❞❝
❞ “عن عبدالله بن عمرو بن العاص قال: مر علي رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم ، ونحن نعالج خصا لنا وهى ، فقال : ما هذا ؟ فقلنا : خص لنا وهى فنحن نصلحه ، فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : ما أرى الأمر إلا أعجل من ذلك” . ❝
❞ عن عَطَاءِ بنِ أبي رَبَاحٍ قَالَ: قَالَ لي ابنُ عَباسٍ رضي الله عنهما: ألاَ أُريكَ امْرَأةً مِنْ أَهْلِ الجَنَّة؟ فَقُلْتُ: بَلَى، قَالَ: هذِهِ المَرْأةُ السَّوداءُ أتتِ النَّبيَّ ﷺ فَقَالَتْ: إنّي أُصْرَعُ ، وإِنِّي أتَكَشَّفُ، فادْعُ الله تَعَالَى لي، قَالَ: «إنْ شئْتِ صَبَرتِ وَلَكِ الجَنَّةُ، وَإنْ شئْتِ دَعَوتُ الله تَعَالَى أنْ يُعَافِيكِ» فَقَالَتْ: أَصْبِرُ، فَقَالَتْ: إنِّي أتَكَشَّفُ فَادعُ الله ألَّا أَتَكَشَّف، فَدَعَا لَهَا. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ . ❝