والآن هذا هو سري، سر بسيط للغاية: فقط بالقلب يمكن للمرء... 💬 أقوال أنطوان دو سانت إكزوبيري 📖 قصة الامير الصغير
- 📖 من ❞ قصة الامير الصغير ❝ أنطوان دو سانت إكزوبيري 📖
█ والآن هذا هو سري سر بسيط للغاية: فقط بالقلب يمكن للمرء أن يراه بحق ؛ ما ضروري غير مرئي للعين " كتاب الامير الصغير مجاناً PDF اونلاين 2024 ترجمت إلى أكثر من 230 لغة ولهجة وبيعت 80 مليون نسخ جميع أنحاء العالم مما يجعلها واحدة أفضل الكتب مبيعا المترجمة الفرنسية تدور القصة 28 فصل تتراوح بين الوسط والصغر المتناهي
كان شذا زهرتي يعبق جنبات كوكبي أما أنا فما عرفتُ أجني منها لذة ومتعة
بعض المقدمة
رأيت وأنا السادسة عمري صورة رائعة عن الغابة العذراء يدعي قصص حقيقية
وكانت الصورة تمثل ثعبانا (يوا )يبتلع وحشا أعلي صفحة نسخة تلك
وقرأت الكتاب الثعابين تبتلع فريستها بالكامل دون تمضغها فإذا ابتلعتها عجزت كل حركة ونامت مدة ستة أشهر حتي تنتهي هضمها
وبعد فكرت فيما يقع الغابات الحوادث أخذت قلما فيه
رصاصة ملونة وخططت أول رسم رسمته وهو كما تري
❞ “قال الأمير الصغير: صباح الخير
صباح الخير، قال محول سكة الحديد.
سأل الأمير الصغير: ماذا تفعل هنا؟
قال محول السكة:أفرز المسافرين بالآلاف. أحول القطارات التي تقلهم إلى اليمين تارة, وإلى اليسار أخرى
وهز قطار سريع مُضاء وهادر كالرعد مقصورة تحويل القطارات.
قال الأمير الصغير: ˝إنهم مستعجلون حقًا. عماذا يبحثون؟
قال محول السكة: حتى سائق القاطرة نفسه يجهل ذلك.
وهدر في الاتجاه المعاكس قطار سريع آخر ومضاء.
سأل الأمير الصغير: ˝ هل عادوا بهذه السرعة؟
قال محول السكة: ليسوا نفس الأشخاص. إن المسافرين يتغيرون.
قال الأمير الصغير: ألا يشعرون بالرضا حيث كانوا؟
قال محول السكة: لا يشعر الناس بالرضا أبدا حيث هم.
ودوى قطار سريع ثالثُ مضاء.
استفسر الأمير الصغير: أيطاردون المسافرين الذين سبقوهم؟
قال محول السكة: إنهم لا يطاردون أحدًا هم ينامون بالداخل أو يتثاءبون. الأطفال وحدهم يضغطون أنوفهم على زجاج النوافذ.
علق الأمير الصغير: الأطفال وحدهم يعرفون ما يبحثون عنه....”. ❝ ⏤أنطوان دو سانت إكزوبيري
❞ “قال الأمير الصغير: صباح الخير
صباح الخير، قال محول سكة الحديد.
سأل الأمير الصغير: ماذا تفعل هنا؟
قال محول السكة:أفرز المسافرين بالآلاف. أحول القطارات التي تقلهم إلى اليمين تارة, وإلى اليسار أخرى
وهز قطار سريع مُضاء وهادر كالرعد مقصورة تحويل القطارات.
قال الأمير الصغير: ˝إنهم مستعجلون حقًا. عماذا يبحثون؟
قال محول السكة: حتى سائق القاطرة نفسه يجهل ذلك.
وهدر في الاتجاه المعاكس قطار سريع آخر ومضاء.
سأل الأمير الصغير: ˝ هل عادوا بهذه السرعة؟
قال محول السكة: ليسوا نفس الأشخاص. إن المسافرين يتغيرون.
قال الأمير الصغير: ألا يشعرون بالرضا حيث كانوا؟
قال محول السكة: لا يشعر الناس بالرضا أبدا حيث هم.
ودوى قطار سريع ثالثُ مضاء.
استفسر الأمير الصغير: أيطاردون المسافرين الذين سبقوهم؟
قال محول السكة: إنهم لا يطاردون أحدًا هم ينامون بالداخل أو يتثاءبون. الأطفال وحدهم يضغطون أنوفهم على زجاج النوافذ.
علق الأمير الصغير: الأطفال وحدهم يعرفون ما يبحثون عنه....” . ❝