█ اليوم الأحد 16102022 في هذا لقد زرت هذه المكتبة العظيمة الفخمة التي يصعب التعبير عنها عن مدى حبي لها من أول زيارة لي لهذا الموقع شاهدته إحدى القنوات التحفيزية أتابعها منصة اليوتيوب لذا فأنا أشكر كل أعماق قلبي لصاحبة القناة فقط م أردت أن أخبركم به وسوف نلتقي قريبا بإذن الله تعالى و السلام عليكم كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ويقـُولوون النِساء من الأنمـاط التِي لا توصِف جمـالهم°
أنـا التِي أُخاطِب الجمـيع أن النساء و للنساء كـون الجمـال، وهـي تختلِف عنْ الجمـيع النساء، كأنٰها ورده الزهـور، ونجوم السماءُ، ومـياء النهٰار ،أراهـا كأنّها دواء لقلبـي وقلوبُهم، أراها بعيني السوداء وعيناهـا عسلياتان تروي أيامـي، وترقي رقي السماء، يقولون عليها لا قول لهُ، وأنا لا أرى فيها إلا رائِحه الزهـور، ولو ترتدي اللون الاسود وعيناهـا وجمال وجهُها وشفتيها الحمراء، كأنّها أميره قلبي، وقلوبهِم و اقسم أنني أشهد بذالِك.
بقلم. ميارا أحمد . ❝
❞ خلف الستار الموارب، أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة، تُغري الفضول وتُلهب الخيال. ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟ هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها، أم فخاخٌ مُميتةٌ تُتربصُ بنا؟ تترددُ أيدينا على عتبة المجهول، ترتعشُ خوفاً وتلهفةً. هل نجرؤُ على فتح الباب؟ هل نُسلمُ أنفسنا لنداءِ الفضولِ المُلحّ؟ ماذا لو ابتلعَنا الظلامُ ولم نرَ النورَ مجدداً؟ هل تبقى لدينا القدرةُ على الحكي؟ هل نستطيعُ روايةَ ما خبّأهُ لنا ذلك العالمُ المُغلق؟ أم تُصبحُ حكايتُنا صرخةً خافتةً تذوبُ في العدم؟ تُخيّمُ الأسئلةُ المُقلقةُ على عقولنا، وتُشعِلُ خوفاً عميقاً في قلوبنا. لكنْ، لا نستطيعُ مقاومةَ سحرِ المجهولِ وجاذبيتهِ المُغوية . ❝