❞ في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد ان تشخيصهم و تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء في درجات ولاية الرحمان و التقوى و الإحسان تدور على مرضين مرض الشهوة و مرض الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل الى السفالة و الإغراق في التفكير في إشباع غرائزه و شهواته و خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش و المنكرات و المحرمات و إن لم يصل بالإنسان الى المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة و طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر في عمل الآخرة هذا النوع يجعل الإنسان مسجونا في سجن من الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي لا تزيد الإنسان الا رغبة فيما بعدها ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

- ❞ في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد ان تشخيصهم و تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء في درجات ولاية الرحمان و التقوى و الإحسان تدور على مرضين مرض الشهوة و مرض الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل الى السفالة و الإغراق في التفكير في إشباع غرائزه و شهواته و خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش و المنكرات و المحرمات و إن لم يصل بالإنسان الى المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة و طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر في عمل الآخرة هذا النوع يجعل الإنسان مسجونا في سجن من الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي لا تزيد الإنسان الا رغبة فيما بعدها ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في: ❞في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد ان تشخيصهم و تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء في درجات ولاية الرحمان و التقوى و الإحسان تدور على مرضين مرض الشهوة و مرض الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل الى السفالة و الإغراق في التفكير في إشباع غرائزه و شهواته و خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش و المنكرات و المحرمات و إن لم يصل بالإنسان الى المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة و طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر في عمل الآخرة هذا النوع يجعل الإنسان مسجونا في سجن من الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي لا تزيد الإنسان الا رغبة فيما بعدها ❝
الكل
القرآن
الشخصيات العامة
الكتب
كيانات ودور نشر
الجريدة
روابط
القرَّاء
محرك بحث منصِّة المكتبة
..