إن هزيمة الفرس أمام الإغريق في إحدي المعارك الطويلة... 💬 أقوال سليم حسن 📖 كتاب موسوعة مصر القديمة الجزء الثالث عشر
- 📖 من ❞ كتاب موسوعة مصر القديمة الجزء الثالث عشر ❝ سليم حسن 📖
█ إن هزيمة الفرس أمام الإغريق إحدي المعارك الطويلة بينهم أدت إلي قيام ثورات مصر استطاع الملك "أكزركزس الأول" القضاء عليها غير أن التي دارت بين والإغريق من جديد كانت مبررا للمصريين للقيام بثورات جديدة أشعل نارها مصري يدعي "إيناروس" لكنه لم يفلح طرد
رغم حالة السوء تعيش فيها البلاد ورغم قسوة الظروف عاناها الشعب ذلك الوقت إلا تعدم ظهور ملك حاول واستطاع يجلب للبلاد استقلالها ينتصر ويطرد هذا هو "أمير تاوس" وكان نصره ثصورته علي "دارا الثاني" وهو الملوك المجهولين جدا إذ ليس له شهرة كافية التاريخ المصري لقلة الآثار تدل عليه كما أنه أتي فترة اضمحلال نهايات وقد أسس الأسرة الثامنة والعشرين ولا يعرف ملكا هذه غيره
استطاع ملوك عهد الأسرتين التاسعة والثلاثين تبني سياسة حيادية تقوم الحفاظ استقلال دون الدخول حروب توسعية جراء استطاعت مقاومة هجوم فارسي نقطانب الأول وبفضل فيضان النيل وجود آلاف الجنود المرتزقة المحترفين كتاب موسوعة القديمة الجزء الثالث عشر مجاناً PDF اونلاين 2024 العهد الفارسي إلى دخول الإسكندر الأكبر هي تاريخية ضخمة الموسوعة التاريخية القيمة " لا غني عنها لكل المتخصصين والدارسين لتاريخ القديم والآثار المصرية غنى أيضاً المثقفين الراغبين التزود بالمعرفة لجذور الحضارة تغلغلت الشعوب التى تسكن أراضى المنطقة الجغرافية الواسعة الممتدة بلاد النوبة والسودان وليبيا والمناطق السورية وبلاد النهرين وآسيا الصغرى وجزر البحر المتوسط واليونان
❞ إن هزيمة الفرس أمام الإغريق في إحدي المعارك الطويلة بينهم أدت إلي قيام ثورات في مصر استطاع الملك ˝أكزركزس الأول˝ القضاء عليها
, غير أن المعارك التي دارت بين الفرس والإغريق من جديد كانت مبررا للمصريين للقيام بثورات جديدة أشعل نارها مصري يدعي ˝إيناروس˝ لكنه لم يفلح في طرد الفرس.
رغم حالة السوء التي كانت تعيش فيها البلاد
, ورغم قسوة الظروف التي عاناها الشعب في ذلك الوقت
, إلا أن في البلاد لم تعدم ظهور ملك حاول واستطاع أن يجلب للبلاد استقلالها
, واستطاع أن ينتصر ويطرد الفرس من مصر. هذا الملك هو ˝أمير تاوس˝
, وكان نصره في ثصورته علي الملك ˝دارا الثاني˝
, وهو من الملوك المجهولين جدا في مصر إذ ليس له شهرة كافية في التاريخ المصري لقلة الآثار التي تدل عليه
, كما أنه أتي في فترة اضمحلال في نهايات التاريخ المصري
, وقد أسس هذا الملك الأسرة الثامنة والعشرين
, ولا يعرف ملكا في هذه الأسرة غيره.
