❞❝
❞ ،،في الحقيقة قد تصعب الإجابة على ذلك السؤال، لكن قد نصل إلى أننا البشر قد تفننا في اختلاق مهارب عديدة من مآسينا، ثم غرقنا في فخ المقارنات ومحاولة السيطرة على كل شيء تقريبا، وهذا ما جعل الكاتب يتوصل إلى حل ما، حل مرتبط للغاية بفهم الذات.
فكيف يكون ذلك؟ . ❝
❞ “إن تكون عربيًّا اليوم يعني أيضًا، في الدرجة الثانية، ومجددًا من دون تعميم، أن تكون جزءًا من قطيع. أن تتخلى تمامًا عن فردانيتك وتنساق بعماء وراء زعيم أو قضية أو شعار.” . ❝