❞ أقتباس من رواية خُلقنا للظلام
أحترس من النظر إلىّ قد تتحول لإنسان حجرى دون قلب مثلما أصبحت أنا عندما تسللت إلي عالمٍ مُظلمٍ ملئ بالدماء والقتل لقد أصبحت كل كوابيسى حقيقية وتمثلت أمامى الآن فى هيئة وحش إسطورى يهاب النور ويعشق الظلام لكنه حظى العاثر الذي أرسلنى لهم لأكون شاهدة على صراعهم الأبدى من قِبَل قوى الظلام وحروبهم التى لن تنتهى،أصبحت أري عالماً آخر غير عالمي كلما تساءلت عنه يقولون لي إنه ليس بواقع .
حتي قررت الإبتعاد للإسترخاء لكني في الواقع تسللت في بؤرة زمنية مخيفة وتجسدت في شخصية محاربة مغوارة تقود قبائل وتخوض حروب لتنقذ بني جنسها ويظهر حبيبها الذي يساندها ويحبها ،إذن لماذا ينبض قلبي أنا ؟وما علاقتي بهذا العالم ؟أنا من بني البشر أم مخلوقة للظلام مثلهم؟!!. ❝ ⏤𝑺𝑶𝑴𝑨 𝑨𝑳𝒀𝑨𝑴𝑨𝑵𝒀
❞ أقتباس من رواية خُلقنا للظلام
أحترس من النظر إلىّ قد تتحول لإنسان حجرى دون قلب مثلما أصبحت أنا عندما تسللت إلي عالمٍ مُظلمٍ ملئ بالدماء والقتل لقد أصبحت كل كوابيسى حقيقية وتمثلت أمامى الآن فى هيئة وحش إسطورى يهاب النور ويعشق الظلام لكنه حظى العاثر الذي أرسلنى لهم لأكون شاهدة على صراعهم الأبدى من قِبَل قوى الظلام وحروبهم التى لن تنتهى،أصبحت أري عالماً آخر غير عالمي كلما تساءلت عنه يقولون لي إنه ليس بواقع .
حتي قررت الإبتعاد للإسترخاء لكني في الواقع تسللت في بؤرة زمنية مخيفة وتجسدت في شخصية محاربة مغوارة تقود قبائل وتخوض حروب لتنقذ بني جنسها ويظهر حبيبها الذي يساندها ويحبها ،إذن لماذا ينبض قلبي أنا ؟وما علاقتي بهذا العالم ؟أنا من بني البشر أم مخلوقة للظلام مثلهم؟!! . ❝
˝بعد محاولة تطوير وضعك المالي وفق الحقائق، يأتي القانون الثاني الذي يتمثل في عدم التفكير في أي شيء حدث في الماضي لأن هذا يضيع الوقت والمجهود، والتفكير فقط في ما تملكه في الحاضر بين يديك. عانى كثير من الناس أزمات مالية في فترة من حياتهم، ولكنهم اختلفوا في التصرف تجاهها؛ بعضهم استعاد توازنه سريعًا وتصرف وفق ما يملك، وبعضهم الآخر ظل عالقًا في الماضي ينتظر حدوث معجزة تحسن الأوضاع لتعود كما كانت عليه، واستسلم ولم يفعل شيئًا، والصواب أن نستفيد من الماضي ونتعلم من أخطائنا. وكذلك خوف العودة إلى الماضي قد يدفعك إلى التفكير به، ولا تستطيع بعدها تحسين وضعك في المستقبل،لذلك لا تعش أسيرًا للماضي، ولكن افحص الواقع لتعرف موضعك الآن وحاول تطويره˝. ❝ ⏤سوزى أورمان
❞ التفكير_في_الحاضر:
˝بعد محاولة تطوير وضعك المالي وفق الحقائق، يأتي القانون الثاني الذي يتمثل في عدم التفكير في أي شيء حدث في الماضي لأن هذا يضيع الوقت والمجهود، والتفكير فقط في ما تملكه في الحاضر بين يديك. عانى كثير من الناس أزمات مالية في فترة من حياتهم، ولكنهم اختلفوا في التصرف تجاهها؛ بعضهم استعاد توازنه سريعًا وتصرف وفق ما يملك، وبعضهم الآخر ظل عالقًا في الماضي ينتظر حدوث معجزة تحسن الأوضاع لتعود كما كانت عليه، واستسلم ولم يفعل شيئًا، والصواب أن نستفيد من الماضي ونتعلم من أخطائنا. وكذلك خوف العودة إلى الماضي قد يدفعك إلى التفكير به، ولا تستطيع بعدها تحسين وضعك في المستقبل،لذلك لا تعش أسيرًا للماضي، ولكن افحص الواقع لتعرف موضعك الآن وحاول تطويره˝ . ❝