استطاع ملوك مصر في عهد الأسرتين التاسعة والعشرين والثلاثين تبني سياسة حيادية تقوم علي الحفاظ علي استقلال البلاد دون الدخول في حروب توسعية
, وكان من جراء ذلك أن استطاعت البلاد مقاومة هجوم فارسي جديد في عهد نقطانب الأول وبفضل فيضان النيل وبفضل وجود آلاف الجنود المرتزقة المحترفين من بلاد الإغريق صدت مصر هجوم فارسي جديد.. ❝
❞ تستمر مشاعر وأحاسيس العظمة كلما استمريت في القراءة في تاريخ مصر القديمة، وتختلف المشاعر وتتطور الأحاسيس بتطور أحداث هذا التاريخ، فمصر تقوي وتستمر في القوة والسطوة وتستمر في كتابة تاريخ استمر لألاف السنين قبل أن يشاركها في مسك قلم التاريخ أي دولة أخري،
وحينما ظهرت دول أخري حاولت منافسة مصر في قيادة العالم،
ولعشرات القرون تفشل هذه المحاولات؛ لأن مصر كانت أشد بأسا ونفوذا من أن يشاركها في قيادة العالم أحد. لكن لا تستمر الحياة علي وتيرة واحدة، فبالرغم من أن دولا وحضارات ظهرت وماتت وبقيت مصر، إلا أن هناك أمما جديدة علي مسرح الأحداث ظهرت في وقت شاخت فيه مصر وأصابها المرض، فاستطاعت هذه الأمم الفتية أن تغلبها وتسيطر عليها وتسقط الأسرات المصرية العريقة وتستبدل بها أسرا غير مصرية في الحكم.
ولا نبالغ إذا قلنا أن تغلغل السلالات الأجنبية في أرجاء البلاد، واستيلاء أسرهم علي السلطة كان السبب الرئيسي في حالة الانهيار الحضاري التي ألمت بالبلاد وأدت في لنهاية إلي سقوط حضارة مصر وانتهائها بعد أن عمرت الدنيا دهرا طويلا.
سقطت دولة آشور وانتهت تماما، وسقط اللوبيون ونساهم التاريخ وغيرهم من الأمم التي ظهرت بجوار مصر في بعض فترات التاريخ، وورث هذا العالم القديم دولة الفرس،
وظهرت أمة الإغريق الفتية، وجرت بينهما الكثير من المعارك علي السيادة والسيطرة علي الأمم المعروفة في ذلك الوقت. وفي بلاد الفرس ظهر الكثير من الملوك المشاهير منهم قمبيز، ودارا الأول والثاني، وأكزركزس، وأرتكزركزس، و
غيرهم من الملوك الكبار الذين دخلوا في صراعات مع الإغريق انتهت بسيطرتهم علي مصر في عهد الملك قمبيز بعد أن استطاع هزيمة ملك مصر ˝أحمس الثاني˝. ❝ ⏤سليم حسن
❞ تستمر مشاعر وأحاسيس العظمة كلما استمريت في القراءة في تاريخ مصر القديمة، وتختلف المشاعر وتتطور الأحاسيس بتطور أحداث هذا التاريخ، فمصر تقوي وتستمر في القوة والسطوة وتستمر في كتابة تاريخ استمر لألاف السنين قبل أن يشاركها في مسك قلم التاريخ أي دولة أخري،
وحينما ظهرت دول أخري حاولت منافسة مصر في قيادة العالم،
ولعشرات القرون تفشل هذه المحاولات؛ لأن مصر كانت أشد بأسا ونفوذا من أن يشاركها في قيادة العالم أحد. لكن لا تستمر الحياة علي وتيرة واحدة، فبالرغم من أن دولا وحضارات ظهرت وماتت وبقيت مصر، إلا أن هناك أمما جديدة علي مسرح الأحداث ظهرت في وقت شاخت فيه مصر وأصابها المرض، فاستطاعت هذه الأمم الفتية أن تغلبها وتسيطر عليها وتسقط الأسرات المصرية العريقة وتستبدل بها أسرا غير مصرية في الحكم.
