█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ لم يكن الأمر هينًا، ولكنني من كنت أقول لنفسي في كل مرة لا بأس،ولم يكن الجرح سطحيا كما زعمت، لكن حاله كحال كل الجراح التي تحملتها ولم تندمل...تلك الجراح تؤلم إلى الان! . ❝
❞ كم وددت لو انه عاد، فهناك الكثير من الكلام له والمئات من رسائل الاعتذار لامنحه اياها، كم تمنيت عودته لاتاسف وبشده على ضياع كل دقيقه كان يريد مني ان ابقى فيها معه. تمنيت ان يرى دموعي وهي تنساب كلما لاح كيفه في الذاكره، ليعلم مقدار حبي، كم اشتهي ان اقول ابي مجددا .. حقا! كنت مغفلا، والان اتمنى ان يعود لتوبيخي، ليبتسم فارى ابتسامته واتمعن فيها، فارحل الى نطاق السعاده، كم اتمنى لو عاد الزمن ادراجه للوراء، لالقي بجسدي المتهالك في احضانه واجهش البكاء.، انا حقا افتقده، لم اعتقد ان اليوم سيأتي ... كنت دوما اقول اني ساعتذر غدًا يا ابي، اين الغد؟ الم تطلع شمسه الى الان! ؟ اين ابي؟ . ❝