرَة مِن شَعائِر الصِّيَام ؛ اِنْتهيْتم أَنتُم مِن شَعائِر الإسْلام ؛ اِنتهَى كُلُّ شَيْء ؛ اِنتهَى الكلَام . ❝
❞ تَتَغَيَّرَ حَيَاةَ اَلنَّاسِ عِنْدَمَا يُدْرِكُونَ أَنَّ حُبَّهُمْ لِلْآخَرِينَ مَا هُوَ إِلَّا حَيَاةً لَهُمْ وَلِلْآخَرِينَ . ❝