📘 ❞ المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037 ❝ كتاب ــ الطبراني اصدار 1995

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037 ❝ ــ الطبراني 📖

█ _ الطبراني 1995 حصريا كتاب ❞ المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 1037 ❝ عن دار الحرمين للطباعة 2024 1037: نبذة الكتاب : المعجم هو من أوسع كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة جمعه الإمام أبو القاسم سليمان بن أيوب ورتبه طريقة المعاجم أي أنه رتبه بحسب ترتيب أسماء شيوخه الذين روى عنهم النصوص حروف وقال عنه: "هذا روحي" لأنه تعب عليه الكتاب يحتوي 9489 نصا مسندا منها ما مرفوع أو موقوف مقطوع ووجه عنايته هذا إلى جمع كما اعتنى فيه بجمع يأتي كل شيخ بما له غرائب وعجائب وفوائد الشيوخ ولم يشترط الصحة لذا فقد تباينت بين والضعف لم يتقيد برواية عدد معين الأحاديث فكان يكثر ويقل المستغرب المرويات وعقب حديث ببيان وقع الانفرادات قام بتحقيق الشيخ طارق عوض الله وطبع عشرة أجزاء نشر "دار الحرمين" بالقاهرة قام بتحقيقه أيضا شعيب الأرناؤوط وصف ومنهجه كتاب "المعجم الأوسط" للإمام هام جدا وهو يستمد قيمته العلمية ومنزلته المكتبة الإسلامية موضوعه ومكانة مؤلفة فأما صاحبه فهو إمام حافظ كبير وزنه ومكانته السامية والتي لا تخفى اشتغال بهذا العلم الشريف وأما موضوع "الأوسط" فيتمثل الغرائب والفوائد والتنصيص غرابتها وموضوع التفرد المخالفة فيها يعد مصدرا أساسيا لعلل وقد لخص الحافظ الذهبي وصف بقوله: " ست مجلدات كبار معجم شيوخه؛ والعجائب نظير الأفراد للدارقطني فضيلته وسعة روايته وكان يقول: فإنه وفيه نفيس وعزيز ومنكر)اهـ وقال ابن حجر "النكت": مظان "مسند" أبي بكر البزار؛ أكثر إيراد ذلك وبيانه وتبعه اهـ فهو إذا الكتب التي اعتنت بالغرائب كالمعجم الصغير وقد اعتنيا بذكر وبيان وجه الغرابة وبالإضافة ذكره رتب المؤلف أسامي لكل شيخ؛ بل قد يقل وبحسب وإذا تكرر سند واحد لعدة أحاديث مرويات فإن يذكر السند كاملا أول موضع ثم إن بتمامه يقول فيما يليه: "وبه وإن بعض فيقول فلان والمؤلف يعقب فيقول: لم يروه إلا تفرد به تمثلت مادة المرفوع والموقوف والمقطوع أسانيد صحة وضعفا؛ والمؤلف يولِ الأمر اهتمام ليس المقصود وفي بالمقصود فرحمة عناية به اعتنى عناية بالغة وأبز خدمه نور الدين الهيثمي؛ أفرد زوائده مع زوائد "مجمع البحرين" وعني بزوائده الستة المعروفة جردهما أسانيدهما وكذلك فعل الكبير ومسانيد يعلى وأحمد والبزار كتابه الشهير الزوائد ومنبع الفوائد" المصنفات جمعت معاجم وغيرها المسانيد والسنن: وأولاها كثير "جامع والسنن" ينقل بإسناده ومتنه كثرت نقول واستفادتهم لاسيما التخريج يكاد يخلو ذكر ومن ذلك: نقل عنه المنذري الترغيب والترهيب 246 موضعا والحافظ فتح الباري 164 والمناوي فيض القدير 132 الجزء 1037 الجزء الثاني: تابع 1038 2293 الجزء الثالث: إبراهيم الحسن 2294 3464 الجزء الرابع: الحسين عبد 3463 4511 الجزء الخامس: عبدان محمد 4512 5627 الجزء السادس: 5628 6683 الجزء السابع: 6684 7780 الجزء الثامن: محمود مقدام *7781 8946 الجزء التاسع: مسلمة يعقوب 8947 9489 الجزء العاشر: فهرس الأطراف التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم الذي يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية عندهم بعد عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حيث حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ولا ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلا ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل هذه القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم (من منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ وكيف كان ذاك وكم منه والآثار ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ هي الأوهام والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب تفرّدته الأمة باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية أسهب التأليف الأبواب يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037
كتاب

المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037

ــ الطبراني

صدر 1995م عن دار الحرمين للطباعة
المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037
كتاب

المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037

ــ الطبراني

صدر 1995م عن دار الحرمين للطباعة
عن كتاب المعجم الأوسط للطبراني الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037:
نبذة عن الكتاب :

المعجم الأوسط للطبراني هو كتاب من أوسع كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة. جمعه الإمام أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، ورتبه على طريقة المعاجم، أي أنه رتبه بحسب ترتيب أسماء شيوخه الذين روى عنهم النصوص المسندة على حروف المعجم. وقال الطبراني عنه: "هذا الكتاب روحي" لأنه تعب عليه.

الكتاب يحتوي 9489 نصا مسندا. منها ما هو مرفوع أو موقوف أو مقطوع، ووجه الطبراني عنايته في هذا الكتاب إلى جمع كما اعتنى فيه بجمع يأتي فيه عن كل شيخ بما له من غرائب وعجائب وفوائد الشيوخ، ولم يشترط الصحة، لذا فقد تباينت النصوص بين الصحة والضعف.

