انت رزقت جمال الوجه فقمة الشكر ان تفرحي وقمة الشكر ان... 💬 أقوال أحمد الشقيرى 📖 كتاب خواطر شاب ج1
- 📖 من ❞ كتاب خواطر شاب ج1 ❝ أحمد الشقيرى 📖
█ انت رزقت جمال الوجه فقمة الشكر تفرحي وقمة تتطلعي لان تستخدمي هذا الجمال تغني شابا مسلما عن الحرام فتكوني زوجة جميلة ودودة حنونة ومن هنا فانت تساعدين دفع الفساد بتحصين رجل كتاب خواطر شاب ج1 مجاناً PDF اونلاين 2024 زمن قل غيه الشباب الطموح الذي يحمل هموم دينه وبلده يحملها ظهره ويبوح بها ويفكر المستقبل شكل ذكية الزمان الصعب يخرج علينا أحمد الشقيري خواطره وأفكاره انه لا يعبر نفسه فقط وإنما مشاعر وأحاسيس وأفكار جيل من يحب وبلاده ويحلم بمستقبل أفضل شعلة أمل تقول بوضوح أن شباب هذه الأمة هم الأمل مستقبل
❞ انت رزقت جمال الوجه فقمة الشكر ان تفرحي وقمة الشكر ان تتطلعي لان تستخدمي هذا الجمال في ان تغني شابا مسلما عن الحرام فتكوني زوجة جميلة ودودة حنونة ومن هنا فانت تساعدين على دفع الفساد بتحصين رجل. ❝
❞ فرق شاسع بين أن تعبد الله لأنك تخشاه أو انك مضطر وبين ان تعبده سبحانه لأنك تحبه وإذا كنت تدعي محبة الله فيجب على تلك المحبة ان تظهر في مشيتك وكلامك وتصرفاتك و إلا كانت محبة وهميه خآدعة. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ فرق شاسع بين أن تعبد الله لأنك تخشاه أو انك مضطر وبين ان تعبده سبحانه لأنك تحبه وإذا كنت تدعي محبة الله فيجب على تلك المحبة ان تظهر في مشيتك وكلامك وتصرفاتك و إلا كانت محبة وهميه خآدعة . ❝
❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة
(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).
الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية
(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).
أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب! . ❝