❞ حبيبتي أن كل حياتي وعمري، فأنتي الحب الذي كنت أبحث عنه طوال أيام حياتي.
مجرد قربي منكي يجعلني أشعر بالاطمئنان، فأنتي أماني وحمايتي وكل أهدافي التي أرغب في الوصول لها.
أخاف أن تبتعدي عني في أي وقت، فأنا لا أقدر على العيش من دونك.
أنتي سر سعادتي الدائمة، فإذا غبتي عني سوف أشعر بالحزن والتعاسة طوال الوقت.
أنتي من أجمل الهدايا التي منحني بها الله، فأنتي مثل فصل الربيع الذي يجعل حياتي هادئة ومليئة بالزهور.
أنتي حبيبتي اليوم وحبيبتي الأمس وحبيبتي غدًا، أنتي حبيبتي الدائم طوال الوقت.
أتمنى أن تكوني زوجتي في يوم من الأيام، وهذا لأن العيش بعيد عنكي غاية في الصعوبة.
كل أيامي تصبح أفضل وأنتي بجانبي يا أغلى الغاليين على قلبي.
أنتي الأمنية الكبيرة التي رغبت دائمًا في تحقيقها، فأنتي حلم جميل بالنسبة لي.
في اللحظة التي نتخاصم فيها أشعر بأن الدنيا لا يوجد بها أي شيء جميل، وأصبح في مزاج سيئ.
أدعو الله أن يحفظ لي، وأن تكون بجانبي طوال الوقت، فأنتي الحب الذي كنت أبحث عنه طوال الوقت. ❝ ⏤اديلا
❞ حبيبتي أن كل حياتي وعمري، فأنتي الحب الذي كنت أبحث عنه طوال أيام حياتي.
مجرد قربي منكي يجعلني أشعر بالاطمئنان، فأنتي أماني وحمايتي وكل أهدافي التي أرغب في الوصول لها.
أخاف أن تبتعدي عني في أي وقت، فأنا لا أقدر على العيش من دونك.
أنتي سر سعادتي الدائمة، فإذا غبتي عني سوف أشعر بالحزن والتعاسة طوال الوقت.
أنتي من أجمل الهدايا التي منحني بها الله، فأنتي مثل فصل الربيع الذي يجعل حياتي هادئة ومليئة بالزهور.
أنتي حبيبتي اليوم وحبيبتي الأمس وحبيبتي غدًا، أنتي حبيبتي الدائم طوال الوقت.
أتمنى أن تكوني زوجتي في يوم من الأيام، وهذا لأن العيش بعيد عنكي غاية في الصعوبة.
كل أيامي تصبح أفضل وأنتي بجانبي يا أغلى الغاليين على قلبي.
أنتي الأمنية الكبيرة التي رغبت دائمًا في تحقيقها، فأنتي حلم جميل بالنسبة لي.
في اللحظة التي نتخاصم فيها أشعر بأن الدنيا لا يوجد بها أي شيء جميل، وأصبح في مزاج سيئ.
أدعو الله أن يحفظ لي، وأن تكون بجانبي طوال الوقت، فأنتي الحب الذي كنت أبحث عنه طوال الوقت . ❝
❞ (حِجابٌ من موتٍ بالطيران)..
روى الشيخ الدكتور خالد سيد علي قصة واقعية يقول فيها:
في عام 1979، قررَ جدّي أن يهاجر إلى أمريكا تاركاً خلفه وطنه الحبيب سوريا ليبدأ حياةً جديدةً هناك..
كانت الترتيبات تقضي أن يسافر جدّي في البداية لوحده، ثم تلحق به جدتي وأبناؤهم السبعة بعد ذلك..
كانت رحلتهم إلى أميركا بتاريخ ٢٥/٥/١٩٧٩م تتضمن النزول أولاً في نيويورك ثم السفر إلى شيكاغو قبل محطتهم الأخيرة إلى كاليفورنيا.
كان قرار الجهات الأمنية في نيويورك يُلزم جميع المهاجرين عند وصولهم تعبئة طلب الإقامة الدائمة ˝الغرين كارد˝ قبل السفر للمحطة التالية.
كانت عمّتي ˝هالة˝ في ذلك الوقت قد تحجّبت منذ فترة بسيطة..
طلب منها الموظف المختص أن تخلع حجابها من أجل التقاط صورة شخصية لها لإتمام المعاملة، لكنها رفضتْ !!
أوضَح لها الموظفون أنها لن تحصل على ˝الغرين كارد˝ .. ولن تسافر إلى محطتها التالية .. إلا إذا تصورت حاسرةَ الرأس.. وبالتالي فإنها لن تستطيع اللحاق بالرحلة التالية!
