█ لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة قدره ثمين كتميز حرف الضاد اللغة العربية قاعدة واحدة منه قد تنقلب موازين معنى الجملة الواحدة رأسًا عقبها إنه فريق التصحيح وبالمناقشة يبدأ حوارنا معهم لنتعرف هذا الفريق أكثر: حدثينا نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة (التصحيح) آن الأوان وعلى أي أساس تم تعيينك ج: أحب التطوير ذاتي والعمل التطوعي وأن أُعدّل الصورة المغلوطة عُيّنت إتقان عملي وإلتزامي به لكن أرجو أكون جديرة بهذا التعيين أؤدي المطلوب مني بشكل جيد برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب تكون رسالة حقيقية للمجتمع وكيف يمكن السير بها؟ ج: منها: إحياء السليمة المجتمع والحفاظ عليها طريق التحدث بها ونشرها وتعزيزها لدى الطفل مرحلة رياض الأطفال نحتاج نسير بطريقة ترفع شأن اللغة؛ فهي لغة القرآن الكريم كما تعليم الأفراد الكتابة الصحيحة والنطق الصحيح للحروف ودراسة وترغيب حب القراءة ماذا يقدم الأوان؟ وبالأحرى أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟ ج: نعم الكثير ففيه العمل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
كل يوم نمر به يكن مليئًا بالجهد ومشاقة السعي، قد نرهق ونتألم، ونخفق فرص أحيانًا وفي وتيرة أخرى نحصل عليها وبغتة نسقط أرضًا، ثم تطيل أعيننا بالنظر من الأرض إلى السماء ونتذكر أن الله هو المعين، وها يتجدد فينا الأمل من جديد، إنه فريق صُناع البهجة وهو يمتعنا برسائله.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولي الفريق:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (صُناع البهجة) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: شخصية اجتماعية ولكن في نفس الوقت انطوائية -ليس انطواء بالمعنى الحقيقي-، مرحة، وجدعة، ومحبة من الجميع وده بفضل ربنا، أولًا تم تعيني صدفة بجد مكنتش أتخيل إن أكون ليدر في الكيان ده بس ده بفضل ربنا تم تعينى فيه بفضل أختي قبل ما تكون صديقتي وصحبتي في الحياة، كانت شايفاني إن هبقى حاجة أساسية في الكيان معاها وبجد أنا ممتنة لي ربنا وليها لأني في الكيان ده.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: قبل أن أبدأ بكتابة أي شيء يجب أن أعلم جيدًا أني مكلف برسالة نبيلة خلف حروفي يجب أن لا أتنازل عن مبادئ ديني في سبيل الشهرة، خلف كلماتي وحروفي لا بد من وجود رسالة قيمة وليس فقط إضاعة للوقت والتسلية، لا مانع من وجود طابع كوميدي لكن لا يغلب الطابع التعليمي أو الثقافي الهادف وراء قصتي أو جملتي.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم آن الأوان كل ما يخص المسلم والمسلمة يشمل جبر للخواطر وتعليم دينهم، وكيف يتعامل مع من حوله، وكيف يتخلص من الوساوس، وكيف يحارب من أجل هدفه.
أجل أهدافه نبيلة ليس مجرد أقوال ولا أقول هذا لأني واحدة من الكيان لا قبل ما أدخل الكيان وأنا شيفاه شامل حاجات كتير أوي وإن كان تعليم ديننا وكيف نتخلص من اليأس والتوكل على الله وغيره.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الحمدلله مترابط ومتعاون، طبعًا نواجه أحيانًا الكسل والخمول ولكن بفضل الله نتخطاه ونعاون ونساند بعضنا.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن كنت على يقين بالله بأن نوصل للأفضل دائمًا.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: صدمة ومفاجأة ليَّ لإني مكنتش أتوقع إن نوصل للنجاح في أسرع وقت ممكن ولكن كما يقول الله تعالى {كن فيكون} فأحنا فعلنا واجتهادنا وسعينا فكان النتيجة الوصول، أعتقد مثلي في المفاجأة ولكنها ممزوجة بالفرحة والسعادة لتعبهم وجهدهم معنا في الكيان.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت جميلة مقارناتًا ببقاقي الفرق لم يكن هناك أي ضغط؛ لأنهُ من الجميل كتابة بعض الرسائل اليدوية ونشرها بين مختلف الأشخاص، وأيضًا أن يدعوا لك شخص؛ بسبب تلك الرسالة وأن الله جعلك سببًا في إسعادهم إنه حقًا شعور رائع، وكم نحن فخورين بذلك، يكفينا فقط الابتسامة.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: مشاركة مميزة وبسيطة للغاية والجميع مرحب بهذه الفكرة وكانوا فخورين للغاية بها، قد يكون التوقيت معاكس مع موعد الاختبارات ولكن المدهش في الأمر أن مهمتنا لم يحدد لها وقت للانتهاء بل استمرت فيما بعد لمن أراد ذلك، والأروع أنها كانت للجميع حتى وإن كان لم يكن من ضمن الفريق ذاته.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق الفخر بكل تأكيد، بتكررها، الجميع أحب هذه المجازفة وبالأخص أنها جمعت بين جميع فرق الكيان، وكانت حقًا تجربة أكثر من رائعة.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تابع طريقك بنفس قيمك ونفس مبادئك ولا تتأثر بمن حولك، خذ ما يليق بدينك ومبادئك ولا تتبع غيرك بدون تفكير لمجرد الموضة! اسعى لتحقيق حلمك واجتهد فيه وتوكل على الله فإن من توكل على الله لا يضيع أبدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج. نصنع البهجة بأبسط الطرق، وأرق الكلمات، وأبهج الرسومات، نرسم البسمة بحروفنا، ونداوي الجراح بقلمنا.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- حفصة أحمد.