❞ المولد الكهربائي في توليد الكهرباء،هو جهاز ميكانيكي يحول الطاقة الحركية إلى طاقة كهربائية بوجود مجال مغناطيسي. ويعمل المولد الكهربائي على مبدأ الحث الكهرومغناطيسي والذي هو الأساس في توليد التيار الحثي. وقد تطورت صناعة المولدات الكهربائية كثيراً من حيث إنتاج التيار الحثي المقوُم إلى درجة عالية جدًا، ويُوجه المولد الكهربائي التيار الكهربائي للتدفق خلال دائرة كهربائية خارجية، كما أن مصادر المولد الكهربائي عديدة منها ما هو محرك متردد ومنها التوربينات التي تستخدم المحركات البخارية في عملها، أو عن طريق تساقط المياه في التوربينات والتي تعرف بالطاقة المائية، أو بمحركات الاحتراق الداخلية، أو توربينات الرياح[1]، أو مرفق اليد، أو الهواء المضغوط، أو أي مصدر آخر من مصادر الطاقة الميكانيكية. المولدات الكهربائية تغذي جميع الشبكات الكهربائية تقريبًا.
ويتم التحويل عكسيًا من الطاقة الكهربائية إلى الطاقة الميكانيكية عن طريق المحرك الكهربائي، والمولدات والمحركات الكهربائية لديها العديد من أوجه التشابه، كما أن العديد من المحركات الكهربائية يمكن أن تكون مدفوعة ميكانيكيًا لتوليد الكهرباء، وكثيرًا ما تجعل المحركات المولدات مقبولة عمليًا.
الدينامو هو الاسم اللاتيني للمولّد الكهربائي، ويعني الآن المولّد الذي ينتج تيارا مستمرا باستخدام عاكس التيار.
الإلكترونيات الصناعية أو الإلكترونيات الاستطاعية (بالإنجليزية: Power Electronics ) هي تطبيق العناصر الإلكترونية ذات الحالة الصلبة في التحكم وتحويل الطاقة الكهربائية.[1][2][3] إنها أيضا تشير إلى مواد بحثية في الهندسة الكهربائية والالكترونية والتي تتعامل مع التصميم، التحكم، الحساب والتكامل لأنظمة معالجة الطاقة الالكترونية غير الخطية والمتغيرة زمنياً.
أول جهاز عالي الطاقة يعتمد الالكترونيات الصناعية كان جهاز Mercury-arc valve أما في الأنظمة الحديثة يتم تحويل الطاقة من خلال أنظمة تبديل نصف ناقلة مثل الديودات ، الثايرستورات، والترانزستورات.
في الأجهزة المنزلية هناك المحول AC/DC أو مايسمى المقوم هو جهاز الإلكترونيات الصناعية المثالي في العديد من الأجهزة الإلكترونية مثل التلفاز ، الحواسيب الشخصية، شاحن البطاريات، إلخ. تتراوح الاستطاعة الكهربائية في الإلكترونيات الصناعية من عشرات الواطات إلى عدة مئات من الواط. أما في الصناعية فتعتبر أجهزة تغيير السرعة أو (الإنفرتر الصناعي) من الأجهزة التي تعتمد الإلكترونيات الصناعية للتحكمبالمحركات التحريضية. مجال الاستطاعة في هذه الأجهزة يبدأ من مئات قليلة من الواط إلى عشرات من الميغاواط.
