█ (رساله إنتحاريه ) هذا أخر ما أكتبهُ فى حياتي؛ فسوف أرحلُ كَي يرتاحَ الجميع ولِتعلمي يا أُمي أنكِ أجمل إمرأه رأيتُها تَجاوزت الاربعين ولا زالت بهذا الجمال وكأنَّها شابه لم تتجاوز العشرُون بعد! ولِتعلم أبي أنّكَ أعظمُ رجُل رأيتهُ أنا أفتخر بكَ لأنَّك إخوتِي مُهجةٌ قلبي فلذةُ كَبدي أحُب أحداً حياتي مثلكُم لن أحُزِنكُم بعد الأن تذكروني دائماً أميرة_ع_عبداللطيف كتاب مُنتحر مُعافى مجاناً PDF اونلاين 2024 كم ليلة فكرت الانتحار بل وأقدمت عليه!؟ وفى كل مرة تفكر فيما تقول لنفسك مبررات كي تقوم بالهروب من مشاكلك فالأنتحار ليس حلاً؛ هو هروب اضطراري لعقولنا التي لا ترحم فنحن نشعر بك ياعزيزي وبكل محاوفك أسبابك أقدمت بسببها الأنتحار نحن هنا نصف مابداخلك وكأننا أنت ماتشعر به سواك
❞ ( أفكار إنتحاريه .. )
الثانيةُ والنصفِ بعد مُنتصفِ الليل حيثُ السكون والهدوء، فكل شيءٍ صامت عدى زكرياتي فإنَّها تستيقظُ الآن. أريد أن أتخلصَ منها، أرى سكينًا أمامي تلمع، لمعانها يُثيرُ غيظي بأني لا أستطيعُ أستعمالِها، أرى بعضً من اللون الأحمر عليها، فَكّم أمقتُ هذا اللون، ولِمَ أشعرُ بتخدرٍ فى أطرافي؟! أشعر بنشوةٍ وراحةٍ لم أعدها من قبل، فَهُناك شيء ينسحبُ منّي بهدوءٍ وبطءٍ، يُداعب أطرافي، لحظة، إثنان، ثلاثه، ما هذا الألمُ برأسي؟! لِمَ تبكي أمي هكذا؟! أشعرُ بثقلٍ جسدي لا أستطيع الحركة، لازلتُ لا أعلم لِمَ تبكي أمي بهذه الحرقه؟ فَهيَ لا تصرُخ على إخوتي كعادتها، إنَّها تبكي فقط!، وما هذا الضوء الشديد؟! أخي بربكَ لا تمزح معي، ماهذا الرداء الأبيض!؟ ماهذا الضوء؟ بربكَ كُفَّ عن المُزاحِ معي، أنا لم أمُت صحيح؟ لم أمُت بعد!؟ أمى أرجُوكي لا أريدُ أن أرحل، أمي أرجُوكي أنقذيني، أمي لا أريدُ أن أرحل، أعدك لن أحزنكُ أو أخذلكِ ثانية، أمي......!
أميرة على . ❝
❞ ˝#القسوة˝
˝#إن_الله_رفيق_يحب_الرفق˝
#بقلم_هند_أمين
#زهرة_الأقحوان . ❝
❞ *عـيناك مُنصفّه*
_مـا الذي بـِ عيناك لـِتغلبني هڪذا بـإستمرار ؟
مـا الذي بـروحك لـِتغلبني هـكـذا ؟
أنا لا أود أن أعيش من دونك يا أفضل مـا قـَدم لـحياتي ....
حياتي التي كان ينقصها أنت واكتملت بـكَ فقط
*فإذا انتهَت أيَّامنَـا فَتذكّر أنّ الذي يهواكَ في الدُّنيا أنا*
الـكـاتـبـة :*رومـيـساء سـيـد*
𝗛𝗨𝗥𝗜𝗧 𝗔𝗟 𝗝𝗔𝗡𝗔 . ❝