❞ تتميز المعتقدات الشعبية- كغيرها من موضوعات التراث الشعبي- بقدرتها علي الأنتشار الواسع بين المجتمعات، والأستمرار من خلال الأنتقال بين الأفراد عبر قنوات أتصال مختلفة. وتتم حركتها عبر الأمكنة والأزمنة بين الناس في صورة شفاهية تضمن لها عند أنتقالها هذا قدراً ملائماً من مرونة الأنتقال والأستقبال، بحيث تضمن القدر المناسب من التبني والرضا والقبول لدي مستقبليها. ❝ ⏤أشرف صالح محمد سيد
❞ تتميز المعتقدات الشعبية كغيرها من موضوعات التراث الشعبي بقدرتها علي الأنتشار الواسع بين المجتمعات، والأستمرار من خلال الأنتقال بين الأفراد عبر قنوات أتصال مختلفة. وتتم حركتها عبر الأمكنة والأزمنة بين الناس في صورة شفاهية تضمن لها عند أنتقالها هذا قدراً ملائماً من مرونة الأنتقال والأستقبال، بحيث تضمن القدر المناسب من التبني والرضا والقبول لدي مستقبليها . ❝
الخطوة الأولى الداخلية لاستكشاف القيم والمعتقدات الشخصي.
فالقائد الملهم هو الذي يتبنى قيمه و يكتشفها و هو يتكلم بلسانه و يعبر عن أفكاره لا ينقل من خطاب أو كتاب و ينقل الكلام دون قناعة داخلية.
فالقائد ابتداء يجب أن يبحث عن القيم التي تحركه و يعبر عنها بطريقته ، ويستمع للآخرين و يفهم قيمهم ثم يضع قيم مشتركة لفريق العمل ويشاركها مع الآخرين. ❝ ⏤جيمس كوزيس, باري بوسنر
❞ الممارسة الأولى : تجسيد القدوة
الخطوة الأولى الداخلية لاستكشاف القيم والمعتقدات الشخصي.
فالقائد الملهم هو الذي يتبنى قيمه و يكتشفها و هو يتكلم بلسانه و يعبر عن أفكاره لا ينقل من خطاب أو كتاب و ينقل الكلام دون قناعة داخلية.
فالقائد ابتداء يجب أن يبحث عن القيم التي تحركه و يعبر عنها بطريقته ، ويستمع للآخرين و يفهم قيمهم ثم يضع قيم مشتركة لفريق العمل ويشاركها مع الآخرين . ❝
❞ النفاق الفكري الجديد و دعوة المتنورين(الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن دعوة الإلحاد في العالم الإسلامي بعد موت الإيديولوجيات التي صنعت و أعدت بعناية في مراكز الدراسات و البحوث لإستحمار البشرية كالبعثية و الشيوعية أنتجت هذه المراكز نسخة خاصة بالعالم العربي و الاسلامي يجددون بها دعوة الإلحاد و العجب أنهم يريدون ادخال المعتقدات الإلحادية من باب القرآن الكريم و مرتكز هذه الإيديولوجية الشيطانية الخبيثة العمل على التنقيص و الطعن في السنة النبوية و رواتها و أئمة السلف الصالح و العلماء مع إدعاء زائف بحب القرأن الكريم فصاحب العقل السليم يفهم أن القرآن الكريم وصل الينا من الطريق الصحابة و السلف الصالح إذن هذه الدعوة هدفها الحقيقي إخراج الناس من الدين و هدم أركانه و ذلك بعمل مستمر و دؤوب لتشويه صورة السلف الصالح و علمهم و كل من تشبع بهذا الفكر الباطل تميل نفسه للإلحاد و الإنسلاخ من الدين و كره مجتمعات الملسمين و هؤولاء صنفان
الصنف الأول : منافق يتلقى الدعم و الأموال لنشر هذا الفكر
الصنف الثاني : تجد أصحابه مصابين بعقد نفسية و بسخط على الوضع لا يستطيعون أن يعيشوا إلا بعدو يحقدون عليه و بعضهم من أصحاب الفكر الشيوعي سابقا .