- حور الليالى.
- إسراء سامي.
- أماني شعبان.
- نانسى وليد.
- رحمة رمزي.
- جنى محمد.
- مروة سيد.
- مريم خالد.
- أسيل إسماعيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: حرية نقاء أقلامكم تشبه قلوبكم المتحابة للطريق وجبر وإسعاد الآخرين، وما أريد إضافته هو شد أزركم ببعضكم البعض أكثر؛ لنتحلى ونحبو معًا لتقديم المزيد والمزيد للأفضل؛ فلن نبرح . ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
موهبة نتشرف بكنايتها، وأحببناها بفطرتنا قلبًا واسمًا قبل أن ننبهر بإبداعه شكلًا! إنه الخط العربي.
وبالمناقشة مع مسؤولة الفريق نبدأ الحوار.
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الخط العربي) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل أن أكون مسؤولة في آن الأوان كنت أحاول أن أصل بهدفي، ولكن تلاقيتُ عدم اهتمام أشخاص محددة بما أفعلة، وكانت رسالتي لم تصل لأشخاص كثيرة، ولكن عندما تمت إضافتي في مواهب آن الاوان كان تغير جذري في حياتي، كان توفيق من الله ووصلت رسالتي لأشخاص كثيرة.
وتم تعيني مسؤولة الفريق بتوفيق من الله عز وچل أن أكون مسؤولة في كيان كبير مثل:- آن الأوان بالإضافة إلىٰ تيسير الله ليّ في الخط العربي ومحاولة تعلمهُ بشكل أكثر وضوحًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف أن الخطوط الإلكترونية جعلت من الخطوط العربية هامشًا، ولكن كل من يتعلم الخط العربي يظهر جمالهُ، وهدفي من خلال المشاركة في آن الأوان أن أجعل الخطوط العربية تنتشر بصورة أجمل وأوضح من الخطوط الإلكترونية، وأن يكون ما أكتبهُ رسالة هامة إلىٰ الناس.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟!
ج: يقدم آن الأوان الكثير من الأيقونات الهامة، والتي تعد أقوىٰ العمليات النبيلة والهدافة؛ حيث أن قسم الكتابة يُبدع في إخراج بعض العبارات النبيلة، ويتم تصحيحها من فريق التصحيح وفريق التصاميم الذي يجتهد حتى يخرج تصميم يدل على عنوان الفقرة ويأخذ فريق الخط العربي جمل مبسطة، ويتم كتاباتها بشكل لائق بأنواع كثيرة من الخطوط حتى تصل إلىٰ قلب الرائي.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الفريق كان متعاون كثيرًا فيه، ولكن يكون أحيانًا عدة عقبات في الطريق مثل:- فقدان الشغف وعدم وجود الوقت الكافي، ولكن تكاتف الفريق يجعل منه فريقًا قويًا، وفي الفترة الأخيرة لقد وقف وصمد وجد في الكتابة والتدريب في خطوة سُبُل، أمضينا الكثير من الأسابيع في هذة الخطوة، ولقد اكتملت بفضل الرحمن.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كان ينتابني حالة من القلق في الخطوة الأولى، ولكن أسعدني كثيرًا وجود كل المواهب وهذا شيء نادر الحدوث وكان ذات لفته جيدة للكيان.
- ماذا كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: الفرحة والخوف؛ الفرحة الكبيرة في كل شيء، ولكن الخوف كان مسيطر على جزء مني خوف من أن أكون غير مسؤولة جيدة، خوف من الوقوع وعدم الصمود أمام تلك الخطوة الهامة! ولكن تركتها على الله واجتهدنا جميعًا وحاليًا نحصد ما تعبنا لأجله.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: التعاون الشديد مع بعضهم والوقوف بجانب بعض، والكثير من النصائح التي وجهت لكل مَن في الفريق.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: الإحباط كان يتمركز حول الفريق أن يكون هناك أخطاء كثيرة ويعاد كتابة الجملة لأكثر من أربعون مرة يكون هناك الإحباط، ولكن حاولت بكل طاقتي أن أقف بجانبهم وأحفذهم، وكم سعيت جاهدة أ أمحي هذا الإحباط.
-طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟!
ج: تكرارها بكل قوة.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: حققت أشياء كثيرة وتعلمت كثيرًا من الأشياء مثل: الصبر، واستفدتُ كثيرًا من كل مواهب آن الأوان.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تمسكوا بحلمكم سوف تشرق شمس حلمك قريبًا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: هدف الفريق هو اظهار جمال وروح الخط العربي في كل شيء، وأننا نكتب بأول شيء خلقهُ الله عز وچل وهو القلم هذه هواية فريدة من نوعها، ونحن نتمسك بما أوهبنا الله عز وچل آملين أن نصل برسالتنا إلى الناس أجمعين.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- مودة عادل.
- ندى عامر.
- حبيبة شعبان.
- ياسمين رامي.
- رحاب عبد الله.
- فاطمة نبيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: القليل هم الأكثر تميزًا في تحقيق أحلامهم؛ لأنها صادقة وحقيقية على عكس ما وصل إليه الغرباء الآن؛ فأثبتوا على طريق خطاكم العربي الأبجدي . ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
بالنسبة لي هي موهبة تكنيتية، تعتمد على ترتيب النظم، والشكل اللائق والمريح للأعين، وحرية الاختيار في التصور الإبداعي، اقتحم التقديم في ذلك الزمن الحديث على تواجده كأسس لبناء الأعمال، وهذا ما استعنا به إنه فريق التصميم، وبإضافة لاستكماله قد ضممنا معه المونتاج أيضًا.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (التصميم والمونتاج) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: التصميم مهم جدًا بالنسبة لي، أردت أن أحصل على فرصة عمل من خلاله، درست فيه عدة دورات وما زلت فكان هذا ما أدى إلى تعييني.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: أهم هدف التواضع، والتطور الدائم والتميز، والاجتهاد دائمًا والعمل على مواكبة كل التطورات بقدر الإمكان والالهام بكل جديد.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم الكثير من الدعم والمساعدات والرفع من الروح المعنوية، والكثير من المعلومات الدينية والثقافية العامة عمومًا، ويساعدنا في الكثير من الأشياء، أجل أهدافه حقًا نبيلة وجيدةً جدًا وليست مجرد أقوال.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان مميزًا برونق إبداعات الفريق في عمله، والآن أصبح مميزًا أكثر بمسؤوليته الأكبر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كانت مفاجأة حقًا جميلة بل أكثر من رائع، وبالفعل كانت صدمةً لي، هل حقًا سوف تجمع شمل المواهب في كتابٍ واحد؟! ولو لم أرىٰ هذا بعيني لم كنتُ سوف أصدق هذا الآن، ولكن هذا هو كيان آن الأوان يفعل المستحيل.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: كانت صدمة لنا جميعًا ولكننا سرورنا بالعمل فيه كثيرة، وأضاف لنا روحًا من التحدي والمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: مشاركة تعاونية رائعة مبهرة، تمنياتي لهم بالمزيد من التوفيق والتفوق الدائم.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: كان هناك صراع بيننا في الوقت بإنجاز المهام وفي مواعيد الاختبارات الحتمية، حيث أول المهام لنا بدأت قبل موعد الاختبارات، أما استلام المهمة الأخرى فكانت وسط الاختبارات والأغلب لم يقتدر بالمشاركة فيها، ولكن الأهم حاولنا بقدر الاستطاعة تمامها على خير، وما تعلمناه أن لكل يوم عائق جديدًا لكنه يسير بلطف الله عز وجل، وهذا ما حدث بالفعل ألهمنا بالحلول وقت التعثرات، ونجحنا بفضل الله وحده.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: بتكرارها؛ لأنها مجازفة ذات قيمة وتحدي جديد لنا جميعًا.
الجميع كان متحمس لها وفرحوا جميعًا بهذه الخطوة؛ لأنه سوف يقوم لهم أثرًا فيها، وأن جميع أعضاء الكيان هم مَن سيفعلون جميع الأعمال التي به.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: كن خلوقًا متواضعًا، اتق الله في كل قول وفعل، تذكر دائمًا أن الله معك وأنه على كل شيء قدير.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: تطوير الموهبة بشكل العام، وتقديم الأفضل للكيان بشكل خاص.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
تقى محمد.
أماني شعبان.
منى عبد الله.
شاهندة شريف.
مديحة عابدين.
ملك عادل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: شكر خاص جدًا لكم لما بذلتموه من جهد شاق قد أخذ الكثير من وقتكم في محاولة إخراج سُبُل في أفضل شكل،
يا فريق التصميم أنتم في نشاط دائم وتنافس بينكم فأرجو أن يظل الوضع كما هو بل يشتد هذا التنافس نحو التطور والتقدم، أسأل الله لكم التوفيق والنجاح في حياتكم . ❝