ولا نبالغ إذا قلنا أن تغلغل السلالات الأجنبية في أرجاء البلاد، واستيلاء أسرهم علي السلطة كان السبب الرئيسي في حالة الانهيار الحضاري التي ألمت بالبلاد وأدت في لنهاية إلي سقوط حضارة مصر وانتهائها بعد أن عمرت الدنيا دهرا طويلا.
سقطت دولة آشور وانتهت تماما، وسقط اللوبيون ونساهم التاريخ وغيرهم من الأمم التي ظهرت بجوار مصر في بعض فترات التاريخ، وورث هذا العالم القديم دولة الفرس،
وظهرت أمة الإغريق الفتية، وجرت بينهما الكثير من المعارك علي السيادة والسيطرة علي الأمم المعروفة في ذلك الوقت. وفي بلاد الفرس ظهر الكثير من الملوك المشاهير منهم قمبيز، ودارا الأول والثاني، وأكزركزس، وأرتكزركزس، و
غيرهم من الملوك الكبار الذين دخلوا في صراعات مع الإغريق انتهت بسيطرتهم علي مصر في عهد الملك قمبيز بعد أن استطاع هزيمة ملك مصر ˝أحمس الثاني˝ . ❝
❞ لم تكن أحوال مصر تسر أحد في عهد البطالمة، رغم أن بعضهم قد اهتم اهتماما شديدا بالزراعة، فازدادت في عهده رقعة البلاد الزراعية كما اهتم بمشروعات الري وغيرها. غير أن عهد البطالمة بكامله تقريبا كان عهد مذلة للمصريين،
كل هذا بالرغم من محاولات بعض الملوك البطالمة التقرب للكهنة المصريين بالتعبد في المعابد المصرية والاهتمام بآلهة مصر القديمة إرضاء للمصريين.
كانت مشاعر المصريين تتجه نحو كراهية المحتل بلا هوادة، وكان المحتل يشتد في إيذاء الشعب كلما واتته الفرصة بهدف جلب المزيد من أموال الضرائب. وكانت الحروب المستمرة للبطالمة خارج الحدود المصرية، لزيادة أملاكهم ، سببا آخر في شقاء المصريين.
ورغم أن البطالمة استبعدوا تماما المصريين من التجنيد في الجيش للحفاظ علي حالة الاستقرار ومنع حدوث ثورات مسلحة تستهدف اقصائهم عن حكم البلاد، إلا أن بعض حروب البطالمة في سوريا قد اضطرتهم لاستخدام المجندين المصريين، وكان هروب الإغريق من ميدان الحرب وثبات المصريين حتي النصر أمرا حافزا للروح القومية المصرية التي بدأت تتواثب من جديد وتسعي لأداء دورها التاريخي.
من بين أهم الآثار التي خلفها لنا البطالمة معبد فيله، وقد ظل العمل فيه مستمرا لأكثر من قرن كامل من الزمان، واستغرق حياة عددا من حكام البطالمة، وكذلك من أهم الأثار التي خلفها لنا هذا العصر، حجر رشيد، ومن المعروف عن حجر رشيد أنه مكتوب بثلاث لغات، أو بثلاث خطوط مختلفة، وعن طريق مطابقة المكتوب باللغة المصرية القديمة مع اللغة الاغريقية المكتوبة علي نفس الحجر تم فك رموز اللغة المصرية القديمة وطريقة نطقها والتعرف علي معاني كلماتها. وهذا الحجر كان عبارة عن مرسوم ملكي يتضمن بعض القوانين، ومن الطريف أنه يوجد أكثر من حجر يشبه حجر رشيد من حيث وجود كتابة متعددة اللغات تتيح التعرف علي اللغة المصرية من خلالها.
