█ والروح تبحث عن من يُكلمها تلفتُ هُنا وهُناك ولم تجد إلي الآن يحتويها بين الأرواح تكون يتِمه حتي يأتي يدويها ويكون هنا الرضي حينما تلتقي هذا هو الحُبُ كتاب حكمتي الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 أيها الشخص البريئ كن لربك جريئاً ف الدعاء يكون لك مجيب وكن له زليل رفيع بقلبك سريعا متلهفاً مرجو رحمتةً رحيم بعبادتك مقدماً يكن بالأجر مكافئاً يقول النادمين كفانا بالله حاسبين
❞ وأما عن الحلالُ فقلبي ميالُ ،ولا يهوي الحرامُ فأنه كان طريق الشيطانُ ، ودام الحلالُ حتي قَدَ علي الحرامُ ، ومعيشة الحلال في الدنيا دامت في الجنة، ومصير من يمشي في الحرامُ مثل مصير الحطبِ في النار، وقال الحبيب الحلالُ بَين والحرامُ بين . ❝
❞ وعندما يُحدث أمرا لا يغني أهوائنا ،ف تري الحزن قد أصابنا، ومن خيبت أمالُنا لن ندرك حكمة الحاكم ، ف لِما البُكاء فأنه يعلم الغيب ونحنُ لا نملك من الأمر شئً ، وفي نهاية الأمر يكون دليل الخير فب تأخير الوقت . ❝
❞ ف وقتاً أكون لنفسي معاتب لي ولا أكون مع نفسي سوا أنني ف جسم واحد مع شخصان أولهم معاتب لثاني ، ويكون الثاني قد يخجل مني من محادثتي لها ويكون ف هذه اللحظه المعاتب يقع حداً لنفسي ولقد علمت من معيشتي للحياه أن لا أحد يلقا أليك أجابتا لك سوا نفسك ولا أحد يكون لك بئرا لأسرارك سوا المعاتب الذي يعاتبك عندم تفعل شئ ما يكون لا يناسب مع أخلاقك ودينك ،وتكون ف نهاية الحديث مع نفسك أنك حصلت علي حلول لمشاكل لك ولا تكن تجد أليها أجابة، وتلاقي طريق لا يعرف أولها ألا انت وسوا المعاتب . ❝