█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ صدقيني يا بنتي في مكان ما، على وجه هذا الكوكب الحزين، شخص هيكون متحمس لعلاقتكم أكثر من كده وهيحبك للدرجة اللي تخليه يبص في عينيكي وانتي ماسكة إيده مش في الموبايل . ❝
❞ عذرا لقد احببتك !!!
احببتك دون رؤيتك وتعلقت بك دون سماع صوتك .... عشقتُ كلماتك العشوائية وأصبحت اتنفسها.. اتحجج بالهفوات للحديث معكِ فأنا العاشق التائهه ، وانا المغيبُ لِسحرَكِ .... انتي المجهولة بالنسبة لي ، انتي مستقبلي ومليكة قلبي،وانا الغارق في بحركِ . ❝
❞ (التنمر والحب)
البارت الاول.
ممكن اول مره اكون بتكلم عن حكايتي بس انتو اللي وصلتوني لكده.
_ انا رقيه بنت عاديه زي اي بنت بس ربنا ميزني انا بذات عن البنات وحطلي (وحمه) جميله أوي في وشي ممكن تكون بنسبه للبنات اللي بتشوفي إن هي عيب في وشي بس أنا ديما بعتبرها تميز عن الغير عمري ما فكرت في يوم إن احط اي نوع من مستحضرات التجميل إن ادري ملامحي البريئه لأن بحب ملامحي كده بس أكتر حاجه بتوجعني فعلا ان لم اخرج واتعرض للتنمر من الأشخاص اللي حوليا وقد اي هما بيضيقوني بكلمهم المزعج طول اليوم وقد اي بيبقى يومي ممل وسخيف وببقي قد اي بتمنى انه يخلص بس انا بحاول ابعد عنهم بموهبتي اللي بحبها اوي انا بحب القراءة جداا كل يوم بعد ما اخلص محاضراتي انزل اقعد في المكتبه واريح اعصابي قد اي دي الحاجه الوحيده اللي بتبعدني عن العالم المؤذي ده وعند نهاية الكتاب اللي بقراه واروح على البيت علشان استمد طاقتي وقوتي بين اهلي واخواتي وقد اي انا بنسبلهم حاجه كبيره واني هوصل في يوم و(التنمر) اللي بتعرضله كل يوم هو هيبقي سبب في نجاحي، ذهبت إلى غرفتي غيرت ملابسي وذهبت مسرعه للمطبخ حتى اساعد امي في تحضير الغداء وعند الانتهاء من تحضير الغداء انا و امي وبدأت انادي على ابي بصوت مرتفع ابي ابي الأكل جاهز وبدأنا نتناول وجبه الغداء في حب وسعاده وفي وسط الغداء نادى،
_ ابي بصوت مرتفع تعيش اميرتي المميزه تعيش تعيش وامي تهتف معه بنفس الصوت وبعد الانتهاء من الغداء قمنا انا وامي بترتيب المائده وذهبت الى غرفتي لكي ادون محاضرات اليوم بدأت اسجل واكتب كل شيء واخيرًا وليس اخرًا انتهيت وجلست على سريري افكر هل حقا سأحقق يوم ما هدفي هل سوف تصبح نقطه ضعفي هي مصدر قوتي؟ وبدأت عيني في النعاس فنمت نوم عميق ثم استيقظت بمنبه الصباح متحمسه ليوم جديد قمت بترتيب غرفتي، واتجهت إلى الحمام للوضوء وصليت الصباح، وبدأت اجهز نفسي لوصولي إلى الجماعه وذهبت لكي أودع امي مع السلامه يا امي وذهبت إلى الجماعه لبدء بيومي الممل جداً، لأن هذا اليوم تكثر فيه السخافات هذا اليوم يأتي إلينا بعض الزملاء من كليات أخرى إلى جمعتنا، وفي هذا اليوم اكملت محاضراتي وذهبت كعادتي إلى المكتبه لكي اكمل قراءه بعض كتبي وروياتي المفضله فجلست على الكرسي لكي ابدا اقراء حتى وقع الكتاب من يدي على الأرض فانحنيت لكي احضر كتابي، فجاةً تخبط راسي براس شخص ما ؟
فرايت شاب جميل جداً عيونه ساحره فاعتذرت منه وبدأت اجلس على كرسي كى ابدا في القراءة لكن هذه المرة عندما اقراء لن افهم شىء وكل ما في مُخيلتي تلك العيون الساحره فبدأت اهداء قليلا وفي نفس عميق رقيه إهدائي،
فذهبت إلى المنزل سعيده جداا ولم أنسئ تلك النظره ابدا ابدا. - - - - - - -
وفي هذه اليله لم تغمض عيني لحظه وكل ما يشغل تفكيري هذا الشاب الوسيم ظللت افكر به لحين اخذني نوم عميق وفي اليوم التالي ذهبت إلى الجامعه ومتشوقه لرويه هذا الشاب مره اخرى ولكن بدا اليوم كعادته بجمل السخيفه والتنمر المريب وبعد هذا الكلام غضبت جداً وذهبت إلى المكتبه مسرعه وانهرت في البكاء إذ بشخص ما يضع يده على كتفي، يواسيني بصوت منخفض اهدئي قليلا انتي اجمل ما رات عيني!
