(كأنك لم تفشل قط) عليك أن تعلم جيداً أن كل نجاح بدايته... 💬 أقوال غاده عادل جاد المولى 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ غاده عادل جاد المولى 📖
█ (كأنك لم تفشل قط)
عليك أن تعلم جيداً كل نجاح بدايته فشل
من الصعب النجاح من أول مرة دائماً حتى وإن حدث ذلك أو مرتين كُن علم لن يتكرر لابد الفشل والوقوع ومواجهة الصعوبات والعقبات يُمكنك البدء جديد وكأنك قط سيُعلمك كيف تنجو المرة القادمة لا تقل نفسك شخص فاشل وتُحبط ذاتك بل قُل لنفسك أنك تستطيع تكون ناجحاً المرات ولكن عليك السعي والأخذ بالأسباب والتعلم التجارب التي تنجح
الكاتبة غاده عادل محمود جاد المولىٰ
________ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ (كأنك لم تفشل قط) عليك أن تعلم جيداً أن كل نجاح بدايته فشل . من الصعب النجاح من أول مرة دائماً حتى وإن حدث ذلك مرة أو مرتين
, كُن على علم أن ذلك لن يتكرر كل مرة لابد من الفشل والوقوع ومواجهة الصعوبات والعقبات. يُمكنك دائماً البدء من جديد وكأنك لم تفشل قط .كل فشل سيُعلمك كيف تنجو في المرة القادمة .لا تقل على نفسك شخص فاشل وتُحبط ذاتك
, بل قُل لنفسك أنك تستطيع أن تكون ناجحاً في المرات القادمة ولكن عليك السعي والأخذ بالأسباب والتعلم من التجارب التي لم تنجح .
الرضا بقضاء الله من أفضل مايُنعم الله به على الإنسان ، عندما تكون راضياً يرضى اللَّه عليك ويملأ قلبك سعادة وسروراً ، أما الذي يعترض على ما يُقَدِّره اللَّه له وينظر إلى غيره ، فإنه يعيش في شقاء وحزن لا يعلمه إلا الله.
سعادتك تكمن في رضاك ولِذا أرشدنا اللّه إلى قول
˝رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبسيدنا محمد ﷺ نبياً ورسولاً˝
أرشدنا أن نرددها في الصباح و المساء ويُستحب قولها أيضاً عندما يقول المؤذن˝ أشهد أن لا إله إلا اللّه ،أشهد أن محمداً رسول اللَّه ˝
فمن قالها
سيدخل الجنة من أوسع أبوابها، وسيكون جزاءه الفردوس الأعلى.
عليك بإستقبال أقدارك بقول ˝الحمد لله دائماً وأبداً وعلى كل حال ˝
وتذكر جيداً إنك إن رضيت بما قسمه الله لك أرحت قلبك وبدنك
الكاتبة/غاده عادل محمود جاد المولى. ❝ ⏤غاده عادل جاد المولى
❞ (كن راضياً)
الرضا بقضاء الله من أفضل مايُنعم الله به على الإنسان ، عندما تكون راضياً يرضى اللَّه عليك ويملأ قلبك سعادة وسروراً ، أما الذي يعترض على ما يُقَدِّره اللَّه له وينظر إلى غيره ، فإنه يعيش في شقاء وحزن لا يعلمه إلا الله.
سعادتك تكمن في رضاك ولِذا أرشدنا اللّه إلى قول
˝رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبسيدنا محمد ﷺ نبياً ورسولاً˝
أرشدنا أن نرددها في الصباح و المساء ويُستحب قولها أيضاً عندما يقول المؤذن˝ أشهد أن لا إله إلا اللّه ،أشهد أن محمداً رسول اللَّه ˝
فمن قالها
سيدخل الجنة من أوسع أبوابها، وسيكون جزاءه الفردوس الأعلى.