تستمر الأسماء الغريبة في الظهور والانتشار والاستقرار مع غياب الأسماء التي تعودنا عليها ألاف السنين. نجد حاكما وقائدا مثل أنطيوكوس، وإيريجيتيس،
وكليوباترا وغيرهم من القادة والملوك يستقرون في مصر مع الغياب التام لملوك مصر القديمة. ❝ ⏤سليم حسن
❞ لم تكن أحوال مصر تسر أحد في عهد البطالمة، رغم أن بعضهم قد اهتم اهتماما شديدا بالزراعة، فازدادت في عهده رقعة البلاد الزراعية كما اهتم بمشروعات الري وغيرها. غير أن عهد البطالمة بكامله تقريبا كان عهد مذلة للمصريين،
كل هذا بالرغم من محاولات بعض الملوك البطالمة التقرب للكهنة المصريين بالتعبد في المعابد المصرية والاهتمام بآلهة مصر القديمة إرضاء للمصريين.
كانت مشاعر المصريين تتجه نحو كراهية المحتل بلا هوادة، وكان المحتل يشتد في إيذاء الشعب كلما واتته الفرصة بهدف جلب المزيد من أموال الضرائب. وكانت الحروب المستمرة للبطالمة خارج الحدود المصرية، لزيادة أملاكهم ، سببا آخر في شقاء المصريين.
ورغم أن البطالمة استبعدوا تماما المصريين من التجنيد في الجيش للحفاظ علي حالة الاستقرار ومنع حدوث ثورات مسلحة تستهدف اقصائهم عن حكم البلاد، إلا أن بعض حروب البطالمة في سوريا قد اضطرتهم لاستخدام المجندين المصريين، وكان هروب الإغريق من ميدان الحرب وثبات المصريين حتي النصر أمرا حافزا للروح القومية المصرية التي بدأت تتواثب من جديد وتسعي لأداء دورها التاريخي.
من بين أهم الآثار التي خلفها لنا البطالمة معبد فيله، وقد ظل العمل فيه مستمرا لأكثر من قرن كامل من الزمان، واستغرق حياة عددا من حكام البطالمة، وكذلك من أهم الأثار التي خلفها لنا هذا العصر، حجر رشيد، ومن المعروف عن حجر رشيد أنه مكتوب بثلاث لغات، أو بثلاث خطوط مختلفة، وعن طريق مطابقة المكتوب باللغة المصرية القديمة مع اللغة الاغريقية المكتوبة علي نفس الحجر تم فك رموز اللغة المصرية القديمة وطريقة نطقها والتعرف علي معاني كلماتها. وهذا الحجر كان عبارة عن مرسوم ملكي يتضمن بعض القوانين، ومن الطريف أنه يوجد أكثر من حجر يشبه حجر رشيد من حيث وجود كتابة متعددة اللغات تتيح التعرف علي اللغة المصرية من خلالها.
تستمر الأسماء الغريبة في الظهور والانتشار والاستقرار مع غياب الأسماء التي تعودنا عليها ألاف السنين. نجد حاكما وقائدا مثل أنطيوكوس، وإيريجيتيس،
وكليوباترا وغيرهم من القادة والملوك يستقرون في مصر مع الغياب التام لملوك مصر القديمة . ❝
❞ إستطاع الفرس غزو مصر أكثر من مرة، نجحوا أحيانا وفشلوا أحيانا،
بعض هذه المرات كان بعض قادة جيشهم مرتزقة من الإغريق. كما أن الإغريق في أخر الأمر قاموا بطرد الفرس من مصر بدون قتال في عهد الاسكندر
حيث دارت بينهم معارك عيدة في الكثير من البلاد فشل فيها الفرس في الاحتفاظ ببعض قوتهم للبقاء في مصر فتركوها بدون شروط كي تقع في يد الاسكندر الأكبر.
آخر ملوك مصر كان الملك ˝نقطانب الثاني˝ هو آخر من قاوم الفرس من المصريين لكنه سقط ووقعت لبلاد في عهده في يد الفرس ورغم قيام الثورات ضد الفرس إلا أنهم بقوا حتي طردهم الإغريق، ولأجل أن يستتب له الأمر عرف الاسكندر عقائد المصريين واحترمها وجعل نفسه ابنا للإله ˝أمون˝ وجعله الكهنة فرعونا علي مصر رغم أنه أجنبي عنها.
كان الحكم في بيت الاسكندر الأكبر لأبيه وكان هناك صراع واضح بين زوجتيه علي من يخلفه، وجرت بعض جرائم القتل المعتادة في مثل هذه الظروف تبعها هروب بعض أفراد البيت المالك، وعمليات انتقام بالتبعية، والكثير من التفاصيل التي سبقت تولي الاسكندر الأكبر الملك.
استطاع الاسكندر بعبقرية عسكرية قيادية واضحة أن ينهي الصراع بين الفرس والإغريق بالضربات القاضية المتتالية في وسط أسيا حتي استطاع الحصول علي استسلام غير مشروط في مصر وأصبحت مصر ولاية تابعة لإمبراطورية مترامية الأطراف.
كان الموت الفجائي للإسكندر الأكبر بعد مغادرته مصر ذو أثر كارثي علي الامبراطورية، حيث تداول كبار القادة أمر وراثة الحكم حتي انتهي الأمر باقتسام التركة بين القادة الكبار،
ووقعت مصر في نصيب بطليموس الأول الذي سيحكم مصر وسيورث الحكم لأولاده من بعده وسيحكم مصر عائلة كاملة من البطالمة سيزيد عددهم عن عشرة، مما سيذكرنا بعصر الرعامسة الثلاثة عشر. ❝ ⏤سليم حسن
❞ إستطاع الفرس غزو مصر أكثر من مرة، نجحوا أحيانا وفشلوا أحيانا،
بعض هذه المرات كان بعض قادة جيشهم مرتزقة من الإغريق. كما أن الإغريق في أخر الأمر قاموا بطرد الفرس من مصر بدون قتال في عهد الاسكندر
حيث دارت بينهم معارك عيدة في الكثير من البلاد فشل فيها الفرس في الاحتفاظ ببعض قوتهم للبقاء في مصر فتركوها بدون شروط كي تقع في يد الاسكندر الأكبر.
آخر ملوك مصر كان الملك ˝نقطانب الثاني˝ هو آخر من قاوم الفرس من المصريين لكنه سقط ووقعت لبلاد في عهده في يد الفرس ورغم قيام الثورات ضد الفرس إلا أنهم بقوا حتي طردهم الإغريق، ولأجل أن يستتب له الأمر عرف الاسكندر عقائد المصريين واحترمها وجعل نفسه ابنا للإله ˝أمون˝ وجعله الكهنة فرعونا علي مصر رغم أنه أجنبي عنها.
كان الحكم في بيت الاسكندر الأكبر لأبيه وكان هناك صراع واضح بين زوجتيه علي من يخلفه، وجرت بعض جرائم القتل المعتادة في مثل هذه الظروف تبعها هروب بعض أفراد البيت المالك، وعمليات انتقام بالتبعية، والكثير من التفاصيل التي سبقت تولي الاسكندر الأكبر الملك.
استطاع الاسكندر بعبقرية عسكرية قيادية واضحة أن ينهي الصراع بين الفرس والإغريق بالضربات القاضية المتتالية في وسط أسيا حتي استطاع الحصول علي استسلام غير مشروط في مصر وأصبحت مصر ولاية تابعة لإمبراطورية مترامية الأطراف.
كان الموت الفجائي للإسكندر الأكبر بعد مغادرته مصر ذو أثر كارثي علي الامبراطورية، حيث تداول كبار القادة أمر وراثة الحكم حتي انتهي الأمر باقتسام التركة بين القادة الكبار،
ووقعت مصر في نصيب بطليموس الأول الذي سيحكم مصر وسيورث الحكم لأولاده من بعده وسيحكم مصر عائلة كاملة من البطالمة سيزيد عددهم عن عشرة، مما سيذكرنا بعصر الرعامسة الثلاثة عشر . ❝