بدأت جدتي المرهقةُ من السفر الطويل تفقدُ صبرَها .. فلم يبقَ إلا الوقتُ القليل على إقلاع طائرتهم التي اشتروا تذاكرها بكل ما يملكونه من مال.. كانت تتوسل لابنتها ˝هالة˝ أن توافق على خلع الحجاب لأخذ الصورة (من باب الاضطرار).. ولكن عمّتي هالة ظلت مُصرَّةً على موقفها..
استدعى الموظفون بعضَ المسؤولين الكبار في المطار كمحاولة لاقناعها.. ولكنها كانت ثابتةً على موقفها وقالت لهم: لا يهمّ مَنْ تستدعون.. فلن أخلع حجابي!..
وبعد مرور 3 ساعات ساخنة من الحوار مع مسؤولي الأمن.. وافقوا أخيراً على التقاط صورتها وهي مرتديةٌ الحجاب!..
ولكن بعد ماذا؟
بعد أن فات الوقتُ وأقلعتْ طائرتُهم المتجهة لشيكاغو .. واضطروا عندها لشراء تذاكرَ جديدةٍ والبقاء ليلةً كاملة في نيويورك!.
كانت جدتي في تلك اللحظات تصبُّ جامَ غضبها على عمتي.. وتتذمر مما فعلتْ.. ومن عنادها الذي كلَّفهم فواتَ رحلتهم إلى مكان استقرارهم في كاليفورنيا مع جدي.
وفي اليوم التالي.. وصلتْ رحلتُهم إلى كاليفورنيا.. وكان جدي باستقبالهم وهو يبكي غيرَ مصدّق أنه يراهم أمامه أحياء!!
كان يقول لهم وسط دموعه: اللهم لك الحمد أنّكم على قيد الحياة !!
كانوا مستغربين من لهفته تلك ..وتعجّبه من أنهم ما زالوا أحياء.. فكان رده الصادم : رحلتُكم الأصلية التي حجزتم عليها أمس (رحلة رقم 191) على الخطوط الأمريكية (AA)، تحطمتْ الطائرةُ نتيجة خلل في المحرك .. ومات جميع الركاب الذين كانوا على متنها وعددهم (285) راكباً!!!
كانت الصدمة والدهشة.. والفرحة والبكاء.. والشكر لله .. سيدَ الموقف في تلك اللحظات .. لأن الله نجّاهم بفضله وكرمه.. ثم بسبب بركات (حجاب عمّتي)!..فإصرارها على الحجاب أنقذ –بفضل الله- ثم بها حياتَها وحياةَ أسرتها.. إنها صورةٌ حية لفخرِ فتاةٍ مسلمة بحجابها. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ (حِجابٌ من موتٍ بالطيران)..
روى الشيخ الدكتور خالد سيد علي قصة واقعية يقول فيها:
في عام 1979، قررَ جدّي أن يهاجر إلى أمريكا تاركاً خلفه وطنه الحبيب سوريا ليبدأ حياةً جديدةً هناك..
كانت الترتيبات تقضي أن يسافر جدّي في البداية لوحده، ثم تلحق به جدتي وأبناؤهم السبعة بعد ذلك..
كانت رحلتهم إلى أميركا بتاريخ ٢٥/٥/١٩٧٩م تتضمن النزول أولاً في نيويورك ثم السفر إلى شيكاغو قبل محطتهم الأخيرة إلى كاليفورنيا.
كان قرار الجهات الأمنية في نيويورك يُلزم جميع المهاجرين عند وصولهم تعبئة طلب الإقامة الدائمة ˝الغرين كارد˝ قبل السفر للمحطة التالية.
كانت عمّتي ˝هالة˝ في ذلك الوقت قد تحجّبت منذ فترة بسيطة..
طلب منها الموظف المختص أن تخلع حجابها من أجل التقاط صورة شخصية لها لإتمام المعاملة، لكنها رفضتْ !!
أوضَح لها الموظفون أنها لن تحصل على ˝الغرين كارد˝ .. ولن تسافر إلى محطتها التالية .. إلا إذا تصورت حاسرةَ الرأس.. وبالتالي فإنها لن تستطيع اللحاق بالرحلة التالية!
بدأت جدتي المرهقةُ من السفر الطويل تفقدُ صبرَها .. فلم يبقَ إلا الوقتُ القليل على إقلاع طائرتهم التي اشتروا تذاكرها بكل ما يملكونه من مال.. كانت تتوسل لابنتها ˝هالة˝ أن توافق على خلع الحجاب لأخذ الصورة (من باب الاضطرار).. ولكن عمّتي هالة ظلت مُصرَّةً على موقفها..
