█ After several days "I was filled with a chaotic mix of emotions, fear unlike any I had felt before took deep breath and leaned on anything could find, pretending to be steady joining them confident stature With clear audible voice, said, 'Good evening God bless you all ' The large room men women, waiting for me enter All eyes were me, scrutinizing walked in, despite my inherent fragility, confidence helped sat next his mother, he wife the left side Although there some distance between us, see him clearly, as if sitting in front Nothing obstructed view " "When looked at them, saw people whose faces lit up joy, happiness, beauty They welcomed don 't know secret acceptance their session cheerful, we exchanged conversation As Youssef, our looks like those thief who fears that someone will Until older brother asked us sit together get acquainted Of course, couldn where talk either But now together, handsome young man, tall lifted forehead, walking tense back He almost sleepy eyes, dark complexion, long hair كتاب SURVIVOR OF ANRCISSISTIV HEll مجاناً PDF اونلاين 2024 يظهر القمر بكامل أوجه وجماله وظهوره لم يكن اعتباطاً فما أشبه بالنرجسي فكلاهما له وجهان وجه معتم خفي ووجه جميل ظاهر ثم تظهر الناجية فتاة جميلة الملامح ترتدي الأبيض كدلالة أن كل ما حلمت به حياة يملؤها السلام الأمان الهدوء والسكينة كما وتظهر معصوبة الرأس غير متناسقة اللباس وكأنها خرجت للتو من معركة تحيط بها ثلاثة ذئاب بيضاء ولذلك تفسيران الأول أنهن ضحايا البطل النرجسي الثلاث السابقات لماذا بشكل ذئب؟ لأن أنثى الذئب أكثر إناث الحيوانات إخلاصاً لزوجها وبيتها وصغارها؛ فهذا يقدم لنا بذلن بوسعهن للحفاظ بيوتهن ناقوس الطلاق ولكن بأيديهن الحل التفسير الآخر الذئاب رمز لأولئك النرجسيون وتحديداً الذين يندرجونن تحت نمط النرجسية السرية أو الخفية وصفتهم الدكتورة البريطانية: سارة ديفيز أنهم ثياب حمل فيجذبونك بمواصفاتهم الخلابة إلى ينقضوا عليك وتتم مهاجمتك ويستقبلونك بلقب (الضحية)
❞ ˝ لا حاجة اليوم لنا بقلوبنا ؛ أصبحنا نخاف أن نبوح بما نشعر ؛ أصبح الجفاء هو الطريق الذي نسلك ؛
أصبحنا كالغرباء ..وكأننا لم نكن يوما الملجأ والمنجا ؛ وكأننا لم نكن الأرض والوطن والمنفى ؛
واليوم كالمغتربين في أوطانهم ؛ أو كالذين استيقظوا قبل أن تبدأ أحلامهم ؛ أتظن أننا نعود بعد هذا ونحن الذين كنا لا نفترق ؟
أتظن بأن القدر ساعٍ إلينا ونحن بأيدينا قررنا أن نحترق ؟
تملك منا الكبرياء وحطم قلوبنا العند ..
أراك مكسورًا فأتجاهل ؛ وتراني مكسورة فتتهاون ..
كم لبثنا في حبنا البريء ؟ وكم سنبقا في أنانيتنا نزيد ؟
لا مجال للبقاء بعد هذا ؛ فقد أصبحنا كالغرباء ˝ . ❝
❞ باختصار... هي ˝ كما النجوم في السماء˝.
لم أنسَ تلك الليلة التي لطالما علقت برأسي كل أحداثها وكل تفاصيلها...
تلك الليلة التي لم أعرف قبلها ما هو الحزن وما هي الدموع؛ أذكرها جيدًا وأذكر كل ما حملته في طياتها من فوضى مشاعر. كانت أمي تجلس وحيدة منقبضة القلب؛ تنظر إلى التلفاز لكنها شاردة الذهن..
كان صوته مرتفع؛ كاد أن يسمع صوته أحد الجيران وهي لا تلقي بالًا إلا لما يجول في خاطرها من خوف.
وها هم إخوتي.. يربتون على وجع بعضهم البعض بالدعوات والصلوات؛ دعواتهم ترفع إلى السماء؛ دموع تلامس الأرض؛ ظهرٌ منحنٍ للإله وصوت شهقات جارحة تخرج معها يا جبار.. يا مجيب.
وها أنا ما زلت ألملم بقايا ثوب زفافي؛ ما زالت فرحتي في شريط ذكريات حلم العمر؛ ما زلت أريد المزيد من الأيام لتتسع فرحتي..
يفاجئني شعور بالضيق؛ ثقل يسيطر على قلبي؛ أحلام مزعجة طيلة الليل، هواجس وخوف وشرود طيلة النهار.. لا أعلم سببًا واضحًا لها...
....
٢٤_ مارس...
اليوم الأول... والمرة الأولى من كل شعور، التي لا تنسى أبدًا.
ذات يوم استيقظت مُتوكلة على الله؛ تاركةً له خوفي ووجعي؛ واضعة كل جسدي وقلبي وحياتي بين يديه مطمئنة قلبي وروحي..
استقبلت يومي بابتسامة؛ ربما كانت كاذبة أو ربما مؤمنة كل الإيمان بالله.
بدأت أتجول في بيتي؛ أرتب ما يريد الترتيب متفقدة أجزاء منزلي الجديد؛ وإذ بهاتفي المحمول يرن..
ألو...
ألو؛ كيف حالك أختي؟
عزيزتي آلاء، الحمد لله حبيبتي، وأنت كيف أصبحت؟ الحمد لله، لكن لست على ما يرام..
لماذا؟ ما الذي حدث؟ أختك ملاك؛ ما بها؟
اليوم موعد العملية.. ولكنها خطيرة . ❝