ولا يقنط المؤمن ولا ييأس ولا يلقى سلاحه مهما تكاثر عليه... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب عظماء الدنيا وعظماء الآخرة

- 📖 من ❞ كتاب عظماء الدنيا وعظماء الآخرة ❝ مصطفى محمود 📖

█ ولا يقنط المؤمن ييأس يلقى سلاحه مهما تكاثر عليه الاعداء ومهما حاصرته الهموم لانه يرى قدرة الله فى كل شئ !! ويرى مشيئة تفعل سواها والصمود امام المحال من صفات يعلم انه يصارع بيد لا بيده وهو يعرف الجبن الخوف الفرار ولهذا اقتضى الايمان الابتلاء لان الكلام سهل ولان واحد يدعى مؤمن وانه مستحق للجنة وقد زعم الجبابرة شعوبهم حتى لحظة موتهم انهم كانو يحسنون صنعا واعتقدوا يستحقون التمجيد والإشادة فلزم يصحو حقيقته وحتى منزلته والله غير حاجة ابتلاء فهو منازلنا منذ الازل ولكنا نحن الذين يلزمنا نعرف انفسنا كتاب " عظماء الدنيا وعظماء الآخرة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 هو تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن مجموعة المقالات المجمعة للكاتب لذا قد تجد بعض الأفكار مكررة أكثر موضع يبدأ الكتاب وينتهى بتأملات ذات طابع صوفي فيبدأ بمسرحية شعرية ويتنهى بـ "ساعة تأمل "لحظات سُكر" وبين هذا وذاك دائما وأبدا يظل ( محمود) صاحب الموضوعات الاكثر اهمية وجدلا ومتعة للعقل فها كتابه يجمع لنا إهمها حياتنا دائما يضع القارئ قلب أفكاره يدخل ويخرج الدين إلى ومن الفلسفة السياسة السلام الحروب بمنتهى السهولة والتناغم والاتقان ففي هذه الصفحات القليلات التى لم تبلغ المجلدات حجمها الدكتور( المستقبل قراءة له فيما يخص المنظمة العربية والقوى العظمى العالم ما يدلف الطبيع وملفه الحافل بالجدل اما السياسات وحكاية الاجماع 99 9% عنها حرج وفوق نجده يعرج إى أحوال الإسلام وما يحاك ضده أوربا والعالم العربي إنها قضايا شائكة تتعلق بالوجود يقدمها المفكر الكبير بركانا يخمد

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ولا يقنط المؤمن ولا ييأس ولا يلقى سلاحه مهما تكاثر عليه الاعداء ومهما حاصرته الهموم .. لانه يرى قدرة الله فى كل شئ !!

ويرى مشيئة الله تفعل ولا سواها .. والصمود امام المحال من صفات المؤمن لانه يعلم انه يصارع بيد الله لا بيده .. وهو لا يعرف الجبن ولا الخوف ولا الفرار ..

ولهذا اقتضى الايمان .. الابتلاء .. لان الكلام سهل ولان كل واحد يدعى انه مؤمن وانه مستحق للجنة .. وقد زعم الجبابرة امام شعوبهم حتى لحظة موتهم انهم كانو يحسنون صنعا واعتقدوا انهم يستحقون التمجيد والإشادة ..

فلزم الابتلاء حتى يصحو كل واحد على حقيقته وحتى يعلم منزلته .. والله فى غير حاجة الى ابتلاء فهو يعلم منازلنا منذ الازل .. ولكنا نحن الذين يلزمنا الابتلاء حتى نعرف انفسنا .

كتاب " عظماء الدنيا وعظماء الآخرة ". ❝
3
0 تعليقاً 0 مشاركة