█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ #نهاية_الطريق
#الكاتب/أحمد إمام|فارس بلا قلب| . ❝
❞ ˝سوفَ تمضي مهما صعُبت˝
لن نستسلم ولن نتتراجع أمام التحديات التي تواجهنا. قد تكون الحياة مليئة بالصعاب والتحديات، لكن بالإصرار والعزيمة يمكننا تجاوزها جميعًا. قد نشعر باليأس والإحباط، لكن علينا أن نتذكر أن الشدائد هي التي تزيد الإنسان قوة وإصرارًا.
قد يتطلب الأمر جهودًا إضافية ووقتًا إضافيًا، لكن إذا واصلنا المُضي قدمًا، سنجد أنفسنا نحقق أهدافنا ونتجاوز ما كنا نعتقده غير ممكن التجاوز.
قد يتطلب الأمر الكثير من الجهد والتضحيات الكثيرة، لكن إذا كنا مصممين علي أهدافنا وتحقيقها، فإن الصعاب لن توقفنا، لكن علينا التذكرة بأن كل تحدي نواجهه هو فرصة للنمو والتطور.
لن نفقد الأمل وسنستمر في المضي قدمًا، وسنجد النجاح في نهاية الطريق.
گ/أسماء أحمد . ❝
❞ - اشتقت لشخص لا أعرف تفاصيل يومة، ولكني اتذكر جميع أوقاتي معه. واتساءل كل ليله هل لنا ان نعود مجددا هل لاعيننا ان تلتقي؟ وحينها يسيطر عقلي علي ويذكرني بالماضي، ولماذا غدرتني ولماذا لا اراك تحاول لاجلي ولم يعد بوسع قلبي ان يطلق صيحاته ويتخطى هذا الالم، لما لا تحاول انقاذي، واشعر وكأني تائهه واريد المواساة في هذه الاوقات ولكن كنت اريدها من من احببت وكنت انت كل من احبتت يا عزيزي، وحسبت اني اقتربت، وظننت اني على باب الوصول فنظرت بكل فرحآ فإني أوشكت أن أصل، لكني وجدت في عينيك نظره تشعرني وكأني غريب واتساءل هل يدق الشوق لي على باب قلبك، هل تتذكرني؟ وانا اشعر وكأن هذا ليس عالمي واردت موطني انا للارتياح فيه قليلا، ولكن اراك في كل من حولي اريد نسيانك يا عزيزي وانا حقآ سا أقاوم هذا القلب الذي احبك، لأني بطبع وحدي اعرف مقدار هذا الألم، واشعر وكأني عاجزه بين قلبي وعقلي لاختلفهم فيما يتعلق بين حبي لك وبين احلامي عنك فا كل منهم يريد شئ ولكن أنني اظن وكأن عقلي هو الذي يفوز في انهاية الطريق هذا وهذا الحب الغير مرغوب به
الكاتبة: ايمان محمود . ❝
❞ النهايات. دائما ماتأتي جميلة بعبق الماضي وأصالته محملة إلينا بذكريات جميلة وأحداث أجمل في نهاية الطريق دائما ماتجد لذة انتهاء الصراعات النفسية والذهنية وحالة ارتخاء للعقل وصفاء للذهن وراحة للجسد وكأنك أوقفت سيارتك لتستريح حينما تنتهي من مسافة طويلة وتبدأ من جديد بعزم جديد وروح جديدة دائما النهايات ما تأتي جميلة. كونها معبرة لنا عن بدايات مريرة كنهاية ديسمبر بالاجواء التي تحويه وكأن بداية السنة جاءت لتمحي مرارة العام. الذي مضي . ❝
❞ لقد كان الفراق عاديأ، يزول اثره مع الوقت، لكن السؤال الذى دائمآ يحاول ان يطرده من رأسه ولا يذهب، كُنت دائمآ أضيئك، كيف استطعتى إطفائي؟، والنفس تبكي على نفسها من نفسها، لقد حاولت ان انام واستيقظ وفى القلب خوف عميق، يوماً ما كان شعورى طويل واحلامى مفعمة بالامل، يوماً ما كنت اصدق اننى اقدر على الطيران ولكننى، سقط وقصصت شعرى واحلامى وقلبي واجنحتى، وسيبقي كسرة قلبي فى ذمتك للأبد، كنت أستعجب قدرتى على كتمان كل هذه الاشياء المؤلمة التى تحدث في قلبي، قدرتى على التناسي والتجاوز السريع، الثبات الذي كنت ابدُ عليه بينما أنا اتحطم كل يوم في هدوء تام، أشعر وكأنه تمهيداً لتدمير ذاتي، انا القاتل وانا القتيل، كان علي انا اجهد بالبكاء حينما الامر تطلب ذالك، لتأتي هذه الخيفة التى اصبحت تلاحقنى في كل الأتجاهات التى اسير بها، اكثر ما ألمنى ان هذا الجرح جاء من اليد التى اعز علي خدشها، حقاً انه نهاية الطريق . ❝