█ ف وقتاً أكون لنفسي معاتب لي ولا مع نفسي سوا أنني جسم واحد شخصان أولهم لثاني ويكون الثاني قد يخجل مني من محادثتي لها هذه اللحظه المعاتب يقع حداً ولقد علمت معيشتي للحياه أن لا أحد يلقا أليك أجابتا لك نفسك يكون بئرا لأسرارك الذي يعاتبك عندم تفعل شئ ما يناسب أخلاقك ودينك وتكون نهاية الحديث أنك حصلت علي حلول لمشاكل تكن تجد أليها أجابة وتلاقي طريق يعرف أولها ألا انت وسوا كتاب حكمتي الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 أيها الشخص البريئ كن لربك جريئاً الدعاء مجيب وكن له زليل رفيع بقلبك سريعا متلهفاً مرجو رحمتةً رحيم بعبادتك مقدماً يكن بالأجر مكافئاً حتي يقول النادمين كفانا بالله حاسبين
❞ وعندما أكون في قبري وتحت الأرضِ ويكون عزائي لمّا الشملي فوصيتي عندما يأتي هذا اليومِ،لا أحد يلبسُ الأسود لفراقي فأن هذا اليوم من أجمل أيامي بإذن الرحمنِ،فمن يحزن بلقاء الودود الجميلُ ، وأدعوا لي أكون في قبري انتظر لمكاني في الفردوسُ، ولا تنسوني وأتوني لزيارتي ،فإن الموتَ يشعرون بمن يأتي وفي أخر وصيتي أذكروني في الدعاء وأدعوا لي بأن أدخل الفردوسُ دون حِساب ولا سابق عذاب والسلام ختام أيها الأحباب . ❝
❞ وتطّل علينا كل سنة مرة ،ولما تيجي تيجي تجبر بخاطر كل من قام ورحب بيك ، و آه من مجايبك وأنت جاي ،وتزن علي السنة لحد ما تهدي وتيجي لينا وفي ايدك كيس التمر وف مغربك تروينا وبقرآنك تيجي وبتبشر لينا
كل سنة وأنت جاي لينا ببشايرك إللي بتطل علينا . ❝
❞ وكُنت من قبل الصلاةِ ، كمثل جسمٌ من غيري الفؤادُ ،ومَن هنا يُعارضُ علي الخواطرِ ، فإن ما يوصلُ العبدِ بالربُ هي الصلاةِ ،وأما عن القبري فهي فيه تصاحبني ،وفي يوم الحسابِ يكون أول سؤلاً عن الصلاةِ ، وبنسبة للدينُ فهي فيه العمادُ ،وفي الأركانِ فيها الركنُ الثاني . ❝