█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ السعادة الزوجية فنٌ يجب أنْ يتقنَه كلُّ زوجين..
وتحقيق السعادة الزوجية ليس مرهوناً بأحد الشريكين دون الآخر.. بل هو نتيجة دور مشترك للزوجين في كل شؤون الحياة..
وليس البيت السعيد ذاك الذي يخلو من الخلافات.. إنما ذاك الذي يضمُّ زوجين يعرفان كيف يختلفان دون أن يخسر كلٌّ منهما ودَّ شريكه..
فالعلاقة الزوجية في أسمى معانيها ..علاقة سكينة ومحبة ومودة!..
والأزواج المُحِبون لبعضهم البعض يتبادلون آلاف الأفكار دون كلام..
فكلمة دافئة واحدة تكفي لإشاعة الدفء بين الزوجين ثلاثة فصول شتاء متتالية!..
وما أجمل أن يكون لك قلبٌ أنت صاحبه.. ولكن الأجمل أن تكون لك زوجة أنت قلبُها! . ❝
❞ لو أصابك الهم لحبيبك إذ تراه مهموما متألما لذقت أحلى أنواع الآلام السعيدة.. فكيف بك لو تبدّل همه بغتة فأقبلت عليك قبلاته وضحكاته تزحزح عن قلبك ناموس الكآبة . ❝
❞ كلما تقدم العمر بي؛ اختلفت نظرتي تجاه الأشياء
لم أعد أنظر إلى نصف الكوب الفارغ أو الممتلئ
بل أصبحت أشكر الله انني أمتلك كوب،
مهما كان ما بداخله فهو يكفيني
لم أعد انظر للحظات الحزينة على أنها نهاية العالم
بل أصبحت انتظر بهدوء لتنتهي واستقبل لحظاتي السعيدة بصدرٍ رحب
حتى وإن كانت نهاية العالم، فلا يعنيني ذلك يكفيني آلا يكون عالمي أنا
اصبحت لا أحب الحرب لأي سبب؛ عمري قد ينتهي الآن فأحب الموت بسلام
لا أحب لدرجة الخوف من الفراق، ولا أكره لدرجة العداء
بل علمت ان الإنسان ضعيفاً وكلنا سنموت ف أحب ان اذهب الي ربي لا ليّ ولا عليّ
خفيفة كالفراشات لا يثقلني حقد ولا غل
اصبحت أحب الحياة بكل ما لديّ وما فقدت
فكل ما اخذ الله مني اراني بشاعته بل وعوضني خيراً منه وفوق كل ذلك فَ إنني مأجورة
فعلام أحزن!
إن علم الإنسان أن ربما لحظته تلك هي الأخيرة؛ لأخذ نفساً عميق وكأنه يبتلع الكون بداخله فقط ليشعر بالبراح من حوله
عجيب أمره فلماذا اضاع عمره وهو مغمض العينين يبكي في زوايا غرفته الصغيرة ...
#مي_ناصِف
#كيان_خطوط . ❝
❞ ماذا لو كنت امرأة عادية جدا
لا تهتم إلا للعبة المزرعة السعيدة،،
لا تنتبه لأخطائها اللغوية
ولا تعرف معظم المترادفات التي يتفوه بها المثقفون…!!
قرأت البارحة ديوان شعرٍ لمحمود درويش وأنا أفكر فيك، كنت أنت سطوره وكافة قوافيه،،
ارتديت معطفي رغم ان درجة الحراره تجاوزت الأربعين تمنيت أن تمطر السماء ،، تمنيت أن تطرق الباب وتفاجئني بحضورك ،، أن تأتي إليّ حاملاً مظلتك ،،،
وذهبت للنوم
رأسي ممتلئ عن آخره
بكل الموسيقى التي أحب أن أسمعها… وممتلئةٌ بك،،،. …
و لكنني متعبة وحزينة
مثل امرأة تشدها السنين اليابسة بوثاق الحيرة والسؤال،،،
مثل امرأة يشدها خوفها من الخاصرة ،،،
لذا قررت أن أنام ،، قررت أن لا أحلم . ❝