وفي هذه الحظه نظرت له وانا في غايه الخجل وقلت له شكرا فنظرت إليه نظره أخرى إذا بشاب الذي سحرتني عيونه فإرتبكت قليلاً، استأذنت منه ورحلت في صمت ولم ادري ماذا حدث لي ذهبت إلى المنزل وقبلت امي وابي وانسحبت في صمت إلى غرفتي وانا في غايه الذهول وبدأت افكر هل هذا الشخص صاحب النظرات الساحره حقًا، يجبر خاطري!
وفي هذه اللحظه قطعت أمي تفكيري وهي تنادي رُقيه حبيبتي تعالي إلى هنا قليلا.
خرجت من غرفتي وانا في غايه الفرحه نعم امي.
_الام: رقيقه حبيبتي ماذا بك مُنذ الأمس وانتي مشوشه ووجهك يبدو عليه الذهول
_رقيقه: نعم يا أمي وبدأت رُقيه تقص عليها القصه بأكملها
_ فقالت الاَم: انتي يارقيه جميله القلب والطبع وجمالك مميز عند الله وبين الجميع يا حبيبتي فاهذا شخص راى فيك أجمل الطباع،
_رقيه: أمي انا خائفه جداً ان اتعلق به.
_الام: حبيبتي كتير مننا بنمر بتجارب كتير وبعد كده بنطلع من كل تجربه أقوى ولي لا رقيه ممكن تكون بدايه قصتك مع هذا الشخص المميز،
_رقيه: بتنهد اتمنا يا امي.
تابع..........
الكاتبه /دينا السيد . ❝
❞ ذَهبت أنا وعائلتي إلى منزلنا الجديد الذي يَقع بالقُرب مِن مكان عمل أبي، كان بيتنا كبيرًا ومرموقًا حيث كان بِه حديقة كبيرة مليئه بالأشجار والورود المُتفتحة بشكلها الجميل ورائحتها التي تجذب أي شخصٍ إليها، ويُوجد سور مِن الخشب حَول الحديقة حيث يَفصِل المنزل عن الشارع.
في يوم من الايام ذهب أبي إلى عملُه مُبكرًا ولم يَكُن أحدٍ في البيت غيري انا وأُمي وأُختي المُتزوجه التي كانت تزورُنا ومعها ابنتها الصغيرة التي تبلُغ من العمر عامًا واحدًا، كُنا نَجلِس كُلنا في صالة المنزل حيث كُنا نتحدث سويًا وكانت أُمي تحكي لنا بعض الحكايات القديمه عن أبيها وأجدادها وكانت أُختي تَترُك طفلتُها الصغيره في غُرفتي في الطابق العلوي من المنزل، وفجأه ونحن جالسين سمعنا صوت بُكاء الطفله، فقامت أُختي مُهرولة على السلم لترى ماذا بها!
وفجأه سكتت الطفله وكأن شيء لم يَكُن، وبعدها رجعت إلى مكانها بجانب أُمي كي تُكمل لَنا حكايتها عن الماضي، وبدأت أُمي تحكي عن القصص المُرعبة التي مَرَّ بها أبائها وأجدادها.