استدعى الموظفون بعضَ المسؤولين الكبار في المطار كمحاولة لاقناعها.. ولكنها كانت ثابتةً على موقفها وقالت لهم: لا يهمّ مَنْ تستدعون.. فلن أخلع حجابي!..
وبعد مرور 3 ساعات ساخنة من الحوار مع مسؤولي الأمن.. وافقوا أخيراً على التقاط صورتها وهي مرتديةٌ الحجاب!..
ولكن بعد ماذا؟
بعد أن فات الوقتُ وأقلعتْ طائرتُهم المتجهة لشيكاغو .. واضطروا عندها لشراء تذاكرَ جديدةٍ والبقاء ليلةً كاملة في نيويورك!.
كانت جدتي في تلك اللحظات تصبُّ جامَ غضبها على عمتي.. وتتذمر مما فعلتْ.. ومن عنادها الذي كلَّفهم فواتَ رحلتهم إلى مكان استقرارهم في كاليفورنيا مع جدي.
وفي اليوم التالي.. وصلتْ رحلتُهم إلى كاليفورنيا.. وكان جدي باستقبالهم وهو يبكي غيرَ مصدّق أنه يراهم أمامه أحياء!!
كان يقول لهم وسط دموعه: اللهم لك الحمد أنّكم على قيد الحياة !!
كانوا مستغربين من لهفته تلك ..وتعجّبه من أنهم ما زالوا أحياء.. فكان رده الصادم : رحلتُكم الأصلية التي حجزتم عليها أمس (رحلة رقم 191) على الخطوط الأمريكية (AA)، تحطمتْ الطائرةُ نتيجة خلل في المحرك .. ومات جميع الركاب الذين كانوا على متنها وعددهم (285) راكباً!!!
كانت الصدمة والدهشة.. والفرحة والبكاء.. والشكر لله .. سيدَ الموقف في تلك اللحظات .. لأن الله نجّاهم بفضله وكرمه.. ثم بسبب بركات (حجاب عمّتي)!..فإصرارها على الحجاب أنقذ –بفضل الله ثم بها حياتَها وحياةَ أسرتها.. إنها صورةٌ حية لفخرِ فتاةٍ مسلمة بحجابها . ❝
❞ إنني أطيل النظر في كتب السنة، معتقد أن بها كنوزا ثمينة من تراث النبوة، واستهدى فطرتي في تجنب الضعيف وقبول الصحيح، وهي فطرة صقلتها التلاوة الدائمة لكتاب الله، والحب الصادق لهذا الوحي المبارك، والدراسة الحسنة لمناهج الفقهاء الأربعة الكبار ومن يليهم من أهل الذكر وقادة الفكر.!.
ومن هنا ابتعدت عن أحاديث تركها أبو حنيفة ومالك وغيرهما، وإن رواها المشتغلون بجمع الأحاديث.
لقد تركها الأئمة بتلطف وأدب. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ إنني أطيل النظر في كتب السنة، معتقد أن بها كنوزا ثمينة من تراث النبوة، واستهدى فطرتي في تجنب الضعيف وقبول الصحيح، وهي فطرة صقلتها التلاوة الدائمة لكتاب الله، والحب الصادق لهذا الوحي المبارك، والدراسة الحسنة لمناهج الفقهاء الأربعة الكبار ومن يليهم من أهل الذكر وقادة الفكر.!.
ومن هنا ابتعدت عن أحاديث تركها أبو حنيفة ومالك وغيرهما، وإن رواها المشتغلون بجمع الأحاديث.
لقد تركها الأئمة بتلطف وأدب . ❝
❞ رغم بعد المسافات بيننا تظلين في مخيلاتي.
تظلين دائما معي.
لا اكتفي بمهاتفتنا الدائمة ولكنها تجعلني اتقرب من كي رغم بعد المسافات.
انك من تسكني قلبي وروحي دائما معي في كل مكان.
رغم بعد المسافات تظلين بقلبي ساكنة...
گ/ولاء وسام. ❝ ⏤Walaa Wesam
❞ رغم بعد المسافات بيننا تظلين في مخيلاتي.
تظلين دائما معي.
لا اكتفي بمهاتفتنا الدائمة ولكنها تجعلني اتقرب من كي رغم بعد المسافات.
انك من تسكني قلبي وروحي دائما معي في كل مكان.
رغم بعد المسافات تظلين بقلبي ساكنة...