يمكن تصنيف أجهزة تحويل الطاقة بالإلكترونيات الصناعية اعتمادا على نوع الطاقة الداخلة والخارجة لهذا الجهاز.
• من AC إلى DC (مقوم)
• من DC إلى AC (إنفرتر)
• من DC إلى DC (مبدل DC to DC)
• من AC إلى AC (مبدل AC to AC)
الدائرة الإلكترونية هي مسار مغلق من المكونات الإلكترونية الموصولة فيما بينها ويمكن للتيار الكهربائي المرور عبرها وهي المكون الأساسي لكل الأجهزة الإلكترونية.[1][2][3]
تعد الدارات الإلكترونية electronic circuits أساس النظم الإلكترونية التي تستخدم في مجالات هندسية شتى مثل التحكم والقياس ومعالجة الإشارة. ويعد الثنائي ذو الوصلة والترانزيستور الوسيلتين الفعالتين الأساسيتين في تركيب أي دارة إلكترونية.
تتكون الدائرة الإلكترونية بشكل أساسي من مقاومة(resistor) ومكثف (capacitor) وترانزستور (transistor) والكثير من المكونات الأخرى التي تجتمع لتكون الدائرة الإلكترونية.
يتم تدريس علم الإلكترونيات في العديد من الجامعات في مختلف أنحاء العالم، وهو علم يعنى بتفاعل عناصر الدائرة الإلكترونية مع بعضها البعض.
تتدرج الدوائر الإلكترونية من دائرة بسيطة تمثل مصدر فرق جهد ومقاومة مثل (بطاريه وضوء صغير) إلى دوائر معقدة تحتاج إلى عدة مهندسين وساعات من العمل لتحليلها مثل اللوحة الرئيسية للكميوتر.
يعتمد تحليل الدوائر الإلكترونية على قانون رئيسي هو:
V=I.R
أو فرق V الجهد يساوي المقاومة (R) في التيار(I).
ثنائي الوصلة - الديود PN junction-diode
في بداية اكتشاف أنصاف النواقل semiconductors مثل مادتي الجرمانيوم والسيليكون، وقبل الاكتشاف المخبري للترانزيستورات، كانت هناك العديد من المشاكل التي يجب التغلب عليها لصناعة هذه الثنائيات. استطاع المهندسون في منتصف الخمسينات حل معظم النقاط الحرجة لهذه المشكلات، والدخول بشكل فعال في تكنولوجيا الأجسام الصلبة solid-state.
يتشكل الثنائي من منطقتين متجاورتين من النوع p,n . تكون المنطقة n مليئة بالشحنات السالبة (إلكترونات electrons)، والمنطقة p مليئة بالشحنات الموجبة (ثقوب holes)، يفصل بين المنطقتين منطقة خالية من الشحنات تدعى بالمنطقة المحرمة أو الخالية deplation region، كما في الشكل(1).
بتطبيق انحياز(جهد مستمر) ، أي وصل النهاية الموجبة للمنبع المستمر إلى الطرف p للثنائي، والنهاية السالبة للمنبع إلى الطرف n يمكن للتيار أن يمر داخل الثنائي. من جهة أخرى فإن تطبيق انحياز عكسي ، أي وصل النهاية الموجبة للمنبع إلى الطرف n للثنائي والنهاية السالبة إلى الطرف p يمنع التيار من المرور عبر الثنائي.
