█ سُألْتُ كثيرًا لِمَا لََا تَقبَل بِالصُّور الجماعيَّة ؟ أُجيب أنَا اليوْم : ذات يَوْم قِيل لِي اِجْلِس رُكْبتَيْك حَتَّى تَأخُذ صُورَة مَعِي عفْوًا يَا اَلمجِيب مِن أَنْت لِتضعني تَحْت قدميْك وَالعِزة لِلَّه ؛ لَيْس تكبُّرًا وَإِنمَا عِزَّة فِي النَّفْس ومَا اَلعِزة إِلَّا فمَا الدَّاعي لِلذُّلِّ بعْدمَا صُنعَت أَيُعقَل الخطأ مرَّتيْنِ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024