صحفيّين من مركز الريادة والتطور في مجموعة متنوعة من المجالات. عرض قائمة بجميع المؤلفين وأصحاب الكتب والكتاب والمترجمين والمراجعين وتفاصيلهم في الإمارات
❞ يقول الشاعر: كنت في نكثة وقد تلاشت أمامي السبلُ، صادفتني عيونها فبت مثقل في المشي، رأيتُ خصلات شعرها متدالية فأنغمرت وكأني خاملًا، ضاعت الحروف مني، وذهب نُطقي فأنا من قبلها كأمي لا يصلح لجمالها قرطًا، ومن بعدها أنا العاشق الولهان، أنا صاحب الخيبات أصبحت قائد في الشعر يتغنم بشعري الشعراء، أفلا يعلموا أن الإبداع هذا سر أوجاعي، وقد بُرز لأجل فراقها!! فأنا أشتاق إليها وأمشي لها حافيًا على الجمر الأحمر لربما أصادفها، وألتقي بيها بين شطور الأبيات!! فإين مقرك الآن يا من أبدعت لها عناوين القصائد والإنشاد!!
#نيرة_السيد #لغز_كولومبيا #معرض_القاهرة_الدولي_2024 #صالة_1_B54. ❝ ⏤نيرة السيد
❞ يقول الشاعر: كنت في نكثة وقد تلاشت أمامي السبلُ، صادفتني عيونها فبت مثقل في المشي، رأيتُ خصلات شعرها متدالية فأنغمرت وكأني خاملًا، ضاعت الحروف مني، وذهب نُطقي فأنا من قبلها كأمي لا يصلح لجمالها قرطًا، ومن بعدها أنا العاشق الولهان، أنا صاحب الخيبات أصبحت قائد في الشعر يتغنم بشعري الشعراء، أفلا يعلموا أن الإبداع هذا سر أوجاعي، وقد بُرز لأجل فراقها!! فأنا أشتاق إليها وأمشي لها حافيًا على الجمر الأحمر لربما أصادفها، وألتقي بيها بين شطور الأبيات!! فإين مقرك الآن يا من أبدعت لها عناوين القصائد والإنشاد!!
❞ ولما تحدثتُ للسَفيهُ أتقنتُ أن العقلِ نعمة، وأن للعلم حقٌ، وأن تعزيز اللغة العربية ثروة، وإن هُدمت حضارتها كانت ثورة، فسفاهيةُ الأبله جعلت المجمتع عقدة تُنذر بالإنهياراتِ فما تقف رقي الأمة إلا على ثقافتها، مبادئها، وعِلمُها، وإن لم تملك ما تقول فلا تستأنف كلام غيرك، ويستوقفك حديثك الذي ليس له من الأساس منطق فلكل علم استقامٍ، واستبانٍ على الإستحقاق، ولما انتهى الأمر بي، ووجدُت العبرة في ذلك بأن الحديث مع تلك النماذج هباء ليس إلا، فنظرتُ بشفقة عليهم، وعلى نقص إدراكهم فرفعتُ يدي إلى السماء أناجي الله غشية من تولي الجهل مناصبه عليهم دون غريزة العلمِ، وميادين القولِ، فنسأل الله العلمُ العظيم الذي يعود بالخير، والإفادة فيكون سلاح مُتنافس على الدين، والأدب لا سلاح علينا. ❝ ⏤نيرة السيد "أميرة القلم"
❞ ولما تحدثتُ للسَفيهُ أتقنتُ أن العقلِ نعمة، وأن للعلم حقٌ، وأن تعزيز اللغة العربية ثروة، وإن هُدمت حضارتها كانت ثورة، فسفاهيةُ الأبله جعلت المجمتع عقدة تُنذر بالإنهياراتِ فما تقف رقي الأمة إلا على ثقافتها، مبادئها، وعِلمُها، وإن لم تملك ما تقول فلا تستأنف كلام غيرك، ويستوقفك حديثك الذي ليس له من الأساس منطق فلكل علم استقامٍ، واستبانٍ على الإستحقاق، ولما انتهى الأمر بي، ووجدُت العبرة في ذلك بأن الحديث مع تلك النماذج هباء ليس إلا، فنظرتُ بشفقة عليهم، وعلى نقص إدراكهم فرفعتُ يدي إلى السماء أناجي الله غشية من تولي الجهل مناصبه عليهم دون غريزة العلمِ، وميادين القولِ، فنسأل الله العلمُ العظيم الذي يعود بالخير، والإفادة فيكون سلاح مُتنافس على الدين، والأدب لا سلاح علينا . ❝