❞ اذا كانت المسألة متعلقة بالانتماء القومي و التركيب العرقي , فهل يستطيع يهود هذا الزمان اثبات انهم انسال بني اسرائيل الذين عاشوا في فلسطين قبل الفي عام ؟ ان الدراسات العلمية الاكاديمية لعدد من اليهود انفسهم تشير الى ان الاغلبية الساحقة ليهود هذا الزمان ليست من ذرية بني اسرائيل القدماء , بل معظمهم من نسل يهود الخزر , و هم في اصلهم قبائل تترية قديمة كانت تعيش في منطقة القوقاز , و اسست لنفسها مملكة في القرن السادس الميلادي شمال غربي بحر الخرز ( بحر قزوين ) و قد تهودت هذه المملكة في القرن الثامن الميلادي و سقطت هذه المملكة في القرن العاشر على يد تحالف الروس و البيزنطيين , و انتشر يهود الخرز بعد ذلك في روسيا و أوروبا. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ اذا كانت المسألة متعلقة بالانتماء القومي و التركيب العرقي , فهل يستطيع يهود هذا الزمان اثبات انهم انسال بني اسرائيل الذين عاشوا في فلسطين قبل الفي عام ؟ ان الدراسات العلمية الاكاديمية لعدد من اليهود انفسهم تشير الى ان الاغلبية الساحقة ليهود هذا الزمان ليست من ذرية بني اسرائيل القدماء , بل معظمهم من نسل يهود الخزر , و هم في اصلهم قبائل تترية قديمة كانت تعيش في منطقة القوقاز , و اسست لنفسها مملكة في القرن السادس الميلادي شمال غربي بحر الخرز ( بحر قزوين ) و قد تهودت هذه المملكة في القرن الثامن الميلادي و سقطت هذه المملكة في القرن العاشر على يد تحالف الروس و البيزنطيين , و انتشر يهود الخرز بعد ذلك في روسيا و أوروبا . ❝
❞ - حاولتُ كثيرًا أن أفهم ذلك الغموض الكامن خلف انجذاب روحٍ إلى أخرى، ما الذي يدفع أحدنا للشعور بالانتماء لشخصٍ آخر يشاركه الكوكب ذاته؟ ما سرّ كلّ هذه المشاعر المعقّدة والمتشابكة التي قد تدفع أحدنا لربط سعادته وتعاسته بكائنٍ آخر حتى وإن لم يبادله ذرّة؟ أتساءل وأضع عشرات الإجابات وأختم دائمًا بالإجابة الأكثر منطقية وإراحة لي: لا أعلم.
- هل تشك يا علاء في حبها لغسان، وأنها لم تكن تبادله المشاعر ذاتها التي جعلته أسيرًا لدائرتها؟
- بالعكس فأنا أومن تمامًا أنها أحبته كما أحبها تماما.
- ضحكت ضحكتها الساخرة كعادتها، لا تتعجل الحكم أيها الأغر، فالليل أمامنا لا يزال طويلًا لتتكشف أمامنا الحقائق وتزول عنها عتمتها.
- تمنيتُ أن أصرخَ في وجهها قائلًا: متى تتوقفين عن إفساد كل قصة حب آمنت بها وخلدتها دواوين العاشقين؟
- نظرت نحوي، وهي تعبث بلحيتي .. لستَ في حاجةٍ إلى أن تصرخ يا صغيري، فأنا ملهمتك التي تقرأ ما يدور بخلدك، لا تتعجل النتيجة، ودَعْ القصةَ تفصحْ عن مكنونها،. ❝ ⏤علاء أبو شحاته
❞ حاولتُ كثيرًا أن أفهم ذلك الغموض الكامن خلف انجذاب روحٍ إلى أخرى، ما الذي يدفع أحدنا للشعور بالانتماء لشخصٍ آخر يشاركه الكوكب ذاته؟ ما سرّ كلّ هذه المشاعر المعقّدة والمتشابكة التي قد تدفع أحدنا لربط سعادته وتعاسته بكائنٍ آخر حتى وإن لم يبادله ذرّة؟ أتساءل وأضع عشرات الإجابات وأختم دائمًا بالإجابة الأكثر منطقية وإراحة لي: لا أعلم.
هل تشك يا علاء في حبها لغسان، وأنها لم تكن تبادله المشاعر ذاتها التي جعلته أسيرًا لدائرتها؟
بالعكس فأنا أومن تمامًا أنها أحبته كما أحبها تماما.
ضحكت ضحكتها الساخرة كعادتها، لا تتعجل الحكم أيها الأغر، فالليل أمامنا لا يزال طويلًا لتتكشف أمامنا الحقائق وتزول عنها عتمتها.
تمنيتُ أن أصرخَ في وجهها قائلًا: متى تتوقفين عن إفساد كل قصة حب آمنت بها وخلدتها دواوين العاشقين؟
نظرت نحوي، وهي تعبث بلحيتي .. لستَ في حاجةٍ إلى أن تصرخ يا صغيري، فأنا ملهمتك التي تقرأ ما يدور بخلدك، لا تتعجل النتيجة، ودَعْ القصةَ تفصحْ عن مكنونها، . ❝
❞ اللا_منتمى#
فى كل مجتمع يوجد لا منتمون خارجون عن قيم هذا المجتمع و نظمه و قوانينه البا يكون هذا الانتماء نتيجة لرفض شخصى لهذه القيم
أحيانا يكون هذا اللا انتماء موقفا مبالغ فى تطرفه بحيث ان المجتمع يحتقر أصحاب هذا الموقف
بل يعدهم مجرد فاشلين لم ينجحو فى تخقيق معايير القبول فى المجتمع و احيانا يكون هذا التوصيف صحيحا
اخرون يكون رفضهم للمجتمع اقل تطرفا و أكثر ذكاء بحيث انهم لا يقطعون خيوط التواصل مع المجتمع تماما و يعيشون على هامشه ربما و ليس فى مركزه و لكنهم ليسو فى حالة رفض او نبذ من قبل المجتمع
و لكن أن تكون لا منتميا لهذا المجتمع الذى تعيش فيه و فى الوقت نفسه تحصل على احترامه هو امر نادر جدا
و هذا ما حققه عليه الصلاة و السلام فى مكة قبل الوحى. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ اللا_منتمى
فى كل مجتمع يوجد لا منتمون خارجون عن قيم هذا المجتمع و نظمه و قوانينه البا يكون هذا الانتماء نتيجة لرفض شخصى لهذه القيم
أحيانا يكون هذا اللا انتماء موقفا مبالغ فى تطرفه بحيث ان المجتمع يحتقر أصحاب هذا الموقف
بل يعدهم مجرد فاشلين لم ينجحو فى تخقيق معايير القبول فى المجتمع و احيانا يكون هذا التوصيف صحيحا
اخرون يكون رفضهم للمجتمع اقل تطرفا و أكثر ذكاء بحيث انهم لا يقطعون خيوط التواصل مع المجتمع تماما و يعيشون على هامشه ربما و ليس فى مركزه و لكنهم ليسو فى حالة رفض او نبذ من قبل المجتمع
و لكن أن تكون لا منتميا لهذا المجتمع الذى تعيش فيه و فى الوقت نفسه تحصل على احترامه هو امر نادر جدا
و هذا ما حققه عليه الصلاة و السلام فى مكة قبل الوحى . ❝