مَرَّ اليوم على ما يُرام وبعدها رجع أبي من عمله مُتأخرًا وجلسنا جميعًا كي نأكل وبعد أن تناولنا العشاء، جلسنا نحتسي بعض الشاي ثُمَّ ذهب كُلٍ مِنَّا إلى غُرفته ليخلُد إلى النوم لكنَّا لاحظنا شيء غريب؛ صوت يأتي من الطابق السُفلي وكأنه صوت بُكاء طفله.
كُل الأنوار مُطفئة، والظلام يَملئ المكان وكُلهم نائمون إلا أنا الوحيد الذي ما زلت مُستيقظ لأنها عادتي دائمًا أن أسهر وأنام في وقت مُتأخر من الليل؛ لَكنِّي نَهضت من على فراشي ونزلت كي أرى مَن الطفله التي تبكي! قُمت بإشعال نور الصاله لَكنِّي لم أجِد أحد، وفجأه الصوت اختفى.
رجعت إلى غُرفتي مرَّة أُخرى، وواصلت سهري حتَّى الفجر، وبعدها نِمت مُباشرةً، ومَرَّ الليل ولم يَحدُث شيء أخر، وبعدها جاءت أُمي تُيقظني في الصباح، فاستيقظت وذهبت إلى الحمام حتى أغتسل، ونزلت إلى الطابق السُفلي حيث أُختي تُحضر الفَطور، وبعد أن انتيهنا من تناول فطورنا ذهب أبي إلى عمله كالعاده وأنا أخذت أُختي وابنتها الصغيره كي أوصلهما إلى بيتهما، وبعدها رَجعت إلى البيت بسُرعه لأن أُمي بمفردها في المنزل، ولَكن كان الليل قد حل عليَّ وأنا في الطريق لأن منزل أُختي بعيد عن منزلنا، وأنا عائد إلى المنزل بعد ان وصلت إلى حديقة منزلنا، كانت هُنا المُفاجأه؛ رأيت شيء غَريب حيث كُل الأنوار مُطفئة، ما عدا مِصباح واحد على باب المنزل مُتجه ناحية الحديقه، رأيت ظِل شخصٍ ما يظهر على السور الخشبي؛ يظهر وكأنه ظِل طفله لَكنَّها ليست صغيره كثيرًا، ولتَكُن في الخامسة عشر من عُمرها، صمدت بُرهة ثم قُلت بصوتٍ عالٍ ˝ أُمي ˝ لَكنّها لم تُجيبني، اقتربت ناحية الظِل كي أرى مَن هُناك لَكنّه اختفى في لَمح البصر.
بدأ القلق يظهر عليَّ طرقت الباب فَفتحت لي أُمي وقتها أيقنت أن هذا الظِل لم يَكُن ظِل أُمي، دخلت وكان يظهر على وجهي التوتر لاحظت أُمي ذلك فَسألتني مُتعجبة:
ماذا بك؟!
أَجبتُ:
لا تقلقي يا أُمي، أنا بخير.
مَرَّ الوقت عاديًا حتَّى ذهبت إلى غُرفتي التي توجد في الطابق العُلوي وبها نافذه تطُل على الحديقه مُباشرةً، جلست على السرير وبداخلي الكثير من التساؤلات؛ هل صوت الطِفله الذي سمعته ليلة أمس هو نفسه صوت هذا الظِل الذي رأيته مُنذ قليل!
بدأت الحيرة تظهر عليَّ لَكنِّي كُنت مُرهق جدًا، قررت أن أُنادي على أُمي لكي أسألها إذا كان أبي قد عاد أم لا، فَقالت لي أنَّه مَشغول اليوم سوف يأتي غدًا، حاولت إقناع نفسي بأن الذي رأيتُه هذا مُجرد وهم ولكنَّ النوم قد غلبني ولم أدري بشيء من حَولي إلا وأُمي تُيقظني صباح اليوم التالي وتقولُ لي أنهم وجدوا ملابس طِفله في الحديقه مُلطخه بالدماء نَزلتُ مُسرعًا إلى الحديقة، وجدتُ أبي ومعه اثنان من رجال الشُرطة لَكن الغريب في الأمر أن الملابس التي عثروا عليها كانت لِطفله وكأنها في الخامسة عشر من عُمرها، وقتها تذكرتُ ما حدث معي ليلة أمس وتَأكدت من أنَّي لم أكُن أتوهم وإنَّ هذا الظِل كان حقيقيًا.
