نهاية كدبة على حافة الحلم اللي كان ... هاكتب نهاية قصتي... 💬 أقوال نجلاء القاضي 📖 ديوان لحظة سكوت

- 📖 من ❞ ديوان لحظة سكوت ❝ نجلاء القاضي 📖

█ نهاية كدبة على حافة الحلم اللي كان هاكتب قصتي عندي البداية والحروف كات دنيتي أما البطل فارس وكان مغوار من لهفة الأشعار يغزلّي حدوته وأعيش أنا فيها أعشق دروبها واشتكي قسوة خطاويها ما بيعشق خُطا لازم بيمشيها ومْشِيت كأن عيوني معصوبة والنبضة تعزف لحنها وكأنها ع العزف مغصوبة عارفة انه أكذوبة لكن بتعشق كدبها شايفة الربيع مقسوم لها والورد طارح بين جناين عمرها مع إن شوك الورد بيقول جارح براءة حلمها المجهول سدت ودانها واشتهت عمر الأماني يطووول دور البطولة عاجبها والبطل حتى حالف عمره ماهايخالف أبدا سذاجة ظنها وانه ف يوم هيكُونلها نورها وخيولُه هتعدي الحدود تركض وتوصلْها بس الخيول ركضت غابة ضَلّت وأما المطر طال قلبها دوّب سطور القصة فاختلت شاهِت تفاصيل الدفا كله اختفى مافضلش غير حبة حروف من ملت كتاب لحظة سكوت مجاناً PDF اونلاين 2024 قصيدةمتنوعة الأسلوب لكنه مضمون واحد وبالفعل فهي حبات عقد من اللؤلؤ ما الألم والشجن والمشاعر الجياشة التي تنصب طيات أبيات القصيدة الواحدة الغلاف هادئ بعيدا عن الصخب أبدعت التعبير الفعلي مجمل الديوان ووجهان متضادان بينهماإنقسام الحياة لمتضادين جعل السكوت كأنها ثورة عارمة لونان فقط الأسود بما يحويه دلالات لحالة الحزن المنطلقة الأبيات والحالة الشعوريه تنساب كلماته تشعرك بيأس موجع وألم دفين ثم اللون الأورانج الناري الذي يأخذك لصخب كامنةداخل تلك الحالات الشعورية وتمرد تحت رماد وفقت المصممة بالفعل تحته هدير صاخب سنجده كلمات مبدأيا الإهداء لعالم فهو لن تعتبره سوي رسائل حب صريحة لمن سببا إلهام الكاتبةورسم طريقامضيئافلم تنسي رائحة الجنة رسالة تدعولأمها بالخير أن كانت عونا لمجابهة ورسالة أخري تجمل شجنا نوع خاص للأب الغائب الحاضر آخر رسائلها الي طوائف أعتقد أنها اعتبرت نفسها منها فقامت تخطب فيهم كخطيب مفوه الصامتون ذوي الأقنعة ومن خلفها عالم الكلمات واللغات المبتكرة تنبئ خبايا الروح بينما تحكي الشاعرة أول قصيدة قصة ليلي والذئب كلنا نعرفها ذات الرداء الاحمر تجدها قد رسمت صورة لليلي الحديثة توقظنا ثبات عميق علي صراخ يلتهمها الذئب قررت هنا تنفرد بقصة حقيقية فلن تبكي كليلي ولن تقف مكتوفة مأكولة كجدتها نعم فليلي الخاصة بشعر نجلاء القاضي هي الوطن الصارخ بكل معاني القهر والقسوة والذل والعدوان باتت تصرخ جدتها وهي أنياب سلمت طواعية لذئب سعر أجواء احتفالية تزف بدأ بجدتها وسوف ينتهي بها دون خلاص وكم رأت بأم عينيها تفترس تسلم بأيدي جاهله لنفس الذئب مع شعار محبة واستسلام لتنهى قصيدتها ومين خلي النهار بلجام وهبتوا الدار لديب غدار وقلتم بنوتة بثوب باهت متفهمشي أخد التار يا الله رغم جراحها التخلي والقهر زالت صراع الإستسلام لكنها تعرف جيدا الثأر لتخبرنا ليست خانعه كما نظنها مستسلمة مغدور 2_زمان حبيت هنا تتحدث زمان ولي فقد أحبت عشقت لكن عشقها مدفوعا للثمن فظلت بعشقها تدفع وتدفع حتي لم يبق ثمن لا طاقة بعشق نزفت وأخرص اللسان فأصبح فرضا للسكوت تشكوأن دفعت باعت الهدمتين والأرض قاربت بيع نقسها وبالفرض وقفت الطريق لتخبرنا: لحد صار سكوتي ده فرض وبعت الهدمتين والأرض عشان أعجب مبعجبشي ولساكي هناك بتعيشي وتغشي وتظل صامتةتدفع وتبيع وتنفق حبا وإستنزافا مالا مقابل شيئ 3_نبتسم همنا هنا كتبت بصيغة الجمع بفرد مجموع بينهم لافرق يشعر يشعرون يفقد يفقدون الكل وحالة توحد أو حاله فرق شعب مجتمع قلب نفس الهم لتقول يا تكون درب المظلومين شمعة يا تعيش كده زينا لا حاجة بنا للتفرق لابد نكون واحدة أما رسمتك تجدها عادت للتوحد البلد الأم ليلي لتقول لها رسمتك فوق حيطان عمري مداين صمت ونهايتها سقيتك شهد أيامي سقيتيني مر أعذارك نعم المسالة تجرع الحب كبسولة ونفس الحالة فكي الضفاير فكي الضفاير واهربي من قبضة الحواديت فمضت تصرح الضلوع لتكتب يا وطن وساكن الضلوع حاله شعوريةةمتدفقة كنزيف لدي الكاتبة تضعك مكان بداخل القلب عندما تسمع دا انا حته منك بحسك صمتك وأحبك صرخك وغربة ملامحك ونفسي أسامحك يااا تنقلك لشجن وكأنك تستمع لأغنية عسل إسود بالتزامن كلماتها ثم راضي تشير اخر الشجن تنادي تمسك بتلابيب الغافي غياهب الضعف تهزه عله يفيق لتقول له يا ساكن حوة حارة الذل إمتي أسمعك تنادي؟ قبل أختم تعمدت أؤخر المعنون القصيدة منتهي الروعة والكلمات معبرة والصور البلاغية ولا أروع والخيال المتناثر موقف مفترض أنه واحدةتسبق أغرب وأقوي نهاية خلاص بس هانت وفاضل عمرك يا دوب خطوتين إقتربت الأبدي لتجد كل صور والألم والمعاناةتسيرفي شريط أمام عيني المنتهي ألمه بعد تنهي حياته معها إعجاز الوصف والبلاغة والتعبير يجعلك إجلالا لكلمات البساطة بينما تمر بك لحظات عمرك