عليك بإستقبال أقدارك بقول ˝الحمد لله دائماً وأبداً وعلى كل حال ˝
وتذكر جيداً إنك إن رضيت بما قسمه الله لك أرحت قلبك وبدنك
❞ مؤلم أن تجد نفسك وحيدًا في أفكارك، وحيدًا في قراراتك، وأحلامك، وتحديات حياتك،
مؤلم أن تكون بلا حناحين تحلق بهما، مؤلم أن تكون مُقيد اليدين، خوار القوى، فاقد الحيلة، مقطوع السُبل! مؤلم أن تشعر أنك بلا أحد، وبدون أحد، ولاتجد أحد تتكئ عليه حينما يعتريك الضعف، وتهزمك نفسك، مؤلم حينما تجد نفسك وحيدًا تحاول وحدك وتستشير نفسك وتكلمها تشعر أنك جننت تحتاج أحدهم ولا تجده، مؤلم أن ينظر إليك الجميع أنك قوي وأنت من الداخل هش هش جدًا لو قال لك أحدهم ماذا بك؟! لأغرقت هذا الكوكب بدموعك.!. ❝ ⏤مريم الخميسي
❞ مؤلم أن تجد نفسك وحيدًا في أفكارك، وحيدًا في قراراتك، وأحلامك، وتحديات حياتك،
مؤلم أن تكون بلا حناحين تحلق بهما، مؤلم أن تكون مُقيد اليدين، خوار القوى، فاقد الحيلة، مقطوع السُبل! مؤلم أن تشعر أنك بلا أحد، وبدون أحد، ولاتجد أحد تتكئ عليه حينما يعتريك الضعف، وتهزمك نفسك، مؤلم حينما تجد نفسك وحيدًا تحاول وحدك وتستشير نفسك وتكلمها تشعر أنك جننت تحتاج أحدهم ولا تجده، مؤلم أن ينظر إليك الجميع أنك قوي وأنت من الداخل هش هش جدًا لو قال لك أحدهم ماذا بك؟! لأغرقت هذا الكوكب بدموعك.! . ❝
أبدع الكاتب السعودي مشعل أبو الودع في مقاله بعنوان ˝هل في منزلنا ضيوف أم هم معاقون˝ !!!
لطفاً، اقرأها فقد يكون في بيتك معاقون وأنت لا تعلم
مشهد يتكرر في كل بيت:
شاب أو شابة في مقتبل العمر وأوفر الصحة يعيش في بيت ذويه.
يستيقظ صباحاً ويترك فراشه دون ترتيب..فالأم ستتولى ذلك.
ويستبدل ملابسه ويتركها للغسيل متناثرة في أي زاوية أو ركن..فالأم ستتولى جمعها وغسلها وكويها وإعادتها للغرفة.
يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..فالأم ستتولى كل ما يترتب على هذا.
يذهب لمدرسته أو.جامعته ويعود لينام أو يسهر على سنابشات أو تويتر أو انستجرام أو مشاهدة حلقات متتابعة من مسلسل جديد يتخلل ذلك وجبات تقدم له جاهزة وكل ما عليه هو أن ˝يأخذ بريك˝ ويمد يده ليأكل ، جزاه الله خير على ذلك، ويعاود الجهاد أمام شاشة هاتفه أو الآيباد أو اللابتوب.
وأحياناً في أوقات فراغه قد يتكرم في الجلوس مع بقية أفراد أسرته لكنه حاشا أن ينسى أن يتصفح شاشة هاتفه ليظل حاضراً وقريباً من أصحابه الذين يقضي معهم جُلّ أوقاته حتى لا يفوته لا سمح الله تعليق أو صورة أو فضول فيما يفعله الآخرون.
صاحبنا هذا لا يساهم ولا يشارك في أي مسؤولية في البيت ولو بالشيء القليل. يترك المكان في فوضى ويزعل إن لم يعجبه العشاء وإن رأى في البيت ما يستوجب التصليح أو التبديل يمر مر السحاب،، طبعاً التصليحات مسؤولية والده أليس كذلك،، والتنظيف و الترتيب مسؤولية أمه فقط..
انتهى المشهد.
تفكرت فيما أراه حولي وتوصلت لنتيجة واحدة: أظن أننا نجحنا في خلق جيل معوق
نعم جيل معاااااااق وبتفوق
لدينا الآن جيل معظمه يتصرف وكأنه ضيف في منزله. لا يساعد ولا يساهم ولايتحمل أية مسؤولية حوله من سن المدرسة إلى الكلية وحتى بعد حصوله على الوظيفة.
هو وهي يعيشان في بيت والديهما كضيف.
ولايعرفان من المسؤولية غير المصروف الشخصي ورخصة قيادة السيارة.
ويبقى الأب والأم تحت وطأة المسؤوليات عن البيت حتى مع تقدم العمر وضعف الجسد.
فالوالدان(لا يريدان أن يتعبوا الأولاد).
