█ * وصدقه الصديقُ لحبُ صداقته لي صاحبه وأحبُك يا صديقي كُنت عقلي يوما لتفكرلي وقلبي الذي ينبض ومالي يكفيني وسكني يئويني فأنت كل شئَ الحياةِ وحتي بعد مماتي تكون صادقَ القلب وتذكرني عند ربك حين لا تلاقيني ف الجنة التي تئويك فكيف حالك أيها الوحيدُ تملك صديق بجوارك فرحمة الله عليك من عدم الصديقي وكيف الآن نعمةً لكي إلهمنا الصداقه وكنا لبعض هذه الحياه مثل الشمس والقمر السماء كتاب حكمتي الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 الشخص البريئ كن لربك جريئاً الدعاء يكون لك مجيب وكن له زليل رفيع بقلبك سريعا متلهفاً مرجو رحمتةً رحيم بعبادتك مقدماً يكن بالأجر مكافئاً حتي يقول النادمين كفانا بالله حاسبين
❞ وعندما أتحدثُ عن القيامِ من الليلُ لا أجد الإ نفسي سوا الرحمنُ ،وانا و الوتر أثنينُ ،وأنتظر للناسُ النيامُ حتي أنفرد في الدعاءُ ويكون رب السماءِ مُجِيبُ ويقول هل من داعاً استجيبوا ،وتشهدوا الملائكةُ بأني من الليل قيامُ
ها هموا إن قيام الليل قد قامُ . ❝
❞ وَقرة عيني بالحزن ،والمرض أصابَ البدن، وفي زمانٌنا هذاالكاذب يكوُن هو الفايز والصادق يكون آخر المراكز ،والغدر طبطب علي كل قلب ،وِسِلِم إللي مفتحش ،وأما عن الحلال في زماننا هو الحرام، وكان الحرامُ حلال ،أيرضي مَن هذا الزمان ، لِما لا يرجع زمان المرضي فكان لا يمتلك هذا القدر من المعاصي،سلامٌ عليك أيها الزمان إنك مليئ بالمعاصي . ❝
❞ لم يكن من نصيبي رؤيتك أمامي ولا في خيالي ،وكان أملي من رب السماءِ يوصلك سلامي ولا أحزن مادامَ ذِكرك في لساني وأنال شفاعتك مادُمت بسنتك لا أُبالي
فصلي علي الحبيب تُصبح تُطيب . ❝