█ *نفسك أن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل * عقلي انهلك بين الحق والباطل وانا دائما ممتن للحق ولحكمه اعجبتني تتحدث للبحر مد وجزر وللقمر نقص وكمال وللزمن صيف وشتاء أما فلا يحول ولا يزول يتغير (جبران خليل جبران) ومعني هذا كل شيء له نصف اخر وكل يبقى كما كان يسير بشكل ديناميكي فا حق وان طال الزمن وسيطر الباطل علي العقول ستجد ولولا فضل اللّه يكسب ولكن يذكرنني بالقلب والعقل كلا منهم يريد شيئا وإذا أراد القلب طيبا ويصفى اليه ويحبه يتحدثون البعض عنه بصفات الضعف ولهكذا يُذكرني وحين هذه اللحظه يسيطر العقل ويريد الجحود والتخلي عن الشئ الذي يريده ولهذا السبب يذكرني يعني سيء وباطل لا تُسلم عقلك لأشياء باطلة واشغله بأن أدباً وديناً وعلماً وقلباً طيباً جهل بكل انواعه وذكر الضمير هو صوت وحقا نفسك حكمة كمال الإنسان يكمله حينها غير ويميز من وقل وأن عليك واشغل بالراحة النفسية والسكينة قول كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ *افكار مشوشة*
افكار في اليوم والغد والامس وفيما بعد..، ولا شئ جديد، افكار مبعثرة، مستقبل مجهول، ماضي ثابت،
عقلي ينحت في الهواء لوحة فوضوية من الأفكار المشتتة والقلق المتناثر، كأمواج عاتية تتلاطم على شاطئ الوعي، يتداخل صوت تلك الأفكار وتشبكها ببراعة، تاركًا خلفه كتلة معقدة من التراكيب والمفردات.
يستعار عقلي أشكالًا مجنونة لوصف بها حالتي الداخلية، فا انا كالمتاهة الملتوية بلا نهاية، حيث اتوه في دوامة من الأفكار المتعبة والمتداخلة،
ليت لي نجاه من افكاري وليت لي نجاه من هزائمي، عالقة بين افكار تجمعهم، الآم، حيرة، قلق، اضطراب، خوف، احلام ،تفكير في المستقبل،
اصمتي ايتها الأفكار سأغرق،
وباتت أفكاري تسيطر على عقلي ولا استطيع انتزاعها، يا الهي اريد ان اعود لزماني عندما كان لا يهمني اي شيء، وبسمتي التي تلاشتها الايام...،
*الكاتبة: ايمان محمود . ❝
❞ تائة ولا أعرف الي اي الاماكن اذهب، ولو كان لي جناحين سارفعهما الى السماء وانطلق، ولكن ليس لدي شيئآ لفعله.والوجوه مُتغيرة والابواب مغلقة والشوارع مُظلمه، وانا بداخلي اهاتا من الصيحات ولكن يمنعني الكتمان والشعور بضعفي، ويمنعني كل شئ يجعلني أشعر بخيبتي وقلة حيلتي، انها فترة مُتعبة ولكن في هذه الفترة تحطمت وتحطم كل شيء وصرت لا اهتم بشئ وارحل واعرض وجهي من الحياة وما يشغلني بها ويهلكني،وعبثا للحياة وربما يبدو أن لن تمر الا وانا اهزم كليا
*الكاتبة: ايمان محمود* . ❝
❞ - اشتقت لشخص لا أعرف تفاصيل يومة، ولكني اتذكر جميع أوقاتي معه. واتساءل كل ليله هل لنا ان نعود مجددا هل لاعيننا ان تلتقي؟ وحينها يسيطر عقلي علي ويذكرني بالماضي، ولماذا غدرتني ولماذا لا اراك تحاول لاجلي ولم يعد بوسع قلبي ان يطلق صيحاته ويتخطى هذا الالم، لما لا تحاول انقاذي، واشعر وكأني تائهه واريد المواساة في هذه الاوقات ولكن كنت اريدها من من احببت وكنت انت كل من احبتت يا عزيزي، وحسبت اني اقتربت، وظننت اني على باب الوصول فنظرت بكل فرحآ فإني أوشكت أن أصل، لكني وجدت في عينيك نظره تشعرني وكأني غريب واتساءل هل يدق الشوق لي على باب قلبك، هل تتذكرني؟ وانا اشعر وكأن هذا ليس عالمي واردت موطني انا للارتياح فيه قليلا، ولكن اراك في كل من حولي اريد نسيانك يا عزيزي وانا حقآ سا أقاوم هذا القلب الذي احبك، لأني بطبع وحدي اعرف مقدار هذا الألم، واشعر وكأني عاجزه بين قلبي وعقلي لاختلفهم فيما يتعلق بين حبي لك وبين احلامي عنك فا كل منهم يريد شئ ولكن أنني اظن وكأن عقلي هو الذي يفوز في انهاية الطريق هذا وهذا الحب الغير مرغوب به
الكاتبة: ايمان محمود . ❝