‫ الموت حق، لا يختلف على هذا ملحد أو مؤمن. أي أن من مات... 💬 أقوال محمد اسماعيل 📖 رواية باب الزوار

- 📖 من ❞ رواية باب الزوار ❝ محمد اسماعيل 📖

█ ‫ الموت حق لا يختلف هذا ملحد أو مؤمن أي أن من مات يدك لم يستقدم ساعته ولم يستأخرها فهو ميت محالة فقط تُرهبك حقيقة أنك قاتله ما يُذهب روعك حقًّا ويخدر ضميرك هو يقينك بأن "لكُلِّ أجلٍ كتاب" أنت تضع نقطة النهاية آخر السطر الذي تُسطِّره استقر إليه يقيني قُلْ أراحني اعتقاده كيف وهو كتاب باب الزوار مجاناً PDF اونلاين 2024 وطن يشتعل منذ سنوات وتأكل ناره أبناءه حدا بهذا الزائر ليتمسك به أكثر سكانه؟ خمسة عشرة عاما مرت محسن مدرس اللغة العربية بالجزائر هرب خلالهم كل ضيوف البلد والكثير المواطنين مع بداية العشرية السوداء حتى زوجته تركته يرجع وحده للنار بين باهية التي هربت بابنتها الصغيرة إلى بلجيكا وزوجها صالح السكير بقى ابنتيه فاطيما ولمياء وذلك المراسل المجهول دأب كتابة اعترافاته المخيفة لمحسن رسائل تحمل عنوانا توقيع وفريـال الأمازيغية البريئة حملت فوق كاهلها مراثي قومها وعنصرية بغيضة تداولوها بينهم وبين عرب الجزائر قتلت وقت كان القتل إجراءً يوميًا يلفت الأنظار

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ‫ الموت حق , لا يختلف على هذا ملحد أو مؤمن. أي أن من مات على يدك لم يستقدم ساعته ولم يستأخرها فهو ميت لا محالة , فقط تُرهبك حقيقة أنك قاتله. ما يُذهب روعك حقًّا ويخدر ضميرك هو يقينك بأن ˝لكُلِّ أجلٍ كتاب˝ , أنت فقط تضع نقطة النهاية في آخر السطر الذي لم تُسطِّره.. هذا ما استقر إليه يقيني أو قُلْ ما أراحني اعتقاده , كيف لا وهو حق. ❝

محمد اسماعيل

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa
0
0 تعليقاً 0 مشاركة