أخذ رجال الشُرطة ملابس هذه الطفله وذهبوا، ثُمَّ دَخلنا إلى المنزل وبدأتُ أُخبر أبي بمَ حَدثَ مَعي ليلة أمس؛ لَكنِّ أبي دائمًا مَشغول في عمله حيث أنّهُ يعمل ضابط شُرطه.
غَيرَّ أبي ملابسه وذهب إلى قسم الشُرطة حتَّى يُحققوا فيما حَدث اليوم، ومَرَّ اليوم على ما يُرام حتى الساعة الحادية عشر مساءًا حيثُ كانت أُمي جالسه في غُرفتها وأنا أنظُر من النافذه التي توجد في غُرفتي؛ لَكنِّي رأيتُ شيء غريب، رأيتُ هذا الظِل؛ ظِل الطفله لَكنِّه لَمّ يَكُن ظِل هذه المرة، بل رأيتُ الطفله نفسها رأيتُها تقف أمامي على باب الحديقه، يبعُد بيني وبينها قرابة عشرة أمتار؛ لَكنِّي اراها جيدًا هذه المرة، هي فتاة يبلُغ طُولها نحو مائة وخمسون سنتيمتر، ليست نحيفه وكانت ترتدي نفس الفُستان الذي وجدناه في الحديقه صباح هذا اليوم، وهو فُستان أبيض مُلطخ بالدماء يَصل حتى مُنتصف ساقيها، ولا ترتدي شيء في أقدامها، شعرها طويل ومُجعد، لا يَظهر شيء مِن وَجهها بسب شعرها الكثيف الذي كان يُخفي ملامح وجهها.
وفجأة نظرت إليَّ نظره مَليئة بالحُزن، وبدون مُقدمات بدأت ملامحها تتغير وكأنَّها تتحول إلى شيطانه ثُمَّ ضَحِكت ضِحكة عالية ومُرعبة بعض الشيء، وبعدها اختفت تمامًا.
أغلقتُ باب النافذه مُسرعًا وجلست على سريري والخوف يملؤ قلبي، وجسدي يرتعش وكأنَّه تَثبتَ مكانه، لا أستطيع النهوض من مكاني، بعدها وضعت رأسي على الوسادة، وكان النوم أقوى مني بعدها، جاءت أُمي لتُيقظني وبعدها نَزلتُ إلى الطابق السُفلي حيثُ كان أبي يجلس على طاولة الطعام، جلستُ بجانبُه وقررتُ أن أُخبره بِكُل ما حدثَ مَعي ليلة أمس؛ لَكنِّي قبل أن انطِق بكلمة واحدة رأيت على وجهه الحيره فسألته:
ماذا بِك يا أبي؟!
لَكنَّه لم يَرُد وكأنَّه لَمّ يَسمع شيء، عَرفتُ أنّه يُفكر في شيؤ فكررت سؤالي ولكن بصوتّ أعلى بعض الشيء:
ماذا بِك يا أبي؟!!
فأجاب:
حَدث شيء غريب يا بُني ليلة أمس.
وأنا يا أبي حدث معي شيء غريب ايضًا، فكان أبي مُتحمِس أن يعرف وطلبَ مِني أن أحكي له ماذا حدث، وبعد ان انتهيت من كلامي قال لي:
هذه الطفله اسمها ˝ إيما ˝ تبلُغ من العُمر أربعة عشرة عامًا، كانت مريضة بمرض في رأسها وقد أتت مع عائلتها مُنذ عام، كانت تلعب في غُرفتها وقامت تَنظُر من النافذه كي تودع أبيها وهو ذاهب إلى عملُه أصابها الدوار فَوقعت من النافذه وماتت في الحال، ومن هذا اليوم حتّى الآن وهي تظهر في الحديقه ولَكنَّها لا تأذي أحد، وهذا ما يجعل الناس يَفرون مِن هذا المنزل.
