█ لا يفيد إلقاء اللوم الوالدين شيء ؛ بل يدفعهم إلى العزلة ويقيم من الحواجز ما يحول دون التماسهم العون تجسد أساليب التربية إضافة ذلك إلا أحد العوامل المؤثرة سلوك الأطفال جانب أمزجتهم المستندة عامل الوراثة (3) يتصف العديد المتمردين بالإزعاج فضلا عن اتسامهم بالنزق وسرعة شعورهم بالغضب وصعوبة تهدئتهم حين يكونون أسابيعهم الأولى بما يشير ولادتهم هو سيئ الأمزجة التي تدفعهم منذ اليوم الأول للاستجابة للعالم بكثير التمرد وعدم الامتثال والعدوانية تمثل تربية أولئك تحديا حقيقيا ولما كان تغيير يعد الأمور المستحيلة فإن أفضل يمكن أن يفعله الآباء يكمن مساعدتهم في التعامل مع طباعهم السيئة كتاب طفل متمرد مجاناً PDF اونلاين 2024 يتساءل جميع وقت لآخر: يجدر بهم القلق بشأن عدم أمتثال أطفالهم وتمردهم؟ يمثل يصعب اتخاذه القرارات وتتسم بعض المستويات المتعلقة بعدم والتمرد بالاعتيادية سيما أثناء "العامين الرهيبين" فضلاً اكتساب القدرة معارضة إرادة الآخرين أمراً صحيحاً ضمن ضروف معينة تحدث المشكلة الحقيقة يمتد العامان الرهيبان ويرتفع المستوى المتعلق والتمر إن حال طفلك فيوجد الأسباب مايدفعك للقلق
❞ يواجه الأطفال المتمردون المشكلات في المدرسة على حد سواء. يتشاجرون مع التلاميذ الآخرين أثناء الفسحة، ويحرمون، في الكثير من الأحيان، من امتيازاتهم أثناءها. يعصون معلميهم، ولا يؤدون عملهم الفصلي، فضلاً عن إثارة الفوضى في الفصل، بما هو أكثر
سوءاً، مما يعيق زملاءهم عن التعلم.
يظن العديد من آباء الأطفال المتمردين لسوء الحظ، أنهم من يعانون وحدهم تلك المشكلة في المجتمع ( إن لم نقل العالم بأسره) ، بينما يطيع بقية الأطفال والديهم، ويظهرون الكثير من الاحترام. يجانب ذلك الصواب بكل تأكيد. يتسم ما يتراوح بين خمسة وعشرة بالمئة من الأطفال، بما لا يفتقر إلى الوضوح، بالتمرد، والعدوانية، فضلا عن عدم الإذعان لوالديهم. لست وحدك من يعاني بذلك الصدد. لا تدع الإحراج يحول دون مساعدة طفلك.
ولكن من أين نبدأ ؟
يتجسد أول ما يطرح من أسئلة من قبل والدي الأطفال ذوي المشكلات السلوكية، في الآتي: «ما الذي يمكنني فعله لمنع ولدي من التصرف بصورة سيئة؟» يتسم ذلك السؤال بالمنطقية، ولا بد من الإجابة عنه في نهاية المطاف، ولكن لا يجدر البدء به، بكل الأحوال بل التساؤل عما يمكن فعله «لأجل» ولدي كي يتصرف بشكل أفضل». تندرج ثلاث خطوات أولية مهمة في ذلك السياق . ❝