لذا يستخدم الثنائي PN في تطبيقات عدة من أكثرها شيوعاً تقويم التيار المتناوب، أي السماح للتيار بالمرور باتجاه ومنعه من المرور بالاتجاه المعاكس. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ المولد الكهربائي في توليد الكهرباء،هو جهاز ميكانيكي يحول الطاقة الحركية إلى طاقة كهربائية بوجود مجال مغناطيسي. ويعمل المولد الكهربائي على مبدأ الحث الكهرومغناطيسي والذي هو الأساس في توليد التيار الحثي. وقد تطورت صناعة المولدات الكهربائية كثيراً من حيث إنتاج التيار الحثي المقوُم إلى درجة عالية جدًا، ويُوجه المولد الكهربائي التيار الكهربائي للتدفق خلال دائرة كهربائية خارجية، كما أن مصادر المولد الكهربائي عديدة منها ما هو محرك متردد ومنها التوربينات التي تستخدم المحركات البخارية في عملها، أو عن طريق تساقط المياه في التوربينات والتي تعرف بالطاقة المائية، أو بمحركات الاحتراق الداخلية، أو توربينات الرياح[1]، أو مرفق اليد، أو الهواء المضغوط، أو أي مصدر آخر من مصادر الطاقة الميكانيكية. المولدات الكهربائية تغذي جميع الشبكات الكهربائية تقريبًا.
ويتم التحويل عكسيًا من الطاقة الكهربائية إلى الطاقة الميكانيكية عن طريق المحرك الكهربائي، والمولدات والمحركات الكهربائية لديها العديد من أوجه التشابه، كما أن العديد من المحركات الكهربائية يمكن أن تكون مدفوعة ميكانيكيًا لتوليد الكهرباء، وكثيرًا ما تجعل المحركات المولدات مقبولة عمليًا.
الدينامو هو الاسم اللاتيني للمولّد الكهربائي، ويعني الآن المولّد الذي ينتج تيارا مستمرا باستخدام عاكس التيار.
الإلكترونيات الصناعية أو الإلكترونيات الاستطاعية (بالإنجليزية: Power Electronics ) هي تطبيق العناصر الإلكترونية ذات الحالة الصلبة في التحكم وتحويل الطاقة الكهربائية.[1][2][3] إنها أيضا تشير إلى مواد بحثية في الهندسة الكهربائية والالكترونية والتي تتعامل مع التصميم، التحكم، الحساب والتكامل لأنظمة معالجة الطاقة الالكترونية غير الخطية والمتغيرة زمنياً.
أول جهاز عالي الطاقة يعتمد الالكترونيات الصناعية كان جهاز Mercuryarc valve أما في الأنظمة الحديثة يتم تحويل الطاقة من خلال أنظمة تبديل نصف ناقلة مثل الديودات ، الثايرستورات، والترانزستورات.
في الأجهزة المنزلية هناك المحول AC/DC أو مايسمى المقوم هو جهاز الإلكترونيات الصناعية المثالي في العديد من الأجهزة الإلكترونية مثل التلفاز ، الحواسيب الشخصية، شاحن البطاريات، إلخ. تتراوح الاستطاعة الكهربائية في الإلكترونيات الصناعية من عشرات الواطات إلى عدة مئات من الواط. أما في الصناعية فتعتبر أجهزة تغيير السرعة أو (الإنفرتر الصناعي) من الأجهزة التي تعتمد الإلكترونيات الصناعية للتحكمبالمحركات التحريضية. مجال الاستطاعة في هذه الأجهزة يبدأ من مئات قليلة من الواط إلى عشرات من الميغاواط.
يمكن تصنيف أجهزة تحويل الطاقة بالإلكترونيات الصناعية اعتمادا على نوع الطاقة الداخلة والخارجة لهذا الجهاز.
• من AC إلى DC (مقوم)
• من DC إلى AC (إنفرتر)
• من DC إلى DC (مبدل DC to DC)
• من AC إلى AC (مبدل AC to AC)
الدائرة الإلكترونية هي مسار مغلق من المكونات الإلكترونية الموصولة فيما بينها ويمكن للتيار الكهربائي المرور عبرها وهي المكون الأساسي لكل الأجهزة الإلكترونية.[1][2][3]
تعد الدارات الإلكترونية electronic circuits أساس النظم الإلكترونية التي تستخدم في مجالات هندسية شتى مثل التحكم والقياس ومعالجة الإشارة. ويعد الثنائي ذو الوصلة والترانزيستور الوسيلتين الفعالتين الأساسيتين في تركيب أي دارة إلكترونية.