لم يتقيد الطبراني برواية عدد معين من الأحاديث عن كل شيخ، فكان يكثر ويقل بحسب عدد المستغرب من المرويات. وعقب كل حديث ببيان ما وقع فيه من الانفرادات.

قام بتحقيق الكتاب الشيخ طارق عوض الله وطبع الكتاب في عشرة أجزاء من نشر "دار الحرمين" بالقاهرة.، كما قام بتحقيقه أيضا الشيخ شعيب الأرناؤوط.

وصف الكتاب ومنهجه
كتاب "المعجم الأوسط" للإمام الطبراني كتاب هام جدا، وهو يستمد قيمته العلمية، ومنزلته في المكتبة الإسلامية من موضوعه ومكانة مؤلفة. فأما صاحبه، فهو إمام حافظ كبير له وزنه ومكانته العلمية السامية، والتي لا تخفى على من له اشتغال بهذا العلم الشريف. وأما موضوع "الأوسط" فيتمثل في جمع الأحاديث الغرائب والفوائد والتنصيص على غرابتها وموضوع التفرد أو المخالفة فيها، فهو يعد مصدرا أساسيا لعلل الحديث.

وقد لخص الحافظ الذهبي وصف هذا الكتاب بقوله: ".المعجم الأوسط في ست مجلدات كبار، على معجم شيوخه؛ يأتي فيه عن كل شيخ بما له من الغرائب والعجائب، فهو نظير كتاب الأفراد للدارقطني، بين فيه فضيلته وسعة روايته، وكان يقول: "هذا الكتاب روحي" فإنه تعب عليه، وفيه كل نفيس وعزيز ومنكر)اهـ.

وقال الحافظ ابن حجر في "النكت": من مظان الأحاديث الأفراد "مسند" أبي بكر البزار؛ فإنه أكثر فيه من إيراد ذلك وبيانه، وتبعه أبو القاسم الطبراني في " المعجم الأوسط" اهـ.

فهو إذا من الكتب التي اعتنت بالغرائب، كالمعجم الصغير له، وقد اعتنيا بذكر الأحاديث الغرائب، وبيان وجه الغرابة فيها.

وبالإضافة إلى ما ذكره الحافظ الذهبي، فقد رتب المؤلف أسامي شيوخه على حروف المعجم، ولم يتقيد برواية عدد معين لكل شيخ؛ بل قد يكثر وقد يقل بحسب روايته عن هذا الشيخ، وبحسب المستغرب من المرويات.

وإذا تكرر سند واحد لعدة أحاديث من مرويات شيخ واحد، فإن المؤلف يذكر السند كاملا في أول موضع، ثم إن تكرر السند بتمامه يقول فيما يليه: "وبه." وإن تكرر بعض السند فيقول فيما يليه: "وبه إلى فلان.".

والمؤلف يعقب كل حديث ببيان ما وقع فيه من الانفرادات، فيقول: لم يروه إلا فلان عن فلان.، أو تفرد به فلان عن فلان.

وقد تمثلت مادة الكتاب في 9489 نصا مسندا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، تباينت أسانيد الكتاب صحة وضعفا؛ والمؤلف لم يولِ هذا الأمر كبير اهتمام لأنه ليس المقصود من هذا الكتاب، بل المقصود جمع الغرائب والفوائد، وقد وفي المؤلف بالمقصود فرحمة الله عليه.

عناية أهل العلم به
اعتنى بهذا الكتاب أهل العلم عناية بالغة، وأبز من خدمه الحافظ نور الدين الهيثمي؛ فقد أفرد زوائده مع زوائد المعجم الصغير، في كتاب "مجمع البحرين".

وعني بزوائده أي على الكتب الستة المعروفة، ثم جردهما من أسانيدهما، وكذلك فعل في المعجم الكبير، ومسانيد أبي يعلى، وأحمد، والبزار، في كتابه الشهير "مجمع الزوائد ومنبع الفوائد".

المصنفات التي جمعت بين معاجم الطبراني وغيرها من المسانيد والسنن: وأولاها كتاب الحافظ ابن كثير "جامع المسانيد والسنن" فإنه ينقل ما في "الأوسط" بإسناده ومتنه.

وقد كثرت نقول أهل العلم واستفادتهم من هذا الكتاب جدا، لاسيما كتب التخريج، التي لا يكاد كتاب منها يخلو من ذكر معجم الطبراني الأوسط، ومن ذلك:

نقل عنه الحافظ المنذري في الترغيب والترهيب في أكثر من 246 موضعا، والحافظ ابن حجر في فتح الباري في أكثر من 164 موضعا، والمناوي في فيض القدير في أكثر من 132 موضعا.

الجزء الأول: أحمد * 1 - 1037
الجزء الثاني: تابع أحمد * 1038 - 2293
الجزء الثالث: إبراهيم - الحسن * 2294 - 3464
الجزء الرابع: الحسين - عبد الله * 3463 - 4511
الجزء الخامس: عبدان - محمد * 4512 - 5627
الجزء السادس: تابع محمد * 5628 - 6683
الجزء السابع: تابع محمد * 6684 - 7780
الجزء الثامن: محمود - مقدام *7781 - 8946
الجزء التاسع: مسلمة - يعقوب * 8947 - 9489
الجزء العاشر: فهرس الأطراف
الترتيب:

#13K

1 مشاهدة هذا اليوم

#20K

15 مشاهدة هذا الشهر

#101K

928 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 308.
المتجر أماكن الشراء
الطبراني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الحرمين للطباعة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية