📘 ❞ الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه ❝ كتاب ــ محمد عبد الرحمن طوالبة اصدار 2000

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه ❝ ــ محمد عبد الرحمن طوالبة 📖

█ _ محمد عبد الرحمن طوالبة 2000 حصريا كتاب ❞ الإمام مسلم ومنهجه صحيحه ❝ عن دار عمار 2024 صحيحه: أبو الحسين بن الحجاج ورد كوشاذ القشيري النيسابوري (206 هـ 25 رجب 261 هـ) (822م 6 يوليو 875م) هو من أهم علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة وهو مصنف صحيح الذي يعتبر ثاني أصح كتب بعد البخاري (1) أحد كبار الحفّاظ (2) ولد نيسابور طلب صغيرًا وكان أول سماع له سنة 218 وعمره آنذاك اثنتا عشرة أخذ العلم أولاً شيوخ بلاده وسمع الكثير مروياتهم وكانت رحلة واسعة طاف خلالها البلاد الإسلامية عدة مرات فرحل إلى الحجاز لأداء فريضة الحج والسماع أئمة وكبار الشيوخ وزار المدينة النبوية ومكة المكرمة ورحل العراق فدخل البصرة وبغداد والكوفة الشام ومصر والري فمكث قرابة الخمسة عامًا لقي فيها عددًا كبيرًا وجمع ما يزيد ثلاثمائة ألف حديث أثنى عليه عصره ومن بعدهم واعترفوا بإمامته وبالتقدم والإتقان علم أخذ أحمد حنبل وإسحاق راهويه وأبي زرعة الرازي وغيرهم وتتلمذ إسماعيل مصنفات أخرى غير وعلم الرجال؛ لكنَّ أغلبها مفقود توفي يوم الأحد الخامس والعشرين خمس وخمسون ودفن الاثنين ومقبرته رأس ميدان زياد بنصر أباد بظاهر ارتحل فكانت رحلاته فوصفه النووي أنه الرحالين الأقطار والبلدان فطلب بلده وخرسان فأول سماعه بخرسان يحيى التميمي راهوية وآخرين وبالري مهران الجمال غسان ومحمد عمرو زنيجا أولى الخارجية 220 حينذٍ أربعة عشر حيث ذهب بلاد الحرمين فسمع بالمدينة المنورة أبي أويس بمكة شيخه القعنبي أكبر شيوخه وطبقته سعيد منصور مصعب الزهري وبعد أن أدى سمع التي مر عليها وارتحل بلخ والعراق ورافقه هذه الرحلة سلمة ودخل بغداد وعبد الله مسلمة ويحيى صاعد مخلد وأكثر علي الجعد لكنه روى عنه الصحيح شيئًا الكوفة يونس وعمر حفص غياث ثم عاد بلدته سنين بدأ مرة قبل 230 ثم ارتحل ليسمع خالد السكسكي مصر 250 سواد وحرملة الري عام عقب تأليفه فالتقى بأبي فأنكر روايته لأسباط نصر ولم تقتصر السماع بل كان يذاكر العلماء ويعلم الناس وآخر قدومه 259 علاقته بمحمد البخاري كان تلاميذ يُجله ويوقره فيقول يعقوب الحافظ: «رأيت بين يدي يسأله سؤال الصبي» فكان يذهب إليه ويُقبِّل عينيه ويقول له: «دعني أقبِّل رجليك» يقول «لا يُبْغِضُكَ إِلا حَاسِدٌ وَأَشْهَدُ أَنْ لَيْسَ فِي الدُّنْيَا مِثْلُكَ » وعندما زار هـ؛ لازمه يفارقه ملازمًا للبخاري محنه أيًَا فقد خاصم الذهلي بسبب وقع بينه وبين كما كثير الانتفاع بالبخاري الدارقطني: «لولا راح ولا جاء ابن تيمية: «اتفق أجل العلوم وأعرف بصناعة وأن مسلمًا تلميذه وخريجه يزل يستفيد منه ويتبع آثاره قفا طريق ونظر علمه وحذا حذوه إلا لن يرو البخاري؛ لأنه إتمامه صحيح المسلمين ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب الإطلاق القرآن الكريم ثمّ ويعتبر الجوامع وهي تحتوي جميع أبواب عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها جمعه وتوخّى فيه ألا يروي الأحاديث الصحيحة أجمع والمحدّثون فاقتصر رواية المرفوعة وتجنّب المعلّقات والموقوفات وأقوال وآرائهم الفقهية ندر جمعه وتصنيفه أكثر ثلاثة آلاف بغير المكرر وانتقاها محفوظاته التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول هذا كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول لا يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا إذا سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي حال نقلة وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما لله تعالى أو رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد طلبه للعلم وممن سِنِيِّ هم عنهم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ وكيف ذاك وكم والآثار ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته به الأمة باقي الأمم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه
كتاب

الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه

ــ محمد عبد الرحمن طوالبة

صدر 2000م عن دار عمار
الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه
كتاب

الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه

ــ محمد عبد الرحمن طوالبة

صدر 2000م عن دار عمار
عن كتاب الإمام مسلم ومنهجه في صحيحه:
أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيري النيسابوري (206 هـ - 25 رجب 261 هـ) / (822م - 6 يوليو 875م)، هو من أهم علماء الحديث النبوي عند أهل السنة والجماعة، وهو مصنف كتاب صحيح مسلم الذي يعتبر ثاني أصح كتب الحديث بعد صحيح البخاري،(1) وهو أحد كبار الحفّاظ،(2) ولد في نيسابور، طلب الحديث صغيرًا، وكان أول سماع له سنة 218 هـ، وعمره آنذاك اثنتا عشرة سنة.

أخذ العلم أولاً عن شيوخ بلاده وسمع الكثير من مروياتهم، وكانت له رحلة واسعة في طلب الحديث طاف خلالها البلاد الإسلامية عدة مرات، فرحل إلى الحجاز لأداء فريضة الحج والسماع من أئمة الحديث وكبار الشيوخ، وزار المدينة النبوية ومكة المكرمة، ورحل إلى العراق، فدخل البصرة وبغداد والكوفة، ورحل إلى الشام، ومصر، والري. فمكث قرابة الخمسة عشرة عامًا في طلب الحديث، لقي فيها عددًا كبيرًا من الشيوخ، وجمع ما يزيد على ثلاثمائة ألف حديث. أثنى عليه علماء عصره ومن بعدهم، واعترفوا له بإمامته وبالتقدم والإتقان في علم الحديث. أخذ الحديث عن أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه وأبي زرعة الرازي وغيرهم، وتتلمذ على الإمام محمد بن إسماعيل البخاري، له مصنفات أخرى غير صحيحه في علم الحديث وعلم الرجال؛ لكنَّ أغلبها مفقود، توفي يوم الأحد الخامس والعشرين من رجب سنة 261 هـ، وعمره خمس وخمسون سنة، ودفن يوم الاثنين ومقبرته في رأس ميدان زياد بنصر أباد بظاهر نيسابور..

ارتحل الإمام مسلم في طلب الحديث، فكانت رحلاته واسعة، فوصفه النووي أنه أحد الرحالين في طلب الحديث إلى أئمة الأقطار والبلدان، فطلب الحديث في بلده نيسابور وخرسان، فأول سماعه في سنة 218 هـ بخرسان من يحيى بن يحيى التميمي، وإسحاق بن راهوية، وآخرين، وبالري محمد بن مهران الجمال، وأبي غسان، ومحمد بن عمرو زنيجا، وكانت أولى رحلاته الخارجية في سنة 220 هـ وعمره حينذٍ أربعة عشر عامًا، حيث ذهب إلى بلاد الحرمين لأداء الحج، فسمع بالمدينة المنورة إسماعيل بن أبي أويس، وسمع بمكة شيخه القعنبي - وهو أكبر شيوخه - وطبقته، وسمع من سعيد بن منصور، وأبي مصعب الزهري، وبعد أن أدى الحج سمع من الشيوخ في البلاد التي مر عليها، وارتحل مسلم إلى بلخ، والعراق، ورافقه في هذه الرحلة أحمد بن سلمة النيسابوري، ودخل البصرة، ودخل بغداد، فسمع فيها أحمد بن حنبل، وعبد الله بن مسلمة القعنبي، ويحيى بن صاعد، ومحمد بن مخلد، وأكثر عن علي بن الجعد، لكنه ما روى عنه في الصحيح شيئًا، ودخل الكوفة وسمع من أحمد بن يونس، وعمر بن حفص بن غياث، ثم عاد إلى بلدته، وبعد عدة سنين بدأ رحلاته مرة أخرى قبل 230 هـ.