تتكون الدائرة الإلكترونية بشكل أساسي من مقاومة(resistor) ومكثف (capacitor) وترانزستور (transistor) والكثير من المكونات الأخرى التي تجتمع لتكون الدائرة الإلكترونية.
يتم تدريس علم الإلكترونيات في العديد من الجامعات في مختلف أنحاء العالم، وهو علم يعنى بتفاعل عناصر الدائرة الإلكترونية مع بعضها البعض.
تتدرج الدوائر الإلكترونية من دائرة بسيطة تمثل مصدر فرق جهد ومقاومة مثل (بطاريه وضوء صغير) إلى دوائر معقدة تحتاج إلى عدة مهندسين وساعات من العمل لتحليلها مثل اللوحة الرئيسية للكميوتر.
يعتمد تحليل الدوائر الإلكترونية على قانون رئيسي هو:
V=I.R
أو فرق V الجهد يساوي المقاومة (R) في التيار(I).
ثنائي الوصلة الديود PN junctiondiode
في بداية اكتشاف أنصاف النواقل semiconductors مثل مادتي الجرمانيوم والسيليكون، وقبل الاكتشاف المخبري للترانزيستورات، كانت هناك العديد من المشاكل التي يجب التغلب عليها لصناعة هذه الثنائيات. استطاع المهندسون في منتصف الخمسينات حل معظم النقاط الحرجة لهذه المشكلات، والدخول بشكل فعال في تكنولوجيا الأجسام الصلبة solidstate.
يتشكل الثنائي من منطقتين متجاورتين من النوع p,n . تكون المنطقة n مليئة بالشحنات السالبة (إلكترونات electrons)، والمنطقة p مليئة بالشحنات الموجبة (ثقوب holes)، يفصل بين المنطقتين منطقة خالية من الشحنات تدعى بالمنطقة المحرمة أو الخالية deplation region، كما في الشكل(1).
بتطبيق انحياز(جهد مستمر) ، أي وصل النهاية الموجبة للمنبع المستمر إلى الطرف p للثنائي، والنهاية السالبة للمنبع إلى الطرف n يمكن للتيار أن يمر داخل الثنائي. من جهة أخرى فإن تطبيق انحياز عكسي ، أي وصل النهاية الموجبة للمنبع إلى الطرف n للثنائي والنهاية السالبة إلى الطرف p يمنع التيار من المرور عبر الثنائي.
لذا يستخدم الثنائي PN في تطبيقات عدة من أكثرها شيوعاً تقويم التيار المتناوب، أي السماح للتيار بالمرور باتجاه ومنعه من المرور بالاتجاه المعاكس . ❝
❞ إن المسلمين في حروبهم مع المعتدين إلتزموا بما وجههم إليه دينهم من أن القتال إستثناء للقاعدة القائمة وهي "السلم والسلام"، ولقد ساروا منذ عصر الرسالة المحمدية على درب السماحة والإخاء، فهم لم يشتركوا في أي أعمال منظمة تمثل إرهابا وترويعا للآمنين، فلم يكونوا سببا في قيام الحرب العالمية الأولى ولا الثانية، ولم يكونوا مؤسسي محاكم التفتيش في عصور الظلام الوسطى، ولم ينتهكوا أرض الأبرياء كما فعل الصهاينة. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ إن المسلمين في حروبهم مع المعتدين إلتزموا بما وجههم إليه دينهم من أن القتال إستثناء للقاعدة القائمة وهي "السلم والسلام"، ولقد ساروا منذ عصر الرسالة المحمدية على درب السماحة والإخاء، فهم لم يشتركوا في أي أعمال منظمة تمثل إرهابا وترويعا للآمنين، فلم يكونوا سببا في قيام الحرب العالمية الأولى ولا الثانية، ولم يكونوا مؤسسي محاكم التفتيش في عصور الظلام الوسطى، ولم ينتهكوا أرض الأبرياء كما فعل الصهاينة . ❝
