█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ على الرغم من صغر سنه، وعدم تمتعه بأية صفة رسمية، قاتل أدهم الشاب، وربما أول مرة في حياته، من أجل مصر، وخاض جولات عنيفة قاتلة.ولكنها كانت البداية الحقيقية . ❝
❞ ماذا يا صديقي عن قهره عينك ليلا أمرا عادي
ماذا عن قلبك الذي لا تستطيع السيطره عليه من شده الألم أمرا عادي أيضا
ماذا عن ضيق نفسك وعدك قدرتك على أن تتنفس أمر عادي
ماذا عن شحوب وجهك من كثره الحزن الداخلي أمرا عادي
عن ماذا وماذا احكي في الحقيقة أنك سوف تعيش وتموت ولا يشعر بوجودك أحد تلك هي الحياة لا تقل لا أن معي صديق سوف يقف بجانبي لا يا صديقي تلك الكلمه مزيفه لانه في أول طريق السقوط لن تجده إلا في أول طابور الهاربين من حياتك ولا تقل لا أن عائلتك بجانبك مخطئ يا صديقي أيضا لأنك سوف تكون أنت المخطىء الأول والأخير انت من قام بفعل ذلك في نفسه أردت لنفسك القهر والألم والبكاء والصراخ أنت الشيطان في حياتهم وهم الملائكه في حياتك انت أول الخاسرين إذا لم تكون شخصا اناني حتي تعيش حياتك كما تريد كما تتمني ليس كم يريد من حولك في هذه الحياة الشخص الطيب تسحقة الأيام كحشرة لا حول ولا قوه لها أما الشخص السي الاناني تضرب له تعظيم السلام ويخشى منه الجميع لذلك لا تكن طيب دائما مع أشخاص لا تسحق الطيبه جعل الجميع يخشى منك ليس احتراما لك بل لأنهم تمادى كثيرا وأنت تريد أن تريهم أن الشخص الضعيف حينما يغضب لا يكون ذلك الغضب سهلا بل سوف تكون نار محرقه سوف تحرقهم.
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم . ❝
❞ لماذا ننزل حديث (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك) منزلة الميل القلبي؟ مع العلم أن النبي ﷺ كان أعدل الناس ظاهرًا وباطنًا قلبًا وقالبًا بين زوجاته!
يقول العيني في عمدة القاري: "قَالَ التِّرْمِذِيّ: يَعْنِي بِهِ الْحبّ والمودة؛ لِأَن ذَلِك مِمَّا لَا يملكهُ الرجل وَلَا هُوَ فِي قدرته".
لكن هل المودة والحب مما لا يملكه الرجل فعلاً؟! ولماذا ننزل هذا الحديث منزلة تتعارض مع صريح فعل النبيﷺ وقوله؟!
لقد كان النبي ﷺ يكثر من ذكر السيدة خديجة، وكان يقول "إني رزقت حبها".
ولما كانت عائشة تغار من ذكرها وتنتقد "لقد أبدلك الله خيرًا منها". كان النبي يقول "والله ما أبدلني خيرًا منها".
وقد عاش النبي حياته معها سعيدًا ولم يتزوج عليها حتى توفاها الله.
وفي نفس المنوال؛ أحب السيدة عائشة حبًا شديدًا، وتواترت الأخبار بعظمتها في قلبه، لكنه ﷺ لم يكن يميل إلى إحدى زوجاته ميل القلب المتدرج في الحب، إن النبي ﷺ كان محبًا معتدلا عادلا في حبه بين زوجاته كلهن.
قد أصدق أن يميل أحدنا إلى زوجة عن أخرى، لكني لا أصدقه في شخصية سيدنا النبيﷺ
لقد صدق النبي ﷺ حين قال: «من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى، جاء يوم القيامة أحد شقيه مائل»
صدق النبي ﷺ، وجارت أفهامنا! . ❝