˝ تعلمت من قصة النبي إسماعيل (علية السلام) كيف يكون... 💬 أقوال محمد كمال الصفتي 📖 كتاب تعلمت من الأنبياء
- 📖 من ❞ كتاب تعلمت من الأنبياء ❝ محمد كمال الصفتي 📖
█ " تعلمت من قصة النبي إسماعيل (علية السلام) كيف
يكون البر الشديد بالوالدين طاعة الله ورضاه عزوجل وكيف أن الإنسان ينبغي يتحمل مسؤولياته الإيـمانية والأخلاقية منذ نعومة أظفاره صغره وهذا يستدعي منه التهيؤ والإستعداد بـمجرد وعيه وفهمه لما حوله فلكل مرحلة مراحل العمر فرصها ومسؤولياتها وفوائدها وتأثيراتها كتاب الأنبياء مجاناً PDF اونلاين 2024 محتوى هذا الكتاب انه بيتكلم عن وعلاقتهم القويه بربنا سبحانه وتعالى كانت دعوة لقومهم لحثهم الإسلام والايمان بالله وحده
اقتباس تعلمـت الأنـبـيـاء
" يكون "
❞ ˝ تعلمت من قصة النبي إسماعيل (علية السلام) كيف يكون البر الشديد بالوالدين
, في طاعة الله ورضاه عزوجل
, وكيف أن الإنسان ينبغي أن يتحمل مسؤولياته الإيـمانية والأخلاقية منذ نعومة أظفاره منذ صغره
, وهذا يستدعي منه التهيؤ والإستعداد بـمجرد وعيه وفهمه لما حوله
, فلكل مرحلة من مراحل العمر فرصها ومسؤولياتها
, وفوائدها وتأثيراتها ˝ .. ❝
❞ الكتاب متاح حاليا في المعرض في الصالة ٢ جناح A40
ولو مش نازل المعرض فيوجد شحن بريد على الرقم ده 01120797649
#الولاء_للنشر_والتوزيع
#معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2023. ❝ ⏤محمد كمال الصفتي
❞ الكتاب متاح حاليا في المعرض في الصالة ٢ جناح A40
ولو مش نازل المعرض فيوجد شحن بريد على الرقم ده 01120797649
الولاء_للنشر_والتوزيع
معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2023 . ❝
❞ لما اعلن سيدنا ابراهيم (عليه السلام) براءته من أبيه ومن قومه، لإصرارهم على الشرك، ورفضهم اتباعه ليسلك بهم سبُل الرشاد، مفارقهم مهاجرا الى اللّٰه تعالى، سأل ربه سبحانه أن يعوضه بالذرية الصالحة الطاهرة، المعينه له على إقامه شعائر الدين المطيعة لأمر الله تعالى، المتبعة سبيلِه، الحريصة على مرضاته [ وَقَالَ إِنّيِ ذَاهِبٌ إِلَى رَبّي سَيَهْدِينِ، رّبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ] واستجاب اللّٰه تعالى لدعوته؛ فوهبه على كبر السن أبناءً صالحين فقال [ الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ ليِ عَلَى الْـكِبَرِ إِسْمَاعَيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبّيِ لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ] وقد اصطفى اللّٰه تعالى سيدنا ابراهيم (عليه السلام) ليكون خليله، وجعله إماما للناس يُقتدى، به وكان أعظم ما امتحن به سيدنا ابراهيم (عليه السلام) في طاعته لأوامر اللّٰه تعالى وتصديقه لقضاء لقضائِه وتسليمه لحُكمه؛ ما كان من قصَّة قيامه بتنفيذ أمره تعالى له بذَبح ابنه البِكرِ إسماعيل، وتقديمه قربانا للّٰه سبحانه، راضيَ النفس، مطمئنَّ الضمير، غير ساخطٍ ولا نادمٍ ولا متذمر، وإنَّها لمحنةٌ ما مرَّ بمثلها أحدٌ من العالمين من غير سيدنا إبراهيم (عليه السلام). ❝ ⏤محمد كمال الصفتي
❞ لما اعلن سيدنا ابراهيم (عليه السلام) براءته من أبيه ومن قومه، لإصرارهم على الشرك، ورفضهم اتباعه ليسلك بهم سبُل الرشاد، مفارقهم مهاجرا الى اللّٰه تعالى، سأل ربه سبحانه أن يعوضه بالذرية الصالحة الطاهرة، المعينه له على إقامه شعائر الدين المطيعة لأمر الله تعالى، المتبعة سبيلِه، الحريصة على مرضاته [ وَقَالَ إِنّيِ ذَاهِبٌ إِلَى رَبّي سَيَهْدِينِ، رّبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ] واستجاب اللّٰه تعالى لدعوته؛ فوهبه على كبر السن أبناءً صالحين فقال [ الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ ليِ عَلَى الْـكِبَرِ إِسْمَاعَيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبّيِ لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ] وقد اصطفى اللّٰه تعالى سيدنا ابراهيم (عليه السلام) ليكون خليله، وجعله إماما للناس يُقتدى، به وكان أعظم ما امتحن به سيدنا ابراهيم (عليه السلام) في طاعته لأوامر اللّٰه تعالى وتصديقه لقضاء لقضائِه وتسليمه لحُكمه؛ ما كان من قصَّة قيامه بتنفيذ أمره تعالى له بذَبح ابنه البِكرِ إسماعيل، وتقديمه قربانا للّٰه سبحانه، راضيَ النفس، مطمئنَّ الضمير، غير ساخطٍ ولا نادمٍ ولا متذمر، وإنَّها لمحنةٌ ما مرَّ بمثلها أحدٌ من العالمين من غير سيدنا إبراهيم (عليه السلام) . ❝