بقلمي:
أحمد السرحاني . ❝
❞ وأنا بقلب في التايم لاين شوفت بوست بعنوان ˝سبتوا بعض ليه˝ ، دخلت أعلق وأكتب ˝ماكنتش تستاهل ولا حب ولا معافره ولا حتي محاوله جديده ، كانت غبيه وضيعتني من أيدها˝
قبل ما أكتب الكومنت أخويا الصغير وقع فجريت عليه ، رجعت مسكت الفون تاني ، جيت أكتب دوست بالغلط علي التعليقات الجديده
لمحت أسمها ، ضربات قلبي زادت وجسمي أرتجف ، طلعنا في نفس الجروب ، بصيت لأسمها لثواني قبل ما أقرأ
˝الساعه أربعه العصر كانت أخر ماسج منه ، قالي فيها مبقتش قادر أستحملك ، أهاني وشتم بس أنا عذراه عشان كان مقهور وكان نفسه أتمسك بيه ، أنا كنت هبله وشايفه نفسي عليه عشان كان مضمون ، كنت بحايله بكلمه ، براضيه بمكالمه ، جه علي نفسه كتير ˝
سابت مسافه وحطت قلب مكسور
˝كنت متأكده أنه مهما هيبعد هيرجعلي ، مكنتش متوقعه أن دي المره الأخيره وأنه مع كل عتاب حبه بيقل ، عارفين ، أنا من كتر ما كنت بطلعه غلطان مكنش بيقولي إنه زعل ، أنا كنت وحشه لأبعد حد˝
قريت الكومنت ست مرات ، في كل مره وجع قلبي بيخف وبيهدا ، أستحقرت نفسي إني كنت متاح ، شوفت في كلامها قد إيه انا كنت غبي
مكملتش الكومنت بتاعي ، مالوش داعي حد يشوفه وأبان راجل بيجري ورا ست
في نفس الجروب بالليل نزل بوست تاني بعنوان ˝فاكرين عن بعض إيه˝ ، معرفش ليه أبتسمت وجريت أكتب عنها ، منعت نفسي بس البوست ظهر قدامي تاني لقيتني بكتب
˝بترسم قلب صغير علي الفلوس بالقلم الجاف ، قبل ما بتسمع أي فيلم بتبقي مجهزه طبق فاكهه ، مقتنعه أن جسمها كيرفي وهيا فلات ، بتقص ضوافرها بأسنانها كل خمس دقايق ، بتقول بعد كل جمله ˝فاهمني˝ ، شايله خمسه جنيه قديمه وبتقول عليها ˝مصدر حظي˝
˝هيا مش مميزه ، هيا كانت مختلفه ، بطريقه أذتني˝
أفتكرت كام حاجه ليها في دماغي وضحكت ، لقيت notification بأن حد رد علي الكومنت بتاعي ، فتحتها لقيتها هيا
نفس الرجفه وضربات القلب الزايده
كتبت ˝مقتنع أنه هيبقي أصلع بعد الجواز ، شايل ولاعه في جيبه دايما مع إنه مابيدخنش ، بيحط زيت عشان دقنه تكمل ، بيحب اللون السماوي ونفسه يشتري كلب ، بيتكسف يقول قدام حد إنه بيتخيل أمه ماتت وبيفضل يعيط عليها ، قتل اربع كتاكيت وهو صغير
˝هكون ممتنه ليه طول العمر ، لو سامحني˝
ماعرفش رديت عليها ازاي وقولتلها ˝انتي بخير˝ للحظه حسيت إني ماعنديش كرامه بس ماعرفتش أمسح الكومنت ، في نفس اللحظه لقيتها بعتتلي ماسج ع ماسنجر
أعتذرت فيه ، قالت كلام كتير ، عيطت ، أتأسفت ، قالت خسرتك ، وفي الأخر قالتلي نرجع !
ضحكت لما قريت كلامها ، فكره أني أشوفها بتكتب ، أشوف ماسج منها تاني ، تحط اسمي في نص الكلام ، أسمع صوتها ، كنت مفتقد كل دا أوي
وكالأهبل قولتلها ˝موافق نرجع˝ ، إحنا لما نحب بنبقي مهزأين اوي ، أتقدملتلها وخطبتها ، أتغيرت ، حسيت إنها تاهت من بعدي وضعفت ، فرحتها كانت غالبه فرحتي
عينها منزلتش عني يوم خطوبتنا ، كل شويه تعدل الكرفته ، أبتسامه هاديه مع كل نظره منها كأنها بتقولي متأكد انك سامحتني ، طب أنا أستاهل تسامحني
وحقيقي ساعات البعد بيكون أنسب طريق للحب
راقت لي🫶🏻🥹 . ❝