The new intellectual hypocrisy and the call of the Illuminati (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The call to atheism in the Islamic world, after the death of ideologies that were carefully created and prepared in centers of studies and research to subjugate humanity, such as Baathism and Communism, produced a version specific to the Arab and Islamic world in which they renew the call to atheism. It is surprising that they want to introduce atheistic beliefs through the Holy Qur’an and based on it. This malicious, satanic ideology works to diminish and challenge the Sunnah of the Prophet, its narrators, the imams of the righteous predecessors, and the scholars, with a false claim of love for the Holy Qur’an. The person with a sound mind understands that the Holy Qur’an came to us through the path of the Companions and the righteous predecessors. Therefore, this call’s real goal is to remove people from the religion. And he demolished its pillars, with continuous and diligent work to distort the image of the righteous predecessors and their knowledge, and everyone who is imbued with this false thought tends himself to atheism, detachment from religion, and hatred of the societies of Muslims, and these are two types.
The first category: a hypocrite who receives support and money to spread this thought
The second type: You find its companions suffering from psychological complexes and dissatisfaction with the situation. They cannot live without an enemy they hate, and some of them are former communist thinkers.
❞ النفاق الفكري الجديد و دعوة المتنورين(الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن دعوة الإلحاد في العالم الإسلامي بعد موت الإيديولوجيات التي صنعت و أعدت بعناية في مراكز الدراسات و البحوث لإستحمار البشرية كالبعثية و الشيوعية أنتجت هذه المراكز نسخة خاصة بالعالم العربي و الاسلامي يجددون بها دعوة الإلحاد و العجب أنهم يريدون ادخال المعتقدات الإلحادية من باب القرآن الكريم و مرتكز هذه الإيديولوجية الشيطانية الخبيثة العمل على التنقيص و الطعن في السنة النبوية و رواتها و أئمة السلف الصالح و العلماء مع إدعاء زائف بحب القرأن الكريم فصاحب العقل السليم يفهم أن القرآن الكريم وصل الينا من الطريق الصحابة و السلف الصالح إذن هذه الدعوة هدفها الحقيقي إخراج الناس من الدين و هدم أركانه و ذلك بعمل مستمر و دؤوب لتشويه صورة السلف الصالح و علمهم و كل من تشبع بهذا الفكر الباطل تميل نفسه للإلحاد و الإنسلاخ من الدين و كره مجتمعات الملسمين و هؤولاء صنفان
الصنف الأول : منافق يتلقى الدعم و الأموال لنشر هذا الفكر
الصنف الثاني : تجد أصحابه مصابين بعقد نفسية و بسخط على الوضع لا يستطيعون أن يعيشوا إلا بعدو يحقدون عليه و بعضهم من أصحاب الفكر الشيوعي سابقا .
The new intellectual hypocrisy and the call of the Illuminati (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The call to atheism in the Islamic world, after the death of ideologies that were carefully created and prepared in centers of studies and research to subjugate humanity, such as Baathism and Communism, produced a version specific to the Arab and Islamic world in which they renew the call to atheism. It is surprising that they want to introduce atheistic beliefs through the Holy Qur’an and based on it. This malicious, satanic ideology works to diminish and challenge the Sunnah of the Prophet, its narrators, the imams of the righteous predecessors, and the scholars, with a false claim of love for the Holy Qur’an. The person with a sound mind understands that the Holy Qur’an came to us through the path of the Companions and the righteous predecessors. Therefore, this call’s real goal is to remove people from the religion. And he demolished its pillars, with continuous and diligent work to distort the image of the righteous predecessors and their knowledge, and everyone who is imbued with this false thought tends himself to atheism, detachment from religion, and hatred of the societies of Muslims, and these are two types.
The first category: a hypocrite who receives support and money to spread this thought
The second type: You find its companions suffering from psychological complexes and dissatisfaction with the situation. They cannot live without an enemy they hate, and some of them are former communist thinkers.