█ _ محمد بن عبد الوهاب 2008 حصريا كتاب ❞ التوحيد ( طبعة متميزة ) ❝ عن مكتبة العلوم والحكم 2024 ): التوحيد المؤلف: الوهاب نبذة الكتاب : كتاب : محققة أكثر من ثلاثين نسخة خطية لكتاب الذي هو حق الله العبيد للإمام رحمه والذي يُعد أنفس الكتب معرفة وأقسامه والتحذير الشرك وأنواعه وسد الذرائع الموصلة إليه وبيان شوائبه وما يقرب منه ثناء العلماء الكتاب: قال الشيخ سليمان (ت1233) ـ «كتاب » فـي « تيسير العزيز الحميد (ص24): فرد معناه لم يسبقه سابق ولا لحقه فيه لاحق وقال الرحمن حسن (ت1285) جمع اختصاره خيراً كثيراً وضمّنه أدلة ما يكفي وفقه وبيَّن الأدلة بيان لا يغفره العلامة المؤرخ ابن بشر (ت1290) «عنوان المجد »: وضع المصنفون فنه أحسن فإنه وأجاد وبلغ الغاية والمراد وقد كان يوصون بحفظ منهم السعدي (ت1376) كما الفتاوى السعدية (ص38): وممن يوصي بتدريسه وتعليمه للناس إبراهيم آل (ت1389) يقول رسالة لـه إلى أحد القضاة مجموع فتاويه (13 205): عليك بصفتك مسؤولاً ولاك عليه أن تعين وقتاً أوقاتك تجلس السوق يقرأ وتتكلم بما تيسر انتهى وحث سماحة باز (ت1420) حفظه والعناية به حيث أوصي إخواني طلبة العلم مع العناية بالقرآن والسنة بالعناية التامة بكتب العقيدة وحفظ منها؛ لأنها الأساس والخلاصة علوم مثل لشيخ الإسلام وقال صالح الفوزان كتابه إعانة المستفيد شرح (1 18): «هذا المؤلفة باب التوحيد؛ لأنه مبني التوحيد كتب والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص مجانيه العقيده يحتوي علي العديد المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول يُعتَبر يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]