لوهلة وقفت بين ثنايا أضلعي، أُعنف عقلي الذي يعتصر من كثرة التفكير في لفظٍ ما، وجدت أنه مجرد كلمة يتفوه بها البعض، ولكنها بالنسبة لي تعني الكثير؛ فيتمثل في هذه الكلمة هروبي من الواقع، ومن ذكرياتي المؤلمة، أفكر دائمًا في معناها، ذلك المعني الذي أرهق تفكيري، كانت هذه الكلمة بمثابة وقوف عقلي عن تذكر أشياء كثيرة، أصبح قلبي حزينًا ومنهك، عينايَ تذرف دمًا، أتذكر تلك اللحظة التي تمنيت بها الهروب من كل شيء؛ حتى نفسي، تحالف الزمن على تدميري، تتحامل قدماي؛ كي لا ارتطم أرضًا عند تذكر كل هذه الذكريات الأليمة، أغمض عينايَ لأتناسى الماضي، وأقوم بالهروب منه، ولكنه دون جدوى، أصابني الشّجن واستحوذ عليَّ بشكلٍ كامل، الديجور يُحاوطني في كل مكان، لوهلة تمنيت لو أذهب بعيدًا عن العالم؛ كي يحظى قلبي بالأمان، والطمأنينة، أتساءل: ألم يحن الوقت بعد؟
لأذهب بعيدًا عن ما يؤلمني، ألم يحن الوقت بعد؟
لأهرب إلى مكانٍ خالي من البشر، مكان أجلس فيه بين نسمات الهواء العليل، التي تُداعب وجنتي، حُبيبات الرياح التي تيقظني من ضجيجِ أفكاري، ذلك التناقض بين كل شيء الذي ينهك روحي، أشرد بفكري بعيدًا، وأرى مشهدًا لي، وكأنني أركض بسرعةٍ وأنظر خلفي، كأنني في سباقٍ وأخشى خسارته، هٰكذا يكون الصراع بداخلي، أخشى السقوط أما ذكرياتي؛ فأقوم بالهروب منها؛ حتى لا ترهقني أكثر من ذلك.
گ/إنجي محمد˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ الهاربة
لوهلة وقفت بين ثنايا أضلعي، أُعنف عقلي الذي يعتصر من كثرة التفكير في لفظٍ ما، وجدت أنه مجرد كلمة يتفوه بها البعض، ولكنها بالنسبة لي تعني الكثير؛ فيتمثل في هذه الكلمة هروبي من الواقع، ومن ذكرياتي المؤلمة، أفكر دائمًا في معناها، ذلك المعني الذي أرهق تفكيري، كانت هذه الكلمة بمثابة وقوف عقلي عن تذكر أشياء كثيرة، أصبح قلبي حزينًا ومنهك، عينايَ تذرف دمًا، أتذكر تلك اللحظة التي تمنيت بها الهروب من كل شيء؛ حتى نفسي، تحالف الزمن على تدميري، تتحامل قدماي؛ كي لا ارتطم أرضًا عند تذكر كل هذه الذكريات الأليمة، أغمض عينايَ لأتناسى الماضي، وأقوم بالهروب منه، ولكنه دون جدوى، أصابني الشّجن واستحوذ عليَّ بشكلٍ كامل، الديجور يُحاوطني في كل مكان، لوهلة تمنيت لو أذهب بعيدًا عن العالم؛ كي يحظى قلبي بالأمان، والطمأنينة، أتساءل: ألم يحن الوقت بعد؟
لأذهب بعيدًا عن ما يؤلمني، ألم يحن الوقت بعد؟
لأهرب إلى مكانٍ خالي من البشر، مكان أجلس فيه بين نسمات الهواء العليل، التي تُداعب وجنتي، حُبيبات الرياح التي تيقظني من ضجيجِ أفكاري، ذلك التناقض بين كل شيء الذي ينهك روحي، أشرد بفكري بعيدًا، وأرى مشهدًا لي، وكأنني أركض بسرعةٍ وأنظر خلفي، كأنني في سباقٍ وأخشى خسارته، هٰكذا يكون الصراع بداخلي، أخشى السقوط أما ذكرياتي؛ فأقوم بالهروب منها؛ حتى لا ترهقني أكثر من ذلك.