█ الكتاب يطرح 7 مبادئ إذا طبقت كعادات فإنها من المفترض أن تساعدك تكون حياتك أكثر فعالية وقبل الخوض نقاش هذه العادات وطرق اكتسابها وأهميتها هناك نقطة مهمة يجب توضيحها أولا وهي ابتدأ بها الكاتب ستيفن كوفي هذا الكتاب لمدى أهميتها ودورها اكتساب السبع كتاب للناس الأكثر مجاناً PDF اونلاين 2024 تعرف العادة بأنها الإلتقاء ما بين (المعرفة) ماذا أفعل ولماذا والمهارة (كيفية الفعل) والرغبة الدافع لإرادة العمل ولكي نجعل أمر عادة حياتنا علينا نجمع العناصر الثلاثة معاً ولأن الممكن تعلمها كذلك الفعالة بالإمكان وممارسة يشعرنا بالنصر الداخلي مع أنفسنا 1 2 3 ومن ثم التحرك إلى التي 4 5 6 للنصر الخارجي أو العام الآخرين والقيادة بفعالية وذلك يتطلب نكون قادرين قيادة أولاًًًًًًًًً والعادة السابعة هي التجديد الدائم مناطق الأربع (الروحانية البدنية العقلية الإجتماعية) العادة الأولى: كن سباقاً مبادراً "الرؤية الشخصية" كل إنسان لديه القوة لإتخاذ قراراته الشخصية وعندما يستخدم الإنسان لإختيار ردة فعله بناء مبادئه يكون "إن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا بأنفسهم" والإنسان السباق يعمل الأشياء يملك القدرة التحكم "دائرة التأثير" بدلاً الإنشغال بالأشياء يستطيع الإهتمامات" وهو بإيجابية للتأثير الأحداث وتوسيع دائرة التأثير هل تنبع تصرفاتي إختياري الشخصي حسب تمليه علي مبادئي أم وضعي ومشاعري والظروف؟ العادة الثانية: ابدأ والنهاية ذهنك "القيادة الأشخاص الفعالون ينحتون مستقبلهم بأنفسهم وهم يستفيدون البدء ذهنهم جميع حياتهم ترك الظروف تقرر النتائج يخططون بحرص لما يريدون يصبحوا وما يفعلوا يملكوا يدعون خريطتهم الذهنية ترشدهم إتخاذ قراراتهم وهذه الخريطة لحياتهم يترجمونها كتابة بيان بالمهمة رسالة الحياة والشخص الذي ويستخدمها لإرشاده يعيش تناسق بديع يعمله كتبت حياة شخصية تعطي معنى وهدفاً وإتجاهاً لحياتي؟ وهل منها؟ العادة الثالثة: بالأهم قبل المهم "الإدارة ما الأولى؟ الأولى تلك نجد بأنفسنا أنها تستحق نعملها وتحركنا الإتجاه الصحيح وتساعدنا تحقيق المبادئ الذاتية الموجودة رسالتنا بالحياة والأشياء الأولية غالباً وأيضاً ربما مستعجلة وأفضل إستخدام لوقتنا يتم بالتركيز عملنا وعلاقاتنا أستطيع أقول (لا) لغير مهما كان مستعجلاً و(نعم) للمهم؟ العادة الرابعة: تفكير المنفعة للجميع (ربح ربح) (القيادة العامة) نمط التفكير ليس تقنية وإنما فلسفة شاملة للتعاملات الإنسانية مبدأ أساسي للنجاح تعاملاتنا يعني الطرفين ربحوا؛ لأنهما إختاراً الإتفاقات الحلول تفيد وترضى الطرفين؛ يجعل كلا يشعران بالراحة لقراراتهما وبالإلتزام لأدائها يفكر ثلاث سمات أساسية: الإستقامة النضج والوفرة فالإنسان المستقيم صادق أحاسيسه ومبادئه والتزاماته والناضج يترجم أفكاره ومشاعره بجراءة مراعاة مشاعر وأفكارهم والأشخاص ذوي الوفرة يصدقون بأن يكفي ويعترفون بالإمكانيات غير المحدودة لتنمية التعامل الإيجابي والتطوير مما يخلق بديلاً ثالثاً جديداً ومقبولاً أسعى يفيد ويرضى علاقاتي؟ العادة الخامسة: حاول تفهم أولاً ليسهل فهمك (الإتصال) تمثل الضرورات التالية: عادة رقم 1: تملك زمام عن طريق إدراك قراراتك (وأهمية سياق المبادىء تؤمن بها) العامل الأساسي والأكثر تأثيراٌ للفعالية أنت مسئول تصرفاتك وإختياراتك والنتائج المترتبه عليها يؤكد أصل كلمة "االمبادره" اخترعه فيكتور فرانكل مؤلف مبيعاٌ الانسان يبحث يمكنك إما مبادراٌ تتصرف تعتمد رد الفعل عندما يتعلق الأمر بشأن كيفية الاستجابة لبعض الامور تقوم برد ستلوم والظروف العقبات مشاكل استباقها تتحمل المسؤولية كل جانب جوانب المبادرة واتخاذ الاجراءات اللازمة متابعتها تملكك ونخرجنا اطار الضحيه أيضاً يختلف الحيوانات الأخرى الوعي الذاتي فصل نفسه بنفسه ومراقبة الذات ؛ بأفكاره يضيف الصفة وتمكنه منها: وهذا يعطيه قوة تتأثر بالظروف تحدث الحافز والاستجابة له وردالفعل لدينا الإرادة الحرة يكفى لاختيار استجابتنا عادة 2: والغاية اكتشف نفسك وحدد اهدافك وقيمك العميقه لديك رؤيا وتصور لشخصيتك المثاليه ادوار المتعددة وعلاقاتك المختلفة الفصل يتناول تحديد أهداف طويلة الأجل أساس مبداء "البوصلة الداخلية" يوصي بصياغة "رسالة شخصية" واحدة لتصور ورؤية الشخص انه يرى التصور أداة هامة لتطوير كما بيانات المهام التنظيمية يدعي أنه وضع وتلقى الدعم أعضاء المنظمة بدلا وصفه العادة 3— النزاهة والتنفيذ: يصف إطارا أولويات تهدف الأهداف الطويلة حساب تبدو ولكن الواقع أقل أهمية اعتبر الإنابة جزءا هاما إدارة الوقت نجاح وفقا لكوفي يركز والمعايير الاتفاق مسبقا التركيز وصف خطط عمل مفصلة تم مناقشتها بتوسع كبير التالى الشيء الأول 4— المتبادلة: تصرف يقوم المتبادلة للحلول المنشودة تلبي احتياجات النفس فضلا غيرهم حالة الصراع الأطراف المعنية
❞ العادة الرابعة: تفكير ˝المنفعة للجميع
تفكير المنفعة للجميع هو إطار عقلي وجداني يسعى د دائماً لتحقيق فائدة متبادلة ، ويقـوم عـلى الاحترام المتبادل في جميع التفاعلات الإنسانية، وهو تفكير يقوم على الوفرة، أي أنه معين لا ينضب، وفرة في الفرص، والثروة والموارد بدلاً من الندرة والتنافس بين الأقران. إنه ليس تفكيراً أنانياً يقوم على مبدأ (المنفعة للذات وضرر الجميع) أو (الضرر للذات ومنفعة الآخرين) وفي حياتنا العملية والأسرية غالباً ما يفكر الأفراد بشكل متعاون، ويشجع مبدأ المنفعة للجميع على إيجـاد حـل للصـراع، ويساعد الأفراد على السعى إلى حلول تقوم على تبادل المنفعة مثل المشاركة في تبادل المعلومات والسلطة والتقدير والجوائز . ❝
❞ لديهم [الخاطفون النازيون] المزيد من الحرية ، والمزيد من الخيارات للاختيار من بينها في بيئتهم ؛ لكنه كان [فيكتور فرانكل] يتمتع بقدر أكبر من الحرية ، والمزيد من السلطة الداخلية لممارسة خياراته . ❝
❞ العادة السادسة : التكاتف مع الآخرين إن التكاتف هو إنتاج بديل ثالث، ليس رأيي أو رأيك بل رأى ثالث أفضل من أي منا بمفرده. إنه ثمرة للاحترام المتبادل والتفاهم، أو حتى إظهار لوجهات النظر المختلفة في حل المشاكل واغتنام الفرص. إن الأسر وفرق العمل المتعاونة تزدهر على حساب الطاقات الفردية؛ ليصبح الكـل أكبر من حاصل مجموع أجـزائه ، وغالباً ما تؤدي تلك العلاقات أو فرق العمل إلى نبذ الخصومات الدفاعية (1+1= )، ولا ترضـى بحلول الوسط (1+1=1) أو تكتفى بمجرد التعاون (1+1= 2) بل تطمح إلى تحقيق تعاون إبـداعـى ليصبـح (1+1= 3) أو أكتر . ❝