ثم ارتحل إلى بلاد الشام ليسمع من محمد بن خالد السكسكي، وارتحل إلى مصر قبل 250 هـ، وسمع من عمرو بن سواد، وحرملة بن يحيى، وآخرين، وارتحل إلى الري بعد عام 250 هـ عقب تأليفه صحيحه، فالتقى بأبي زرعة الرازي فأنكر عليه روايته لأسباط بن نصر، ولم تقتصر رحلاته على السماع بل كان يذاكر العلماء ويعلم الناس. وآخر قدومه بغداد كان في سنة 259 هـ.

علاقته بمحمد بن إسماعيل البخاري
كان مسلم من تلاميذ البخاري، وكان يُجله ويوقره، فيقول محمد بن يعقوب الحافظ: «رأيت مسلم بن الحجاج بين يدي البخاري يسأله سؤال الصبي»، فكان يذهب إليه ويُقبِّل ما بين عينيه، ويقول له: «دعني أقبِّل رجليك»، وكان مسلم يقول له: «لا يُبْغِضُكَ إِلا حَاسِدٌ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَيْسَ فِي الدُّنْيَا مِثْلُكَ.»، وعندما زار البخاري نيسابور سنة 250 هـ؛ لازمه مسلم ولم يفارقه. وكان مسلم ملازمًا للبخاري في محنه أيًَا، فقد خاصم مسلم محمد بن يحيى الذهلي بسبب ما وقع بينه وبين البخاري.

كما كان مسلم كثير الانتفاع بالبخاري، فيقول الدارقطني: «لولا البخاري ما راح مسلم ولا جاء.»، ويقول ابن تيمية: «اتفق العلماء على أن البخاري أجل من مسلم في العلوم، وأعرف بصناعة الحديث، وأن مسلمًا تلميذه وخريجه، ولم يزل يستفيد منه ويتبع آثاره.» حيث أن مسلم قفا طريق البخاري، ونظر في علمه وحذا حذوه، إلا أن مسلم لن يرو في صحيحه عن البخاري؛ لأنه لازمه بعد إتمامه صحيحه.

صحيح مسلم هو أحد أهم كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة، ويعتبرونه ثالث أصحّ الكتب على الإطلاق بعد القرآن الكريم ثمّ صحيح البخاري. ويعتبر كتاب صحيح مسلم أحد كتب الجوامع وهي ما تحتوي على جميع أبواب الحديث من عقائد وأحكام وآداب وتفسير وتاريخ ومناقب ورقاق وغيرها.

جمعه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري، وتوخّى فيه ألا يروي إلا الأحاديث الصحيحة التي أجمع عليها العلماء والمحدّثون، فاقتصر على رواية الأحاديث المرفوعة وتجنّب رواية المعلّقات والموقوفات وأقوال العلماء وآرائهم الفقهية، إلا ما ندر، أخذ في جمعه وتصنيفه قرابة خمس عشرة سنة، وجمع فيه أكثر من ثلاثة آلاف حديث بغير المكرر، وانتقاها من ثلاثمائة ألف حديث من محفوظاته.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#70K

1 مشاهدة هذا الشهر

#34K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 384.
المتجر أماكن الشراء
محمد عبد الرحمن طوالبة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار عمار 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية