[اقتباسات] 📘 ❞ باب الخروج ❝ رواية ــ عز الدين شكري فشير
كتب الروايات والقصص - 📖 اقتباسات رواية ❞ باب الخروج ❝ ــ عز الدين شكري فشير 📖
█ _ عز الدين شكري فشير 0 حصريا رواية ❞ باب الخروج ❝ عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان 2024 الخروج: الكبير أراد أن يصف الثوره فلم يجد أجمل من يسميها
الى الحرية كما أنه الهروب عالم العبودية الذي قيدنا وقيد حياتنا وأرواحنا سنوات وسنوات
يحكي ثورت بلده بكل فخر يرى عظمة تلك الثورة وكأنها تسللت خلف سور السجن لتأخذ بداخله محطمة أسواره وقيوده وتطلقهم جدي فتعيد لهم ما سلب منهم كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه
كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
عن رواية باب الخروج:
الكبير عز الدين فشير أراد أن يصف الثوره فلم يجد أجمل من أن يسميها .
الى الحرية. كما أنه باب الهروب من عالم العبودية الذي قيدنا وقيد حياتنا وأرواحنا سنوات وسنوات.
أراد أن يحكي ثورت بلده بكل فخر كما أنه يرى عظمة تلك الثورة وكأنها تسللت خلف سور السجن لتأخذ بكل من بداخله محطمة أسواره وقيوده وتطلقهم في عالم جدي فتعيد لهم ما سلب منهم.
❞ لا أحد يعرف أحدًا آخر ويجهله في نفس الوقت، مثل الزوجين، حين تقول لك زوجتك إنها تعرفك أكثر مما تعرف نفسك صدّقها، فهي تراك من حيث لا ترى أنت نفسك، وحين تشعر أن زوجتك لا تعرف عنك شيئًا صدِّق نفسك أيضًا، ففيك جوانب لا تراها هي أو تفهمها. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ لا أحد يعرف أحدًا آخر ويجهله في نفس الوقت، مثل الزوجين، حين تقول لك زوجتك إنها تعرفك أكثر مما تعرف نفسك صدّقها، فهي تراك من حيث لا ترى أنت نفسك، وحين تشعر أن زوجتك لا تعرف عنك شيئًا صدِّق نفسك أيضًا، ففيك جوانب لا تراها هي أو تفهمها . ❝
❞ كان أكبر أسباب انغماسي في العمل هو انغماسي في العمل نفسه، فعندما تبدأ في السير على هذا الدرب تفقد الأصدقاء والأهل سريعًا، وتتقلص حياتك الاجتماعية حتى لا تعود تعرف ماذا تفعل بالوقت إن وجدت نفسك في إجازة. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ كان أكبر أسباب انغماسي في العمل هو انغماسي في العمل نفسه، فعندما تبدأ في السير على هذا الدرب تفقد الأصدقاء والأهل سريعًا، وتتقلص حياتك الاجتماعية حتى لا تعود تعرف ماذا تفعل بالوقت إن وجدت نفسك في إجازة . ❝
❞ أريد بعض الراحة، أريد أن أطفئ النور وأنام، لسنة أو سنتين، دون أن يزعجني أحد، زهدت في كل شيء: الحكومة والدولة والديمقراطية والحرية وكل هذا، كل هذا هراء وعبث وموت، ولم أعد أريد منه شيئًا، كل ما أبغيه هو بعض الراحة. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ أريد بعض الراحة، أريد أن أطفئ النور وأنام، لسنة أو سنتين، دون أن يزعجني أحد، زهدت في كل شيء: الحكومة والدولة والديمقراطية والحرية وكل هذا، كل هذا هراء وعبث وموت، ولم أعد أريد منه شيئًا، كل ما أبغيه هو بعض الراحة . ❝
❞ حين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأني تركتها هكذا تضيع، الحقيقة أني كلما فكرت في حياتي السابقة أفاجأ بأني لا أندم على شيء فعلته، بقدر ما أندم دوما على أشياء لما أفعلها. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ حين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأني تركتها هكذا تضيع، الحقيقة أني كلما فكرت في حياتي السابقة أفاجأ بأني لا أندم على شيء فعلته، بقدر ما أندم دوما على أشياء لما أفعلها . ❝
❞ ملخص رواية باب الخروج تتحدث رواية باب الخروج عن تدور أحداث رواية عن شاب مصري تم تعيينه في وظيفة مترجم داخل القصر الرئاسي وكان يترجم المقالات ثم حدث وترقى ليصبح المترجم الفوري اللقاءات الرئيس ومحاوراته الدولية، كتب الرواية الكاتب الكبير عزالدين شكري فشير ونشرها في عام 2011 وذلك بعد ثورة 25 يناير ولكنه تنبأ بما سوف يحدث في مصر عام 2020 من أحداث سياسية.
وهذه الرواية هي الأولى التى تقوم بالتنبؤ وأغلب التنبؤات التي ذكرها الكاتب حدث منها بعض الأحداث ولكن باختلاف ولكنه استطاع أن ينقل تجسيد المشهد السياسي والصراع على الحكم في مصر بعد الثورة بصورة كبيرة، تبدأ الرواية حين يرسل (علي شكري) لأبنه خطاب ويحكي له قصته وهي على متن سفينة لا يعلم أن يمكن أن تستقر، وفي هذا الخطاب يقوم الأب بأخبار ابنه بجميع أحداث حياته والمصاعب والتحديات التي واجهها.
ملخص لـ رواية باب الخروج: تبدأ الرواية أن الكاتب يحكي عن كواليس ما كان يحدث داخل القصر الرئاسي لإبنه في خطاب وهو على متن سفينة لا يعرف إلى أين تتجه، وما كان يحدث عند بدء تعيينه وذلك منذ أوائل فترة التسعينيات في القرن الماضي ويحكي أن الرئيس لم يفعل شيء لا يفعل أي شيء سوى حضور اجتماعات وهمية فقط، وأن في تلك الوقت مؤسسة الرئاسة كانت هشة، وفي الرواية يقص الكاتب الأحداث التي توالت في الفترة التى ثورة 25 يناير ويقص الكاتب بعض الشخصيات الهامة في الرواية ومن هذه الشخصيات:
البطل “عز الدين” الذي يقوم بكتابة الخطاب لابنه هو من أسرة متوسطة الحال ولكنه كان متفوق في دراسته وأستطاع أن يذهب للتعلم بالخارج ثم عاد إلىمحمود: وهو أحد زملائه الذي كان يعمل داخل مؤسسة الرئاسة وهو الشخص الذي يحب سالي وهذه الفتاة تقوم بمرافقة الرجال وذلك للمصالح المادية ولكن يتم طرد محمود بسبب أن على علاقة بـ سالي ثم تصبح سالي وعشيقها محمود ممثلين لليسار وقوى اليسار في مصر، ويوضح الكاتب أن الفئة اليسارية وهم العاهرات السكارى والعاهرات الذين يقومون بتنظيم شبكات دعارة وذلك من أجل المصالح بينهم. مصر حتى يعمل كمترجم في قصر الرئاسة.
الشخصية الأخري وهي “عفاف” والتي كانت تعمل في الرسبشن لأستقبال التلفونات بالرئاسة ثم يتعرف عليها “على” وذلك في بداية عمله ثم تختفي “عفاف” لسنوات طويلة لأن على “حاول التقرب منها والوصول لها، ثم يكون هناك شخص ذات نفوذ يُدعي “القطان” يطارد “عفاف” وهو نفس الشخص الذي أدخل “علي” إلى مؤسسة الرئاسة للعمل في وظيفة، “عفاف” وأخويها “ميرفت” و “حسن” هم الأشخاص الذين يمثلون الفئات المعدمة والفقيرة من الشعب في تلك الرواية.
قام الكاتب بتصوير هذه الشخصيات في أفضل صورها بعد ثورة 25 يناير وأنهم يتميزون بالتحدي والقوة ولكن توقع لهم مصير سيء بعد ذلك “حسن” سيتحول لسارق ويقوم بتشكيل عصابة سيحاول سرقة ممتلكات الحكومة المتهالكة، “ميرفت” سوف تتحول من فتيات الليل أيضًا وكان الكاتب “على شكري” متعاطف كثيراً من عائلة عفاف ولكنه لم يستطيع أن يخفي حس التعالي الذي كان يشعر به البطل نحوهم جميعاً والدليل على ذلك أنه لم يحضر جنازة “عفاف عند موتها وكانت قد ماتت غدر بسبب أحد البلطجية حين تهجم عليها.
وكان “علي شكري” يبين داخل خطابه حزنه الشديد ولكن خلال الخطاب كان يضع جميع أفراد الأسرة داخل موقع دوني دوماً، وذلك بسبب أنهم فقراء معدمين لذلك سوف تكون جميع مصائرهم سوداء، ولن يكون هناك أي باب للخروج من هذه المصائر التي سوف تحدث لهم.
أحداث الرواية كلها تنظر بطريقة متعالية وذلك لأن البطل ينتمي إلى الطبقة الغنية، كما أنه بطل سلبي انهزامي كان ينفذ أوامر الآخرين فقط ومن الأوامر التي أخذها ونفذها هو الزواج من أحد بنات القادة العسكريين وظل يعمل كمترجم لسنوات طويلة داخل الرئاسة لم يكن يعرف باقي طبقات الشعب ولم يحاول التعامل معهم وكان إذا حدث تعامل يكون في أضيق الحدود، ولكنه كان عين القارئ أيضًا داخل الرواية كما أوضح الأحداث ووضع الحكم عليها بعد ثورة 25 يناير.
ولكنه كان عين القارئ أيضًا داخل الرواية كما أوضح الأحداث ووضع الحكم عليها بعد ثورة 25 يناير وكان بعيد كل البعد عن جميع القوى السياسية سواء كانوا السلفين أو جماعة الأخوان أو قوى اليسار أو القوى المدنية الديمقراطية كما يطلق عليها ولكنه كان شاهداً على الأحداث من الخارج وهو متفرج.
جميع أبطال هذه الرواية ينتمون إلى الطبقة الوسطى ولكن عائلة “عفاف” فقط هي التي كانت فقيرة، ولكن لم يكن البطل متعاطف معهم وأوصل شعور للقراء أن لا نشعر بالتعاطف معهم أيضً بل نشعر أنهم أشخاص مخيفة فقط.[1]
. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
ملخص رواية باب الخروج
تتحدث رواية باب الخروج عن تدور أحداث رواية عن شاب مصري تم تعيينه في وظيفة مترجم داخل القصر الرئاسي وكان يترجم المقالات ثم حدث وترقى ليصبح المترجم الفوري اللقاءات الرئيس ومحاوراته الدولية، كتب الرواية الكاتب الكبير عزالدين شكري فشير ونشرها في عام 2011 وذلك بعد ثورة 25 يناير ولكنه تنبأ بما سوف يحدث في مصر عام 2020 من أحداث سياسية.
وهذه الرواية هي الأولى التى تقوم بالتنبؤ وأغلب التنبؤات التي ذكرها الكاتب حدث منها بعض الأحداث ولكن باختلاف ولكنه استطاع أن ينقل تجسيد المشهد السياسي والصراع على الحكم في مصر بعد الثورة بصورة كبيرة، تبدأ الرواية حين يرسل (علي شكري) لأبنه خطاب ويحكي له قصته وهي على متن سفينة لا يعلم أن يمكن أن تستقر، وفي هذا الخطاب يقوم الأب بأخبار ابنه بجميع أحداث حياته والمصاعب والتحديات التي واجهها.
تبدأ الرواية أن الكاتب يحكي عن كواليس ما كان يحدث داخل القصر الرئاسي لإبنه في خطاب وهو على متن سفينة لا يعرف إلى أين تتجه، وما كان يحدث عند بدء تعيينه وذلك منذ أوائل فترة التسعينيات في القرن الماضي ويحكي أن الرئيس لم يفعل شيء لا يفعل أي شيء سوى حضور اجتماعات وهمية فقط، وأن في تلك الوقت مؤسسة الرئاسة كانت هشة، وفي الرواية يقص الكاتب الأحداث التي توالت في الفترة التى ثورة 25 يناير ويقص الكاتب بعض الشخصيات الهامة في الرواية ومن هذه الشخصيات:
البطل “عز الدين” الذي يقوم بكتابة الخطاب لابنه هو من أسرة متوسطة الحال ولكنه كان متفوق في دراسته وأستطاع أن يذهب للتعلم بالخارج ثم عاد إلىمحمود: وهو أحد زملائه الذي كان يعمل داخل مؤسسة الرئاسة وهو الشخص الذي يحب سالي وهذه الفتاة تقوم بمرافقة الرجال وذلك للمصالح المادية ولكن يتم طرد محمود بسبب أن على علاقة بـ سالي ثم تصبح سالي وعشيقها محمود ممثلين لليسار وقوى اليسار في مصر، ويوضح الكاتب أن الفئة اليسارية وهم العاهرات السكارى والعاهرات الذين يقومون بتنظيم شبكات دعارة وذلك من أجل المصالح بينهم. مصر حتى يعمل ....... [المزيد]
❞ كل ذلك أراه ولا أحسه. وقلبي ينبض بأقل ما يستطيع، أبطأ ما يستطيع، وأهدأ ما يستطيع، كيلا تنفذ فيه قطع الزجاج المحطمة فوقه، يود لو يتوقف تمامًا، ليس لأنه لا يحب الحياة، لكن ليوقف الألم ويستريح. لكنه لا يتوقف، ولا يستريح 🖤💔. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ كل ذلك أراه ولا أحسه. وقلبي ينبض بأقل ما يستطيع، أبطأ ما يستطيع، وأهدأ ما يستطيع، كيلا تنفذ فيه قطع الزجاج المحطمة فوقه، يود لو يتوقف تمامًا، ليس لأنه لا يحب الحياة، لكن ليوقف الألم ويستريح. لكنه لا يتوقف، ولا يستريح 🖤💔 . ❝
❞ أعلم جيداً ما ستقوله ، وقلته ،وما قلته أنا .كم مرة تبادلنا الحديث وكم مرة صرخنا في وجه بعضنا؟ وكم مرة بكينا وتركنا بعضنا؟ وكم مرة إنهارت مقاومتنا وعدنا ؟ أعلم أني أعلم من البداية من أنت ومن أنا. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ أعلم جيداً ما ستقوله ، وقلته ،وما قلته أنا .كم مرة تبادلنا الحديث وكم مرة صرخنا في وجه بعضنا؟ وكم مرة بكينا وتركنا بعضنا؟ وكم مرة إنهارت مقاومتنا وعدنا ؟ أعلم أني أعلم من البداية من أنت ومن أنا . ❝
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝ . ❝
❞ لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن . ❝
❞ ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى . ❝