📘 ❞ التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح (ط الميمنية) ❝ كتاب ــ أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي زين الدين أبو العباس اصدار 1905
الكتب الحديثية الستة - 📖 كتاب ❞ التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح (ط الميمنية) ❝ ــ أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي زين الدين أبو العباس 📖
█ _ أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي زين الدين أبو العباس 1905 حصريا كتاب ❞ التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح (ط الميمنية) ❝ عن المطبعة الميمنية 2024 الميمنية): اعلم للامام الكبير الاوحد مقدم اصحاب الحديث ابي الله محمد اسماعيل ابراهيم البخاري رحمه تعالي من اعظم الكتب المصنفة الاسلام اكثرها فوائد الا الاحاديث المتكررة فيه متفرقة الابواب واذا اراد الانسان ينظر اي باب لا يكاد يهتدي اليه بعد جهد طول فتش ومقصود رحمة بذلك كثرة طرق شهرته ومقصودنا هنا اخذ اصل الحديث «الجامع المسند المختصر أُمور رسول صلى عليه وسلّم وسننه وأيامه» الشهير بِاْسم «صحيح البخاري» هو أبرز كتب النبوي عند المسلمين أهل السنة والجماعة صنّفه الإمام إسماعيل واستغرق تحريره ستة عشر عاماً وانتقى أحاديثه ستمائة ألف حديث جمعها ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة السنّة حيث إنه أحد الستّة التي تعتبر أمهات مصادر عندهم وهو أوّل مصنّف المجرّد كما يعتبر لديهم أصحّ القرآن الكريم (1) ويعتبر صحيح الجوامع وهي احتوت جميع أبواب العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والآداب وغيرها اكتسب شهرة واسعة حياة فروي أنه سمعه منه أكثر سبعين ألفاً وامتدت إلى الزمن المعاصر ولاقى قبولاً واهتماماً فائقين العلماء فألفت حوله الكثيرة شروح ومختصرات وتعليقات ومستدركات ومستخرجات مما يتعلّق بعلوم حتى نقل بعض المؤرخين أن عدد شروحه وحدها بلغ اثنين وثمانين شرحاً تجريد نفيس لصحيح صنعه وقد لخص منهجه مقدمة كتابه فقال: "أحببت أجرد أحاديث غير تكرار وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب انتوال تعب وإذا أتى المتكرر أثبته أول مرة وإن كان الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا يأتي مختصر ويأتي رواية أخرى أبسط وفيه الأول فأكتب وأترك لزيادة الفائدة ولا أذكر الأحاديث إلا ما مسنداً متصلاً وأما مقطوعاً أو معلقاً أتعرض له وكذلك أخبار الصحابة فمن بعدهم أذكره ثم إني اسم الصحابي الذي روى كل ليعلم رواه والتزم كثيراً ألفاظه الغالب بهذا القول يتضح المنهج سار النفيس هذا يعد أهم الموضوعة صحي الحديثية الستة مجاناً PDF اونلاين الأمهات الست مصطلح يطلق علماء كانت خمسة فألحق بها ماجة فأصبحت تعرف بالكتب وكان ذلك يد طاهر المقدسي (ت507 هـ) صاحب شروط الأئمة وسار منواله الحافظ الغني المتوفى سنة 600هـ فضمن الكمال أسماء الرجال رجال كأحد درج أصحاب الأطراف وكتب ومرجع تقديم ابن الموطأ لـلإمام مالك زوائد الخمسة كثيرة بينما نجد موجودة وقد قدم سنن أبي الحسن رزين السرقسطي (ت 535 "التجريد الجمع بين الصحاح" وابن الأثير السعادات مبارك الجزري (ت606 ومن المعروف المغرب يقدمون الصحاح
كتاب
التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح (ط الميمنية)
ــ أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي زين الدين أبو العباس
صدر 1905م عن المطبعة الميمنية
كتاب
التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح (ط الميمنية)
ــ أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي زين الدين أبو العباس
صدر 1905م عن المطبعة الميمنية-
مساهمة من: esraa
( الأحد 11 مايو 2008 ( 1:05 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
اعلم ان كتاب الجامع الصحيح للامام الكبير الاوحد مقدم اصحاب الحديث ابي عبد الله محمد بن اسماعيل بن ابراهيم البخاري رحمه الله تعالي من اعظم الكتب المصنفة في الاسلام و اكثرها فوائد الا ان الاحاديث المتكررة فيه متفرقة في الابواب واذا اراد الانسان ان ينظر الحديث في اي باب لا يكاد يهتدي اليه الا بعد جهد و طول فتش ومقصود البخاري رحمة الله تعالي بذلك كثرة طرق الحديث و شهرته ومقصودنا هنا اخذ اصل الحديث
«الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه»، الشهير بِاْسم «صحيح البخاري» هو أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة. صنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري واستغرق في تحريره ستة عشر عاماً، وانتقى أحاديثه من ستمائة ألف حديث جمعها، ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة عند أهل السنّة حيث إنه أحد الكتب الستّة التي تعتبر من أمهات مصادر الحديث عندهم، وهو أوّل كتاب مصنّف في الحديث الصحيح المجرّد كما يعتبر لديهم أصحّ كتاب بعد القرآن الكريم.(1) ويعتبر كتاب صحيح البخاري أحد كتب الجوامع وهي التي احتوت على جميع أبواب الحديث من العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والآداب وغيرها.
اكتسب الكتاب شهرة واسعة في حياة الإمام البخاري فروي أنه سمعه منه أكثر من سبعين ألفاً، وامتدت شهرته إلى الزمن المعاصر ولاقى قبولاً واهتماماً فائقين من العلماء فألفت حوله الكتب الكثيرة من شروح ومختصرات وتعليقات ومستدركات ومستخرجات وغيرها مما يتعلّق بعلوم الحديث، حتى نقل بعض المؤرخين أن عدد شروحه وحدها بلغ أكثر من اثنين وثمانين شرحاً.
تجريد نفيس لصحيح الإمام البخاري، صنعه الإمام الزبيدي وقد لخص منهجه في مقدمة كتابه فقال: "أحببت أن أجرد أحاديث صحيح البخاري من غير تكرار، وجعلتها محذوفة الأسانيد ليقرب انتوال الحديث من غير تعب، وإذا أتى الحديث المتكرر أثبته في أول مرة، وإن كان في الموضع الثاني زيادة فيها ذكرتها وإلا فلا، وقد يأتي حديث مختصر ويأتي بعد في رواية أخرى أبسط وفيه زيادة على الأول، فأكتب الثاني، وأترك الأول لزيادة الفائدة.
ولا أذكر من الأحاديث إلا ما كان مسنداً متصلاً وأما ما كان مقطوعاً أو معلقاً فلا أتعرض له، وكذلك ما كان من أخبار الصحابة فمن بعدهم فلا أذكره. ثم إني أذكر اسم الصحابي الذي روى الحديث في كل حديث ليعلم من رواه، والتزم كثيراً ألفاظه في الغالب. بهذا القول يتضح المنهج الذي سار عليه الإمام الزبيدي في كتابه النفيس هذا الذي يعد من أهم الكتب الموضوعة على صحي البخاري.
#8K
1 مشاهدة هذا اليوم#24K
21 مشاهدة هذا الشهر#25K
9K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
