ينقسم الكتاب، الذى أراه بمثابة سيرة للمحبة الخالصة،... 💬 أقوال أشرف عبد الشافي 📖 كتاب يا جميل ياللي هنا

- 📖 من ❞ كتاب يا جميل ياللي هنا ❝ أشرف عبد الشافي 📖

█ ينقسم الكتاب الذى أراه بمثابة سيرة للمحبة الخالصة إلى خمسة فصول يحمل كل منها عنوانًا لواحدة من أجمل أغنيات فوزى ويتضمن فصل رحلة المؤلف مع عدد الشخصيات التى حفرت أسماءها فى قلوبنا تشكل مجملها ٣٤ جميلًا أعيان الثقافة المصرية وكبارها منهم مروا هنا وفنيت أجسادهم بينما ما زالت أرواحهم تحلق سمائنا فتنشر عطور المحبة للحياة والفكر والفن والإبداع ومنهم زالوا يعيشون بيننا ينشرون بهجة حضورهم يسعده الحظ بالاقتراب ظلالهم الوارفة كتب عنهم أشرف عبدالشافى بمحبة خالصة تناسب صاحبى وفوزى كما المكتوب جميعًا وبلا استثناء هؤلاء الذين يقول إهدائه محمد فوزى: «وليس هناك صوتك يا حبيبى كان معى حرف وكل ذكرى محبة وشجن هو جاء بكل وجمعهم كتاب وعلى أنغامك اختار واحد أغنية وسكن إليها ومعها ورسم شخصيته مقاسها» جميل ياللي مجاناً PDF اونلاين 2024 رشاقة وخفة لا يملك مفاتيحهما غيره يغزل صديقى الكاتب الروائى والصحفى الكبير كتابه الأحدث «يا ياللى هنا» وهو صدر قبل أيام قليلة بداية الدورة الحالية لمعرض القاهرة الدولى للكتاب عن دار «ريشة» للنشر والتوزيع وتتصدر غلافه رائق التصميم والخطوط صورة كبيرة للموسيقار صاحب الأغنية العنوان والروح المحلقة طول يجعل الكثيرين وأنا يظنون أول الأمر أنه حياة أو موسيقى خصوصًا إذا ترافق ذلك تخصص النشر السيرة الذاتية لأعلام مصر الكتّاب والنجوم والفنانين ورجال الفكر والأدب والسياسة غير أن لم يسر حسبما سارت توقعات جمهور المحب لموسيقى روحه انطبعت موسيقاه وكلمات أغانيه وطبعت سماتها شخصيات اقترب وعاش معها وفتش أعماقها ثم عنها بلغة ألطف يكون الرغم يبدأ بقوله: «يحتاج لغة ناعمة للكتابة يحتاج رقة وحلاوة خفة الروح وجمال الطلعة والحروف السوداء تقرؤها الآن مجرد محاولة فاشلة للتعبير حبى له فهو أحلى الكتابة بأى لغة» والحقيقة أنها ليست حالٍ الأحوال فهل تلك بها السفر المطبوع بأحبار وهل أدق التعبير روح الحلوة قوله: حاضر بروح وثّابة منطلقة حنجرته وملامحه وابتسامته وحتى قامته المحندقة الشيك جعلته خالدًا وجدان طفولتنا منذ «ذهب الليل وطلع الفجر» ووعدنا صوته بأن «ماما زمانها جاية» شبيه الفرح والبهجة وشقاوة شاب قرر يغامر و«يبقى عريس ويكتب يوم الخميس والدعوة عامة وهتبقى لمّة» الحسرة والشجن والألم كلما مرّت صورته سرير المرض شابًّا وديعًا هزمت عنجهية الغباء وصادروا حلمه فمات كمدًا ينهش جسده ويرحل عامه الثامن والأربعين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ينقسم الكتاب , الذى أراه بمثابة سيرة للمحبة الخالصة , إلى خمسة فصول , يحمل كل منها عنوانًا لواحدة من أجمل أغنيات فوزى , ويتضمن كل فصل رحلة المؤلف مع عدد من الشخصيات التى حفرت أسماءها فى قلوبنا , تشكل فى مجملها ٣٤ جميلًا من أعيان الثقافة المصرية , وكبارها , منهم من مروا من هنا , وفنيت أجسادهم , بينما ما زالت أرواحهم تحلق فى سمائنا , فتنشر عطور المحبة للحياة والفكر والفن والإبداع , ومنهم من ما زالوا يعيشون بيننا ينشرون بهجة حضورهم فى كل من يسعده الحظ بالاقتراب من ظلالهم الوارفة.. ٣٤ جميلًا كتب عنهم أشرف عبدالشافى بمحبة خالصة , تناسب صاحبى الكتاب , عبدالشافى وفوزى , كما تناسب المكتوب عنهم جميعًا وبلا استثناء.. هؤلاء الذين يقول فى إهدائه إلى محمد فوزى: «وليس هناك أجمل من صوتك يا حبيبى , كان معى فى كل حرف وكل ذكرى وكل محبة وشجن , هو الذى جاء بكل هؤلاء وجمعهم فى كتاب , وعلى أنغامك اختار كل واحد منهم أغنية وسكن إليها ومعها , ورسم شخصيته على مقاسها».. ❝

أشرف عبد الشافي

منذ 1 سنة ، مساهمة من: Asmaa Elzwam
9
0 تعليقاً 1 مشاركة