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ نهاية كدبة



على حافة الحلم اللي كان ...

هاكتب نهاية قصتي

عندي البداية والحروف كات دنيتي

أما البطل

فارس وكان مغوار

من لهفة الأشعار

يغزلّي حدوته

وأعيش أنا فيها

أعشق دروبها واشتكي

قسوة خطاويها

ما اللي بيعشق خُطا

لازم بيمشيها

ومْشِيت كأن عيوني معصوبة

والنبضة تعزف لحنها وكأنها

ع العزف مغصوبة

عارفة انه أكذوبة

لكن بتعشق كدبها

شايفة الربيع مقسوم لها

والورد طارح بين جناين عمرها

مع إن شوك الورد كان بيقول

جارح براءة حلمها المجهول

سدت ودانها واشتهت عمر الأماني يطووول

دور البطولة كان عاجبها ..

والبطل ...

حتى البطل حالف..

عمره ماهايخالف

أبدا سذاجة ظنها

وانه ف يوم هيكُونلها نورها

وخيولُه هتعدي الحدود

تركض وتوصلْها

بس الخيول

ركضت في غابة عمرها ضَلّت

وأما المطر طال قلبها

دوّب سطور القصة فاختلت

شاهِت تفاصيل الدفا

كله اختفى

مافضلش غير حبة حروف

من كدبها ملت. ❝

نجلاء القاضي

منذ 1 سنة ، مساهمة من: Mona Najeeb
3
0 تعليقاً 0 مشاركة