تقدير وتحمل المسؤولية تربية تزرعها أنت في أولادك ˝لا تخلق فيهم فجأةً ˝ولا حتى بعد الزواج
لأنهم بعد الزواج سيحملون الثقافة التي اكتسبوها من بيوت أهليهم إلى بيت الزوجية
وأي ثقافة تلك
ثقافة الإعاقة .. الاتكالية
وبالتالي جيل لا يُعتمد عليه أبدا في بناء بيت أو أسرة أو تحمّل مسؤولية زوجة وأولاد
فهل هكذا تأسست أنت أو أنت في بيت أهلك
وإن كان نعم فكيف هي نتائج تأسيسك ؟
عزيزي وليّ الأمر: يجب أن تعود ابنك او ابنتك على تحمل بعض المسؤوليات في البيت. ❝ ⏤المركز العربي للإعلام الثقافي
❞ احذر من صناعة المعاق في بيتك
أبدع الكاتب السعودي مشعل أبو الودع في مقاله بعنوان ˝هل في منزلنا ضيوف أم هم معاقون˝ !!!
لطفاً، اقرأها فقد يكون في بيتك معاقون وأنت لا تعلم
مشهد يتكرر في كل بيت:
شاب أو شابة في مقتبل العمر وأوفر الصحة يعيش في بيت ذويه.
يستيقظ صباحاً ويترك فراشه دون ترتيب..فالأم ستتولى ذلك.
ويستبدل ملابسه ويتركها للغسيل متناثرة في أي زاوية أو ركن..فالأم ستتولى جمعها وغسلها وكويها وإعادتها للغرفة.
يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..فالأم ستتولى كل ما يترتب على هذا.
يذهب لمدرسته أو.جامعته ويعود لينام أو يسهر على سنابشات أو تويتر أو انستجرام أو مشاهدة حلقات متتابعة من مسلسل جديد يتخلل ذلك وجبات تقدم له جاهزة وكل ما عليه هو أن ˝يأخذ بريك˝ ويمد يده ليأكل ، جزاه الله خير على ذلك، ويعاود الجهاد أمام شاشة هاتفه أو الآيباد أو اللابتوب.
وأحياناً في أوقات فراغه قد يتكرم في الجلوس مع بقية أفراد أسرته لكنه حاشا أن ينسى أن يتصفح شاشة هاتفه ليظل حاضراً وقريباً من أصحابه الذين يقضي معهم جُلّ أوقاته حتى لا يفوته لا سمح الله تعليق أو صورة أو فضول فيما يفعله الآخرون.
صاحبنا هذا لا يساهم ولا يشارك في أي مسؤولية في البيت ولو بالشيء القليل. يترك المكان في فوضى ويزعل إن لم يعجبه العشاء وإن رأى في البيت ما يستوجب التصليح أو التبديل يمر مر السحاب،، طبعاً التصليحات مسؤولية والده أليس كذلك،، والتنظيف و الترتيب مسؤولية أمه فقط..
انتهى المشهد.
تفكرت فيما أراه حولي وتوصلت لنتيجة واحدة: أظن أننا نجحنا في خلق جيل معوق
نعم جيل معاااااااق وبتفوق
لدينا الآن جيل معظمه يتصرف وكأنه ضيف في منزله. لا يساعد ولا يساهم ولايتحمل أية مسؤولية حوله من سن المدرسة إلى الكلية وحتى بعد حصوله على الوظيفة.
هو وهي يعيشان في بيت والديهما كضيف.
ولايعرفان من المسؤولية غير المصروف الشخصي ورخصة قيادة السيارة.
ويبقى الأب والأم تحت وطأة المسؤوليات عن البيت حتى مع تقدم العمر وضعف الجسد.
فالوالدان(لا يريدان أن يتعبوا الأولاد).
تقدير وتحمل المسؤولية تربية تزرعها أنت في أولادك ˝لا تخلق فيهم فجأةً ˝ولا حتى بعد الزواج
لأنهم بعد الزواج سيحملون الثقافة التي اكتسبوها من بيوت أهليهم إلى بيت الزوجية
وأي ثقافة تلك
ثقافة الإعاقة .. الاتكالية
وبالتالي جيل لا يُعتمد عليه أبدا في بناء بيت أو أسرة أو تحمّل مسؤولية زوجة وأولاد
فهل هكذا تأسست أنت أو أنت في بيت أهلك
وإن كان نعم فكيف هي نتائج تأسيسك ؟
عزيزي وليّ الأمر: يجب أن تعود ابنك او ابنتك على تحمل بعض المسؤوليات في البيت . ❝